فيروزيات ..؛

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سهير الشريم
    زهرة تشرين
    • 21-11-2009
    • 2142

    #16
    صباح الفيروز اللجين على صفحة الماء نديا

    وتبقى أنشودة اللحن الشجي والناي العميق
    وتبقى تلامس خفوق الوجدان
    و تبقى أسطورة الصباح
    وتبقى فيروز .. جمان الفيروز

    محمد

    لحن همس يراودني ويدندن بين أضلعي .. فتثمل به نفسي وأنتشي بندى الصباح الفيروزي
    وقهوتي المرة تذوب سكرا من عمق

    و

    سلملي عليه وقوله إني بسلم عليه
    بوسلي عينيه .. ...

    تثبت لتكون مرجع الصباح لرواد الخاطرة .. وأرجو إيراد الألحان صوتا لو كان بالإمكان
    تحياتي
    كنت هنااا وزهر

    تعليق

    • بسمة الصيادي
      مشرفة ملتقى القصة
      • 09-02-2010
      • 3185

      #17
      الله يا أستاذ محمد ...!!
      ما أجمل هذا الركن وما أقربه إلى قلبي !
      سآتي قريبا لأرتمي هنا ، إن تسمح لي طبعا ..
      لفيروز شيء خاص في ذاتي .. هي كيان صباحي وليلي ..
      تذكرني بما ما ضى .. ربما بأشياء قد صنعت مني أنا نفسي ذكرى ..
      ومع ذلك أحبها .. وأضع بين أيديها حياتي وموتي ..
      شكرا صديقي العزيز .. شكرا
      في انتظار ..هدية من السماء!!

      تعليق

      • محمد زكريا
        أديب وكاتب
        • 15-12-2009
        • 2289

        #18
        جلاديولس
        تعطر متصفحي بمصافحتك الأولى له
        ترنمي ماشئتِ مع فيروز
        إنها صوت الحياة
        \\
        أنتظركِ دوماً
        مع رجائي أن تطول خواطركِ العجلى أكثر من الأغنية
        نحن الذين ارتمينا على حافة الخرائط ، كحجارة ملقاة في مكان ما ،لايأبه بها تلسكوب الأرض
        ولاأقمار الفضاء
        .


        https://www.facebook.com/mohamad.zakariya

        تعليق

        • محمد زكريا
          أديب وكاتب
          • 15-12-2009
          • 2289

          #19
          بلا ل عبد الناصر
          فليكن هذا المتصفح راحنا ورَوْحنا
          أنتظر قلمك الجميل قطعاً أيها الأنيق
          نحن الذين ارتمينا على حافة الخرائط ، كحجارة ملقاة في مكان ما ،لايأبه بها تلسكوب الأرض
          ولاأقمار الفضاء
          .


          https://www.facebook.com/mohamad.zakariya

          تعليق

          • محمد زكريا
            أديب وكاتب
            • 15-12-2009
            • 2289

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة هديل اليوسفي مشاهدة المشاركة






            تلك الفيروز رُقيا روحٍ أتعبها المسير
            و تعويذةُ ملاكٍ تطرد أشباح الشّر

            وجدتها و أنا أبحث عن عذب الأمنيات في ليلة عيد
            نغم يتدثّر بوتر قيثارة ...
            أهزوجة عطر من آذار و الزهرات من نيسان
            دنى من الرّهف تسكن بين الفرح و الأشجان

            فيروز عندما تغنّي ..
            يهتزّ لها المدى و قلبي النشوان


            أخي الكريم الأستاذ محمد زكريا محمد

            ملاذٌ هذا المتصفّح ..

            تقديري




            هديل اليوسفي
            أنتِ مبدعة ورائعة
            لاتحرمينا وجودكِ البديع بهذا المتصفح
            إنه يزداد ألقاً بكِ حتماً
            نحن الذين ارتمينا على حافة الخرائط ، كحجارة ملقاة في مكان ما ،لايأبه بها تلسكوب الأرض
            ولاأقمار الفضاء
            .


            https://www.facebook.com/mohamad.zakariya

            تعليق

            • محمد زكريا
              أديب وكاتب
              • 15-12-2009
              • 2289

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة فهد سحاري مشاهدة المشاركة
              لم أحظ باحتساء القهوة معها..
              ولا ثرثرت بها في فضاءات الخيال
              لكني..
              سمعت عنها..
              وقرأت فيها..
              ففهمت منهم أنها/
              عقد جمان على جيد أغنية..
              وكأس مخمرة بالحسن
              من زجاجة نغم..

