لم يكن بوسعها أن تنتظر حتّى يجفّ قبر زوجها،و إلاّ لفقد رثاؤها.. ،عفوا مديحها لابن الجيران معناه آنئذ.
مودّتي أخي جمال.

هههههه
ربما فكّرت أنها الفرصة الوحيدة المتاحة لتبليغ الرسالة .
تحيّتي لك .

كم أحب ان أقرأ نصوصك سيدي لديك نصوص جميلة جداً ماأجرأ بطلة قصتك سيدي دمت سالماً مودتي

ههههه
مات سبع لتجد سباع وتختار سبعا واحدا لعله يكون سبعا ولا يكون ضبعا هههه
لكن ورغم القله تفكر او تنظر تللك النظره
هل هل هو عيب و حرام
كما الارمل يبكي امام القبر اريد انيس وونيس ههه
يدفن زوجته ويكون فكره فى بيوت الاسر يبحث بفكره عن ونيسه
أيحق للارمل ما لا يحق للارمله
نص إستفزني فقط واضحكني اكثر فقط شوهت الارامل ليس اكثر

الاستاذة العزيزة / سحر الخطيب
ألشكر لك ولمرورك الكريم ولوجهة نظرك كل التقدير .
دمت على خير
* جمال عمران *

أضحك الله سنك
فيم سميتها أرملة ؟
هى وإن كانت عرفا أرملة فهى لا زالت بنفسية الآنسة المراهقة
وإن كانت هذه حادثة نادرة فى دنيا الأرامل إلا أنها موجودة ولا شك
نص فكاهى .. ودرامى ـ ولا أدرى كيف ـ وساخر لاذع
يخفى من الأحداث أكثر مما صرحت به
فأنت أمسكت بمجمع الأحداث وتركتنا نتخيل الواقع الخفى والتفاصيل التربوية والأسرية والاجتماعية التى سبقت وأدت إلى هذا الحدث والتى ستنشأ بعد هذا الحدث
.. هل كانت على علاقة بهذا الفتى فكان موت زوجها أمنية تحققت ؟
وهل مات أم قتل ؟
وهل كان زوجها يسيئ إليها حتى افتقدت وجوده فى حياتها ولم تشعر بموته ؟
أم كانت تسئ إليه بميلها لمن سواه ؟
وهناك أسباب كثيرة تجعل المرأة لا تبكى على موت زوجها وأسباب معقدة التركيب تجعلها تنظر لغيره
ولا أطيل .. فقد ذهبت مع الأحداث كل مذهب

ولا أدرى من أين تأتى بهذه المواقف !!
إنها من صميم الحياة
وبلا تكلف .. وبسذاجة وعمق !!
وبلغة جميلة
لك بصمة خاصة فى أفكارك ولغتك
فلكلماتك شخصية مميزة
وهذه موهبة رأيتها فى أكثر من كاتب بالملتقى .. وغيره
ولكنهم قليل
وأنت من هؤلاء القليل
لك تحياتى وحبى الجم

الشقيق الشاعر / علاء عمران
قرأت كل أفكارى أيها الرجل والله وكأنك انا ( وليه لأ ؟ ) ألم يمنحنا الله الحياة من رحم واحد ..؟
دام مرورك يا ابو احمد
* جمال عمران *