أحمر..أخضر..وبنفسج/بسمة الصيادي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • بسمة الصيادي
    مشرفة ملتقى القصة
    • 09-02-2010
    • 3185

    أحمر..أخضر..وبنفسج/بسمة الصيادي

    أحمر .. أخضر ..وبنفسج..
    انتظروه أن يقف أمام المرآة ليرى رداءه الجديد ..
    فلم يرَ غير زهور تفتحت في عينيه، ووشم تقدير على معصمه ...
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 16-09-2010, 23:35.
    في انتظار ..هدية من السماء!!
  • جمال عمران
    رئيس ملتقى العامي
    • 30-06-2010
    • 5363

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    أحمر .. أخضر ..وبنسفج ..

    انتظروه أن يقف أمام المرآة ليرى رداءه الجديد ..

    فلم يرَ غير زهور تفتحت في عينيه، ووشم تقدير على معصمه ...
    الاستاذة المبدعة / بسمة الصيادى
    هل رأى نفسه بعين الغرور ؟ أم رأى رداءاً يحمل كل جميل ؟ أم هو رداء زيف ألبسوه إياه ؟ أم هو كان عار مثل الملك فى قصة شهيرة ؟ ترى هل هو مهرج ؟ وهل هم يخدعونه اصلاً ؟ أرجح كل ما تقدم . نص تهت بين إحتمالاته العديدة .
    دمت بخير استاذتى
    * جمال عمران *
    *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

    تعليق

    • م. زياد صيدم
      كاتب وقاص
      • 16-05-2007
      • 3505

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
      أحمر .. أخضر ..وبنسفج ..
      انتظروه أن يقف أمام المرآة ليرى رداءه الجديد ..
      فلم يرَ غير زهور تفتحت في عينيه، ووشم تقدير على معصمه ...
      ===================================

      ** راقية بسمة........

      يبدو انه سجين فالوشم كانت مكافأة له والورود فى عينيه شىء معنوى غير ملموس.. اما هو فالتضحية للارخرين فرحته وما يسعده لا الملبس الجديد الذى من خلاله رأى ما رأى..

      تحايا عبقة بالرياحين..
      أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
      http://zsaidam.maktoobblog.com

      تعليق

      • سمية الألفي
        كتابة لا تُعيدني للحياة
        • 29-10-2009
        • 1948

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
        أحمر .. أخضر ..وبنسفج ..

        انتظروه أن يقف أمام المرآة ليرى رداءه الجديد ..

        فلم يرَ غير زهور تفتحت في عينيه، ووشم تقدير على معصمه ...

        الراقية / بسمة الصيادي

        نص جميل الرؤى فيه رهيفة رقيقة

        تتحدثين عنه بجمال الزهورالتى لم تغير فيه شيء , كانت مجرد حلم

        رائعة سيدتي

        محبتي

        تعليق

        • بنت الشهباء
          أديب وكاتب
          • 16-05-2007
          • 6341

          #5
          لكن أنا هنا يا غاليتي بسمة أخشى أن يركبه الغرور والكبر من وشم التقدير الذي ناله ....
          فالرداء الجديد إن لم يكن مزدانا بالتواضع لا خير فيه
          أليس كذلك يا غاليتي بسمة ؟..

          أمينة أحمد خشفة

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #6
            ربما كانت الأردية كلها واحدة لديه
            يكللها العار الذى نرزح تحت ربقته كلنا
            فى أرضنا العربية المنخورة الرأس .. أليس كذلك ؟!

            و لكنها روحك الجميلة أستاذة بسمة و رقتك
            فى تبني حالة رائعة من الامتنان و الرضا بما خلف
            حين نثقب سدا ، أو نلقي حجرا فى ماء راكد .. تكفينا المحاولة
            حتى ولو لم نغير شيئا بالمرة !!

            تحيتي و تقديري
            التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 16-09-2010, 23:44.
            sigpic

            تعليق

            • مها راجح
              حرف عميق من فم الصمت
              • 22-10-2008
              • 10970

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
              أحمر .. أخضر ..وبنفسج..

              انتظروه أن يقف أمام المرآة ليرى رداءه الجديد ..

              فلم يرَ غير زهور تفتحت في عينيه، ووشم تقدير على معصمه ...

              اضم صوتي للأستاذ زياد صيدم ..فقد ألبسوه رداءا جديدا والوشم دليل على ذلك
              نص جميل ..تقديري ومودتي استاذة بسمة
              رحمك الله يا أمي الغالية

              تعليق

              • بسمة الصيادي
                مشرفة ملتقى القصة
                • 09-02-2010
                • 3185

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
                الاستاذة المبدعة / بسمة الصيادى
                هل رأى نفسه بعين الغرور ؟ أم رأى رداءاً يحمل كل جميل ؟ أم هو رداء زيف ألبسوه إياه ؟ أم هو كان عار مثل الملك فى قصة شهيرة ؟ ترى هل هو مهرج ؟ وهل هم يخدعونه اصلاً ؟ أرجح كل ما تقدم . نص تهت بين إحتمالاته العديدة .
                دمت بخير استاذتى
                * جمال عمران *
                أو ربما رأى حقيقة لا يمكن لحد تشويهها .. على كل النص منفتح للكثير من التأويلات ...
                أستاذ جمال أشكر وجودك الثري، فلقد فتحت للقصة أكثر من باب
                أطيب التحيات
                في انتظار ..هدية من السماء!!

