تباشير/بقلم حسام السعيد/إهداء إلى الأديبه بسمة الصيادي وإلى كل كاتبه

**منجية مرابط** · 20-09-2010, 12:37

ليتنا نقرأ بعيون هؤلاء الأطفال النقية ..

لتغير الكثير في حياتنا.. ولكنا من يقود الأمم.

ليتنا نملك ذلك الإصبع الصغير!

ليتنا نميز تلك الألوان في معناها العظيم!

ليتنا نملك غضبها الكبير!

نص جميل في جناحيه تحلق التباشير بالفعل

مع الشكر والتقدير..

**بنت الشهباء** · 20-09-2010, 12:50

أخي الكريم
حسام السعيد
إنها براءة الأطفال التي لا تعرف الكيد ولا الظلم ولا النفاق ...
براءة الأطفال التي لا تعرف لها إلا وطنا واحدا
مكتوب على جبينه
عاشت فلسطين
عاش العرب
عاشت بلادي
رسالة جميلة وصرخة قوية لهؤلاء الذين باعوا دينهم وضميرهم تدعوهم أن يستفيقوا من غفوتهم فهل نجد من سيلبي النداء ؟؟؟.....

**تاقي أبو محمد** · 20-09-2010, 14:14

لو رددنا كل شيء إلى براءة الطفول لأرحنا واسترحنا ولكن هيهات هيهات..فكل شي ْ لوثناه بجرائمنا نحن الكبارونزعم أننا أعقل العقلاء....ما أسعدني بقراءة نص كهذا ن بوركت وبورك إبداعك. تحيتي.

**مها راجح** · 20-09-2010, 14:53

نص يبشر بالجمال والخير مجسد ببراءة طفولية نقية
تحيتي استاذ حسام

**بلعباس باسين** · 20-09-2010, 15:29

غاسه بلسي ...ع شى بيدلي....عش لفريب
أخي حسام السعيد
كم أنت سعيد بمجاورتك الصغار الأبرياء..
هذه الخربشات أفضل ممَّا يخطه كتاب العرب ،وحكام العرب قاطبة
والأصابع التي تخطها أفضل من كل دبابات العرب،وطائراتهم
لأنها تحمل الحجر المقاوم وتصنع به الشهادة حين غابت حياة الكرامة والعزة..
تحيتي

**بسمة الصيادي** · 21-09-2010, 17:57

المشاركة الأصلية بواسطة حسام خالد السعيد مشاهدة المشاركة

تباشير/بقلم حسام خالد السعيد/إهداء إلى الأديبة بسمة الصيادي وإلى كل كاتبة
.................................................. ................................
غاسه بلسي ...ع شى بيدلي....عش لفريب
.
.
.
.
.
.
.
حاولَ جاهداً أن يفكَّ أسرارطلاسمها الطفولية الملونه
إستخلصت منه الورقة بغضب
أشارت بإصبعها الصغير بثباتٍ إلى الجملة
صرخت بكل براءة الأطفال
عاشت فلسطين
عاشت بلادي
عاش العرب

اه من الطفولة حين تملك الجرأة أكثر منّا!!
آه منها ومن انتمائها الصادق !
أين نحن من هذه الطفلة .. للأسف قتلناها من دواخلنا !
لأننا قبل أن نخون فلسطين، خنّا أنفسنا وعروبتنا ..
بل جعلناها عروبة من ورق ..
نص بقدر ما هو قوي بقدر ما هو عذب ..
قلم ثائر وحنون ..
استطاع جمع بباقة واحدة البراءة والظلم، النور والظلام ..
بورك هذا النبض ...

أما بالنسبة للإهداء فلا أدري ماذا أقول سيدي ..غمرتني بهذا اللطف ..
وجعلتني عاجزة عن الشكر ..
شكرا لك من القلب
كل الود

**حسام خالد السعيد** · 28-09-2010, 15:33

المشاركة الأصلية بواسطة منجية مرابط مشاهدة المشاركة

ليتنا نقرأ بعيون هؤلاء الأطفال النقية ..

لتغير الكثير في حياتنا.. ولكنا من يقود الأمم.

ليتنا نملك ذلك الإصبع الصغير!

ليتنا نميز تلك الألوان في معناها العظيم!

ليتنا نملك غضبها الكبير!

نص جميل في جناحيه تحلق التباشير بالفعل

مع الشكر والتقدير..

