سقف..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • هدير الجميلي
    صرخة العراق
    • 22-05-2009
    • 1276

    سقف..

    سقف..


    ظل يرتحل...
    تسوقاه قدماه.. متخفية الوجه.. ؟!
    وقف تحت سقف ذات لليلة ..فسقط عليه...
    بحثت عنك في عيون الناس
    في أوجه القمر
    في موج البحر
    فوجدتك بين خافقي أقرب من كل الذين أبحث فيهم
    ياموطني الحبيب...


    هدير الجميلي(هدير نزف النواعير)
  • مصطفى حمزة
    أديب وكاتب
    • 17-06-2010
    • 1218

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة هدير الجميلي مشاهدة المشاركة
    سقف..


    ظل يرتحل...
    تسوقاه قدماه.. متخفية الوجه.. ؟!
    وقف تحت سقف ذات لليلة ..فسقط عليه...
    [align=right]
    ===
    هو التعيسُ المنحوس سيّء الحظّ ربّما ، أوالساعي سعيَ الوحوش ، وغير رزقه ( ما بيحوش ) ..وهو ممن قدر الله عليه رزقه !! أرى أنها قراءة من قراءات . ولكنْ ملاحظتي على لغة القصّة التي حاولت أن تلتقط فكرة عميقة :
    أختي الفاضلة هدير :
    - ( تسوقاه قدماه ) صوابها : تسوقه قدماه ، أو قدماه تسوقانه .
    - ( ذات لليلة ) صوابها : ذات ليلة .
    - وحبّذا لو ربطت النصّ بكلمة واحدة ، وحذفتِ حرفاً واحداً لكان السبك أقوى وأجمل : ( ظلّ يرتحل ، تسوقه قدماه متخفّية الوجه ، وحين وقف تحت سقفٍ ذاتَ ليلة ؛ سقط عليه ) .
    بانتظارك جديدك
    تحياتي وتقديري
    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى حمزة; الساعة 18-09-2010, 07:57.

    تعليق

    • محمد فطومي
      رئيس ملتقى فرعي
      • 05-06-2010
      • 2433

      #3
      نصّ جميل في إيجازه و ما ساقه من معنى.
      ملاحظة الأستاذ مصطفى حمزة في محلّها،عدا تصحيح بسيط في اقتراحه الثّاني إذ نقول:قدماه تسوقانه.
      و الأفضل ما تكرّم به في تعديله للنصّ.
      الأخت الفاضلة هدير:استتر في القصّة ضمير الغائب هو و كان الفاعل،فلم إذن ورد حال التّخفّى منسوبا للغائبة هي؟و إن كان مقصودا فعلى من يعود؟و لم الاستفهام؟
      تسوقه قدماه.. متخفية الوجه.. ؟!

      تحيّة لإبداعك و لنبضك المتجدّد.
      مدوّنة

      فلكُ القصّة القصيرة

      تعليق

      • سحر الخطيب
        أديب وكاتب
        • 09-03-2010
        • 3645

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة هدير الجميلي مشاهدة المشاركة
        سقف..


        ظل يرتحل...
        تسوقاه قدماه.. متخفية الوجه.. ؟!
        وقف تحت سقف ذات لليلة ..فسقط عليه...
        وكأني أرى المطاردين من شعبى
        يهرب متخفي يحاول ان يعيش يحمل روحه على كفه
        ينتظر الموت باى لحضه بلا سقف بلا جدران
        لحضه وجد سقفا يحتويه ... سقط السقف عليه
        وانت سيدتي اعلم كيف تسقط السقوف على مناضليها
        الجرح عميق لا يستكين
        والماضى شرود لا يعود
        والعمر يسرى للثرى والقبور

        تعليق

        • تاقي أبو محمد
          أديب وكاتب
          • 22-12-2008
          • 3460

          #5
          بعد التصويب الذي ذكره أساتذتنا الأجلاء ، أصبح النص في غاية الجمال ،من زمان ما قرات لك أستاذة هدير، سعيد بمعانقة نصوصك ، تحيتي.


          [frame="10 98"]
          [/frame]
          [frame="10 98"]التوقيع

          طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
          لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




          [/frame]

          [frame="10 98"]
          [/frame]

          تعليق

          • هدير الجميلي
            صرخة العراق
            • 22-05-2009
            • 1276

            #6
            سقف..


            ظلّ يرتحل...
            تسوقه قدماه, متخفّية الوجه..
            وحين وقف تحت سقفٍ ذات ليلة ؛سقط عليه...
            بحثت عنك في عيون الناس
            في أوجه القمر
            في موج البحر
            فوجدتك بين خافقي أقرب من كل الذين أبحث فيهم
            ياموطني الحبيب...


            هدير الجميلي(هدير نزف النواعير)

            تعليق

            • السيد البهائى
              أديب وكاتب
              • 27-09-2008
              • 1658

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة هدير الجميلي مشاهدة المشاركة
              سقف..


              ظلّ يرتحل...
              تسوقه قدماه, متخفّية الوجه..
              وحين وقف تحت سقفٍ ذات ليلة ؛سقط عليه...
              الفاضلة/هدير الجميلي..
              لكلا منا قدره.. ولامهرب منه الا إليه..
              دمت بكل الود ..
              تحياتي..
              الحياة قصيره جدا.
              فبعد مائه سنه.
              لن يتذكرنا احد.
              ان الايام تجرى.
              من بين اصابعنا.
              كالماء تحمل معها.
              ملامح مستقبلنا.

              تعليق

              • م. زياد صيدم
                كاتب وقاص
                • 16-05-2007
                • 3505

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة هدير الجميلي مشاهدة المشاركة
                سقف..


                ظل يرتحل...
                تسوقاه قدماه.. متخفية الوجه.. ؟!
                وقف تحت سقف ذات لليلة ..فسقط عليه...
                =================================

                ** راقية هدير..........

                احيانا كثيرة عندما يقرر الانسان أمرا غير اعتيادى عليه.. يجابه بالحظ العثر ! فيعود كما كان..

                تحايا عبقة بالرياحين...
                أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                http://zsaidam.maktoobblog.com

                تعليق

                • هدير الجميلي
                  صرخة العراق
                  • 22-05-2009
                  • 1276

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
                  الفاضلة/هدير الجميلي..
                  لكلا منا قدره.. ولامهرب منه الا إليه..
                  دمت بكل الود ..
                  تحياتي..


                  سعدت بمرورك وتعليقك
                  استاذنا الكبير
                  كل المحبة والتقدير
                  بحثت عنك في عيون الناس
                  في أوجه القمر
                  في موج البحر
                  فوجدتك بين خافقي أقرب من كل الذين أبحث فيهم
                  ياموطني الحبيب...


                  هدير الجميلي(هدير نزف النواعير)

                  تعليق

                  • هدير الجميلي
                    صرخة العراق
                    • 22-05-2009
                    • 1276

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
                    =================================

                    ** راقية هدير..........

                    احيانا كثيرة عندما يقرر الانسان أمرا غير اعتيادى عليه.. يجابه بالحظ العثر ! فيعود كما كان..

                    تحايا عبقة بالرياحين...

                    في لحظة نتعب من ترحالنا
                    وعندما نقرر الاستقرار تكون النتيجة فضيعة


                    باقة من الورد الجوري لك ولفلسطين الحبيبة
                    بحثت عنك في عيون الناس
                    في أوجه القمر
                    في موج البحر
                    فوجدتك بين خافقي أقرب من كل الذين أبحث فيهم
                    ياموطني الحبيب...


                    هدير الجميلي(هدير نزف النواعير)

                    تعليق

                    يعمل...
                    X