                تعليق

                • يوسف أبوسالم
                  أديب وكاتب
                  • 08-06-2009
                  • 2490

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
                  أحمر .. أخضر ..وبنفسج..

                  انتظروه أن يقف أمام المرآة ليرى رداءه الجديد ..

                  فلم يرَ غير زهور تفتحت في عينيه، ووشم تقدير على معصمه ...


                  المبدعة بسمة الصيادي

                  الأقنعة الكاذبة لا تقنع أحدا
                  لذلك لم يرها ورأى فقط ما يقنعه

                  تحياتي

                  تعليق

                  • ماهر محمد
                    أديب وكاتب
                    • 22-08-2010
                    • 128

                    #10
                    العزيزة بسمة
                    أحمر أخضر بنفسج ليست أعلام وطن
                    بل هي أحلام نخرجها للضوء فتظهر حقيقتها
                    و أخيرا لا يصح إلا الصحيح
                    و كل يظهر على حقيقته
                    حتى و إن كان الظاهر لا يشبه الباطن في شيء
                    حتى وإن نافق لك ِالبعض و قلّب لك ِالأمور كما تحبين
                    ما دامت عينك ترى الحقيقة عارية كالضوء
                    شكرا لك سيدتي
                    و دمت ابداعا ورؤى

                    تعليق

                    • إيمان الدرع
                      نائب ملتقى القصة
                      • 09-02-2010
                      • 3576

                      #11
                      الرؤى الصادقة..واحترام الذات ، وإقناع النفس بما تؤمن به يقيناً
                      كلّها أمور تفيض على الإنسان صاحب المبدأ شعوراً بالرضا..
                      سلمتْ يداك بسمتي
                      دُمتِ بسعادةٍ وهناء

                      تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                      تعليق

                      • محمد مثقال الخضور
                        مشرف
                        مستشار قصيدة النثر
                        • 24-08-2010
                        • 5517

                        #12
                        رداء جميل، زهور ووسام !
                        لا شيء أجمل من رداء كهذا
                        قصتك جميلة يا بسمة، قصة تقول أشياء كثيرة، أعمق بكثير من ما هو مكتوب على هذه الصفحة
                        تقبلي تحيتي واحترامي

                        تعليق

                        • السيد البهائى
                          أديب وكاتب
                          • 27-09-2008
                          • 1658

                          #13
                          الفاضلة/بسمة الصيادي..
                          لكلا منا نظرته الخاصه لنفسه والتي غالبا ما تتعارض مع نظرة الناس..
                          نص مشبع بالالوان ورائحة الزهور..
                          تحياتي..
                          الحياة قصيره جدا.
                          فبعد مائه سنه.
                          لن يتذكرنا احد.
                          ان الايام تجرى.
                          من بين اصابعنا.
                          كالماء تحمل معها.
                          ملامح مستقبلنا.

                          تعليق

                          • حنين حمودة
                            أديب وكاتب
                            • 06-06-2010
                            • 402

                            #14
                            أستاذتي بسمة،
                            لا أرى في كلماتك كل هذا الغموض والرمزية والخداع..
                            هو ببساطة.. طفل في الروضة!
                            كتب: بابا.. ماما.. وطني..
                            صفقوا له.. وضعوا له وشم تقدير على معصمه..
                            أهداه جده ثوبا جديدا..
                            وتفتحت الزهور في عينيه.

                            " الطفولة مسرحي.. فلا تلوموني".

                            تقديري

                            تعليق

                            • بسمة الصيادي
                              مشرفة ملتقى القصة
                              • 09-02-2010
                              • 3185

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
                              ===================================

                              ** راقية بسمة........

                              يبدو انه سجين فالوشم كانت مكافأة له والورود فى عينيه شىء معنوى غير ملموس.. اما هو فالتضحية للارخرين فرحته وما يسعده لا الملبس الجديد الذى من خلاله رأى ما رأى..

                              تحايا عبقة بالرياحين..
                              بل حر حتى ولو زرعوا حوله القضبان ، والوشم البهي على معصمه يثبت هذا ..
                              على العموم النص منفتح على الكثير من التأويلات
                              أشكر وجودك الجميل دوما سيدي
                              كل الود
                              في انتظار ..هدية من السماء!!

                              تعليق

                              يعمل...
                              X