              هكذا قرأتها فيهم..
              إنهم الهائمون بها..
              عن نفسي ...هائم بها وأكثر
              إنني أعشقها كما أعشق المطر
              \\
              احتسي قهوتك على مهل
              أولع سجائرك ...وكن هنا دوماً
              \\
              سأنتظرك ياصديقي قطعاً
              نحن الذين ارتمينا على حافة الخرائط ، كحجارة ملقاة في مكان ما ،لايأبه بها تلسكوب الأرض
              ولاأقمار الفضاء
              .


              https://www.facebook.com/mohamad.zakariya

              تعليق

              • محمد زكريا
                أديب وكاتب
                • 15-12-2009
                • 2289

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة سهير الشريم مشاهدة المشاركة

                صباح الفيروز اللجين على صفحة الماء نديا

                وتبقى أنشودة اللحن الشجي والناي العميق
                وتبقى تلامس خفوق الوجدان
                و تبقى أسطورة الصباح
                وتبقى فيروز .. جمان الفيروز

                محمد

                لحن همس يراودني ويدندن بين أضلعي .. فتثمل به نفسي وأنتشي بندى الصباح الفيروزي
                وقهوتي المرة تذوب سكرا من عمق

                و

                سلملي عليه وقوله إني بسلم عليه
                بوسلي عينيه .. ...

                تثبت لتكون مرجع الصباح لرواد الخاطرة .. وأرجو إيراد الألحان صوتا لو كان بالإمكان
                تحياتي
                كنت هنااا وزهر
                أ. سهير
                شكراً لكرمكِ الحاتمي
                ولكنني أنتظر جودكِ أكثر
                أنتظركِ يازهرة تشرين
                أنتظركِ لتدندني معنا أهازيج الحياة مع فيروز بخواطر عُجلى من وحيها
                \\
                تقديري الذي لاينتهي ياراقية
                نحن الذين ارتمينا على حافة الخرائط ، كحجارة ملقاة في مكان ما ،لايأبه بها تلسكوب الأرض
                ولاأقمار الفضاء
                .


                https://www.facebook.com/mohamad.zakariya

                تعليق

                • محمد زكريا
                  أديب وكاتب
                  • 15-12-2009
                  • 2289

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
                  الله يا أستاذ محمد ...!!
                  ما أجمل هذا الركن وما أقربه إلى قلبي !
                  سآتي قريبا لأرتمي هنا ، إن تسمح لي طبعا ..
                  لفيروز شيء خاص في ذاتي .. هي كيان صباحي وليلي ..
                  تذكرني بما ما ضى .. ربما بأشياء قد صنعت مني أنا نفسي ذكرى ..
                  ومع ذلك أحبها .. وأضع بين أيديها حياتي وموتي ..
                  شكرا صديقي العزيز .. شكرا
                  بسمة الرائعة
                  المتصفح لكِ سيدتي
                  فانثري ماشئتِ
                  حياتكِ أو موتكِ..يأسكِ أو تفاؤلكِ ... حزنكِ أو سعادتكِ
                  فيروز تغني لكل شيء ...
                  عن نفسي فإنني عندما أشتهي الموت أكتبهُ
                  ولكن ثمة نوافذ مشرعة للأمل أجدها بصوتها الذي يستفز فيني عشق المطر
                  والمطر حياة
                  \\
                  كوني بالقرب دوماً يابسمة
                  فأنا أثق أن عشقنا لفيروز عشقٌ مشترك
                  نحن الذين ارتمينا على حافة الخرائط ، كحجارة ملقاة في مكان ما ،لايأبه بها تلسكوب الأرض
                  ولاأقمار الفضاء
                  .


                  https://www.facebook.com/mohamad.zakariya

                  تعليق

                  • محمد زكريا
                    أديب وكاتب
                    • 15-12-2009
                    • 2289

