اخي الكريم طه عاصم
منذ اول نص قرات لك
ايقنت انك مبدع
واليوم اعود لتكون نصوصك
من اجمل ما اجد هنا
فشكرا لك ولصدق احساسك
الذي نلمسه من خلال سطورك النيرة
تحيتي وتقديري
رشيدة

أهذه هي الحياة يا أخي الكريم
طه عاصم
عذرا منك
إنني لم أعهد منك هذا الشحوب والهم والحزن !!!؟؟....
حقا والله لقد تألمت أشد الألم حينما سمعت تباريح الألم تجوب خاطرتك من الأول للآخر .....
لم يا أخي طه !!!؟؟؟...
سيبقى الأمل هو الذي يدفعنا لئن نعطي أفضل ما عندنا , حتى ولو كانت مجالد الدنيا بسياطها تجلد قلوبنا ...
لكن الحب والوفاء سيبقى يرفرف بجناحيه حتى آخر رمق في حياتنا ...
أخي الكريم طه
جميل ورائع هذا البوح الذي أحسست برقته وسموه وشفافيته
فبارك الله بيراعاك , وجزاك خيرا

الصديق الرائع طه عاصم
يكفيني فخراً أنّي مررت من هنا لأكتحل ببيانك الراقي.
لك ودي وبالغ تقديري

السلام عليكم

فعلاً كما قالت الاخت رشيدة فقري

وجدت من اجمل النصوص هذا النص على الرغم من حالة الالم والحزن الذي يعتريه

ولكن مع الامل سيكون الحال مُتغير فكن متيقن من ذلك

ولولا الامل لبطل العمل

أستوقفتني هذه الجملة

أعيني تثاقلت بالدمع

الا تجد هنالك خطأ في أعيني أليس من المفترض أن تكون عيناي تثاقلت بالدموع

تقديري لك ولشخصك الكريم

تشكرات

الكاتب الجميل طه محمد عاصم ...
لو لم أقرأ توقيعك تحت القصيدة لقلت بأني أقرأ أدونيس .
أحب ما تكتبه لأنني أشعر بقوة العاطفة فيه وبصدقها .
وأشواك التجاهل تحت أقدامي تؤلمني
أعيني تثاقلت بالدمع
تصاحبها أعاصير عمري
بلا رعد ولا برق
لا ريح ولا مطر
هزات متوالية
زلزلت أعظم كواكبي
في فضائي اللا متناهي
سَبحتْ أحلامي دائخة متراخية
وعقارب الصمت تلدغ لساني
حروفي تيهاء تشرب مدادها من أحزاني


أبدعت حقا .
مصطفى بونيف

الفاضلة /رشيدة فقري
أولا دعيني أرحب بك بين اخوانك وأخواتك من جديد
كم اشتقنا إليك فحمداً لله على سلامتك
ممتن لــ هذا المرورالعطر
بــ وجودك يلامس حرفي قمم الغيم
و يعتلي هام السحب
لا عدمنا مرورك العبق
دمت بخير وود
تحياتي

طه محمد عاصم : حياة بلا حياة

العزيز طه محمد عاصم : تحايا , حزين أنت
أتمنى أن لا يدوم حزنك طويلا " غمامة وتنقشع "
صباح عقيم أتمنى لحظة مخاضه
سحابة حبلى بأمطار الألم
وكيف للصباح العقيم أن يلد شمس الحرية وأنت هناك تقلّب صفحات
الحصار ؟ كيف للسحابة لا تمطر ألما وأنت تنهض باكرا
دون أن تدنو من نافذة الأمل ؟ جميل كيف جمعت بين صورتين
متناقضتين لكنهما تلتقيان في نفس المكان , الصباح العقيم والسحابة الحبلى
لكن هذا المخاض المصحوب بالألم لا بدّ وأن يلد رذاذا من المطر
فتغدو السماء مشرقة وباسمة " صورك هنا جميلة "

وهذا الحصار يأخذك فكريا الى " موت مؤجل "
ومن جانب آخر كرد فعل لهاجس نفسي : أنت تؤجل الموت
بسبب الحصار وهذا لصالحك لأنك بذلك ترفض حالة الحصار
وبذلك نوع من عملية توجه آخر في نصك ألا وهو حالة
من التردد والكفاح معا ومن هنا تتشعب عملية مقاومة الذات
الداخلية للذات الخارجية وهذا شيء ايجابي .

أما الصحراء التي تستعد لدفن الفرح
فاختيارك الصحراء كمكان للدفن هو بحدّ ذاته " منفى "
وهذا هو الموت المؤجل لأنك تحس بنهاية لا تريدها ذاتك الداخلية
لذا يبقى الصمت يلدغ لسانك أحيانا في الصمت يا سيدي " بلاغة "
نص جميل وعميق بحاجة لتدقيق في القراءة " اتمنى لك التفاؤل "
مع المحبة : هيام قبلان

العزيز طه....

تبقى كلماتك تغوص بنا في مجريات الحياة في الذات ومجريات الذات في ماهيات الحياة.

محبتي لك
جوتيار

الأخت الفاضلة/ أمينة
شُكراً لوجوُدك في متصفح أَحَاسيسي
لحضوركِ ملمس البلسم على آهات الألم
سيدتي الوجع وإن عرفنا بدايته فليس له آخر و هو ينتشر
في كل التفاصيل ليعتصر الصدور
آهات الوجع تشكلنا كما تشاء
وتغير حالاتنا كما تريد يحزن القدر معنا ويفرح...
أضلعنا موجوعة بقدر عتمة الليل
أعيننا تغفو ..وهي ناعسة تسهر
لتملأ قعر كأس الألم
جاءت كلماتك كشعاع نور يتخلل ظلمات أحزاني يشق طريقه ليسكن بداخلي
وجودك هنا أمل يعانق نفسي
سَلمت روُحكِ الرَقيْقه ..
وحَضورك الذي لَم يَزل هو الأرقَى
ورود الكون لكِ وأكثر
تقدير يليق بكِ ..
مودتي

[align=center]الشاعر المتألق طه محمد عاصم
هي سحابة الحزن تخييم على القلب
ولكن، تذكر أن بعد السحاب..
يأتي المطر
وبعد اللاحياة..تأتي الحياة
تقديري[/align]