                    #24
                    ألوك حسرتي في غربتي التي لم يكن لي بها ذنب سوى أنني أعشق وطني
                    وأتساؤل بتململ وحدتي
                    هل مازالت تلك الياسيمنة تطل من سور حديقتها مبتهجة بعطر صاحبتها؟
                    أم أن أيدي الغرباء طالتها لتكون صفراء بلون النكران
                    هل مازال ذلك المقعد يذكرني إذ إلتقيتها مراراً وتركنا فوقه عبير عشقنا
                    وأدندن
                    \\
                    في ئهوة عالمفرق
                    في موئدة وفي نار
                    نبئى أنا وحبيبي نفرشها بالأسرار
                    جيت لئيت فيها عشاء تنين صغار
                    ئعدو على مئاعدنا
                    سرئوا منا المشوار
                    ياورء الأصفر عم نكبر عم نكبر
                    طرئات البيوت عم تكبر عم تكبر
                    بتخلص الدنيا ومافي غيرك ياوطني
                    بتضلك طفل صغير







                    شيبة تلوح بعارضي وتهمس لي أنني حقاً أصبحت بوطني نسيان النسيان
                    أبحث عن ابتسامتي بوجهِ من ؟؟
                    أبحث عن وجعي بعيون من ؟؟
                    يكفيني أن أطارد أشباح ذكرياتي في طرقات مدينتي التي مازالت تصر أن تنكرني
                    لأصرخ بصمتي
                    متل السهل الراجع من سفر الزمان
                    ئطعت الشوارع ماضحكلي إنسان
                    كل صحابي كبروا وتغير اللي كان
                    صاروا العمر الماضي
                    صاروا دهب النسيان
                    نحن الذين ارتمينا على حافة الخرائط ، كحجارة ملقاة في مكان ما ،لايأبه بها تلسكوب الأرض
                    ولاأقمار الفضاء
                    .


                    https://www.facebook.com/mohamad.zakariya

                    تعليق

                    • سهير الشريم
                      زهرة تشرين
                      • 21-11-2009
                      • 2142

                      #25
                      يشدني حنيني فأسافر بحثا بين روابي الحلم وثرى الوطن البعيد ..
                      زقاق الحارات القديمة .. بائع الكعك العجوز .. وأطفال يتراكضون تقفز من عيونهم سعادة العمر القادم ..

                      أدندن بلا أمل ....

                      يا هوى دخل الهوى خدني على بلادي ..
                      يا هوى
                      يا هوى

                      وأختنق بالعبرات فيضيع صوتي داخلي ..
                      فكم عشقت هذه الأغنية وأنا أسيرة غربة لا تشفق على الغرباء

                      شكرا محمد على هذه المساحات البيضاء ..
                      كنت هنااا وزهر
                      التعديل الأخير تم بواسطة سهير الشريم; الساعة 20-09-2010, 06:30.

                      تعليق

                      • بسمة الصيادي
                        مشرفة ملتقى القصة
                        • 09-02-2010
                        • 3185

                        #26
                        أكرهك يا سيدتي بقدر ما أحبك ..
                        فأنت دائما مرتبطة بما لا يقاس ..
                        تلديني بلحظة ... وتقتليني بأخرى ..
                        يا امرأة تستجيب لها الدموع والبسمات ..
                        ذاكرتي خاتم في غصبعك السحري ..
                        وأنا رهن لكلمة بين شفتيك ...

                        شكرا لك مجددا ومجددا .. محمد العزيز
                        تحياتي
                        في انتظار ..هدية من السماء!!

                        تعليق

                        • رقيه المنسي
                          أديب وكاتب
                          • 01-01-2010
                          • 591

                          #27
                          ايام من الماضى
                          لا اذكراعشتها ام عاشتنى
                          لكن اذكرها بصوتها باذنى
                          اذكرنى ارددها له


                          بكرة انت وجاى راح زين الريح
                          خلى الشمس مرايى والكنارى يصيح
                          وجمع ناس .. وعالاقواس
                          بكل شارع ضو حكايى
                          بكرة انت وجاى
                          انت وجاى يا حبيبى
                          ---

                          وبكرة انت ومارق راح صور براج
                          ارسم البيارق عا روس الدراج
                          وصوت العيد .. يدق بعيد
                          والشجر يبكى عا المفارق
                          بكرة انت ومارق
                          انت ومارق يا حبيبى
                          ---

                          رايتك منصوبى .. والدهب ميزانك
                          اعملنى العوبى و احملنى عا حصانك
                          وبالساحة لكبيرى اتمختر فيى
                          وعلق الغيرى على عينيى
                          على عينيى
                          ---

                          بكرة انت وطالل بركض بلاقيك
                          وسطوح المنازل كلها شبابيك
                          وانت تدل عليى تدل
                          وتمسحلى جبينى بالسنابل
                          بكرة انت وطالل
                          انت وطالل يا حبيبى
                          التعديل الأخير تم بواسطة رقيه المنسي; الساعة 20-09-2010, 13:00.
                          تعبت من البحر
                          لكن قلبى يصر عن البعد عن بؤس برىء

                          تعليق

                          • بسمة الصيادي
                            مشرفة ملتقى القصة
                            • 09-02-2010
                            • 3185

                            #28
                            يا شرفة خارج حدود الزمان ...
                            سكنت فيها القلوب والأرواح ...
                            أخترقها في الزحام، لأصل إلى همسة منكِ ..
                            فأتشبّص بها كالطفل الصغير ...
                            زحام ... ناس تروح وتجيء ...
                            تكبر ... وتصغر ..
                            لا أريد لنسائم الزمن أن تتقاذفني
                            أريد ان اأبقى صغيرة .. مثل "شادي ..
                            ألعب معه على الثلج .. نرسم على الأحجار قصصا صغارا ..""
                            التعديل الأخير تم بواسطة بسمة الصيادي; الساعة 21-09-2010, 19:09.
                            في انتظار ..هدية من السماء!!

                            تعليق

                            • محمد زكريا
                              أديب وكاتب
                              • 15-12-2009
                              • 2289

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة سهير الشريم مشاهدة المشاركة
                              يشدني حنيني فأسافر بحثا بين روابي الحلم وثرى الوطن البعيد ..
                              زقاق الحارات القديمة .. بائع الكعك العجوز .. وأطفال يتراكضون تقفز من عيونهم سعادة العمر القادم ..

                              أدندن بلا أمل ....

                              يا هوى دخل الهوى خدني على بلادي ..
                              يا هوى
                              يا هوى

                              وأختنق بالعبرات فيضيع صوتي داخلي ..
                              فكم عشقت هذه الأغنية وأنا أسيرة غربة لا تشفق على الغرباء

                              شكرا محمد على هذه المساحات البيضاء ..
                              كنت هنااا وزهر
                              أ. سهير
                              تتألقين هنا جداً
                              كوني بالقرب دوماً ودندني معي ألحان الحياة
                              \\
                              وجودك ِ ترياقٌ ياغالية
                              نحن الذين ارتمينا على حافة الخرائط ، كحجارة ملقاة في مكان ما ،لايأبه بها تلسكوب الأرض
                              ولاأقمار الفضاء
                              .


                              https://www.facebook.com/mohamad.zakariya

                              تعليق

                              • محمد زكريا
                                أديب وكاتب
                                • 15-12-2009
                                • 2289

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
                                أكرهك يا سيدتي بقدر ما أحبك ..
                                فأنت دائما مرتبطة بما لا يقاس ..
                                تلديني بلحظة ... وتقتليني بأخرى ..
                                يا امرأة تستجيب لها الدموع والبسمات ..
                                ذاكرتي خاتم في إصبعك السحري ..
                                وأنا رهن لكلمة بين شفتيك ...

                                شكرا لك مجددا ومجددا .. محمد العزيز
                                تحياتي
                                بل الشكر لكِ بسمة
                                هاأنتِ هنا ،تتنفسين معي فيروز وصباحاتها الجميلة
                                دعيني أتنفسها أيضاً..معكِ
                                نحن الذين ارتمينا على حافة الخرائط ، كحجارة ملقاة في مكان ما ،لايأبه بها تلسكوب الأرض
                                ولاأقمار الفضاء
                                .


                                https://www.facebook.com/mohamad.zakariya

                                تعليق

                                يعمل...
                                X