الأستاذة منجية مرابط.....بقراءتك النقية حلق قلمي بالفعل........شكراً بعدد النجوم

**حسام خالد السعيد** · 30-09-2010, 19:27

المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركة

أخي الكريم

حسام السعيد
إنها براءة الأطفال التي لا تعرف الكيد ولا الظلم ولا النفاق ...
براءة الأطفال التي لا تعرف لها إلا وطنا واحدا
مكتوب على جبينه
عاشت فلسطين
عاش العرب
عاشت بلادي

رسالة جميلة وصرخة قوية لهؤلاء الذين باعوا دينهم وضميرهم تدعوهم أن يستفيقوا من غفوتهم فهل نجد من سيلبي النداء ؟؟؟.....

الأستاذة بنت الشهباء شكراً لك بوسع ضحكات الأطفال

**حسام خالد السعيد** · 03-10-2010, 17:14

المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة

لو رددنا كل شيء إلى براءة الطفول لأرحنا واسترحنا ولكن هيهات هيهات..فكل شي ْ لوثناه بجرائمنا نحن الكبارونزعم أننا أعقل العقلاء....ما أسعدني بقراءة نص كهذا ن بوركت وبورك إبداعك. تحيتي.

الأستاذ الكريم تاقي أبو محمد............شرفتني بحضورك الربيعي

**حسام خالد السعيد** · 09-10-2010, 13:23

المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

نص يبشر بالجمال والخير مجسد ببراءة طفولية نقية
تحيتي استاذ حسام

شاكرٌ لك تعليقك أستاذة مها.....دمت بخير

**حسام خالد السعيد** · 15-10-2010, 11:51

الأستاذ المكرم بلعباس باسين......أبهجني مرورك البهي
شكراً لك

**مختار عوض** · 15-10-2010, 17:22

المشاركة الأصلية بواسطة حسام خالد السعيد مشاهدة المشاركة

تباشير/بقلم حسام خالد السعيد/إهداء إلى الأديبة بسمة الصيادي وإلى كل كاتبة
.................................................. ................................
غاسه بلسي ...ع شى بيدلي....عش لفريب
.
.
.
.
.
.
.
حاولَ جاهداً أن يفكَّ أسرارطلاسمها الطفولية الملونه
إستخلصت منه الورقة بغضب
أشارت بإصبعها الصغير بثباتٍ إلى الجملة
صرخت بكل براءة الأطفال
عاشت فلسطين
عاشت بلادي
عاش العرب

فكرة النص جميلة والصياغة أجمل، وأجمل ما فيك هذه الروح المشرقة..
تحيتي لك وللأستاذة بسمة الصيادي ولفلسطين الحبيبة ولعروبتنا الممزقة.

**حسام خالد السعيد** · 19-10-2010, 14:07

المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة

فكرة النص جميلة والصياغة أجمل، وأجمل ما فيك هذه الروح المشرقة..

تحيتي لك وللأستاذة بسمة الصيادي ولفلسطين الحبيبة ولعروبتنا الممزقة.

الأستاذ مختار عوض...........................سلمت يداك سيدي........قلبك الأجمل....دمت بخير

**حسام خالد السعيد** · 07-12-2010, 18:11

المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة

اه من الطفولة حين تملك الجرأة أكثر منّا!!
آه منها ومن انتمائها الصادق !
أين نحن من هذه الطفلة .. للأسف قتلناها من دواخلنا !
لأننا قبل أن نخون فلسطين، خنّا أنفسنا وعروبتنا ..
بل جعلناها عروبة من ورق ..
نص بقدر ما هو قوي بقدر ما هو عذب ..
قلم ثائر وحنون ..
استطاع جمع بباقة واحدة البراءة والظلم، النور والظلام ..
بورك هذا النبض ...

أما بالنسبة للإهداء فلا أدري ماذا أقول سيدي ..غمرتني بهذا اللطف ..
وجعلتني عاجزة عن الشكر ..
شكرا لك من القلب
كل الود

الأستاذة بسمه الصيادي ...عذراً على التأخر في الرد....لا شكر على واجب ...حمداً لله أنها أعجبتك..
دمت بخير

تباشير/بقلم حسام السعيد/إهداء إلى الأديبه بسمة الصيادي وإلى كل كاتبه

تباشير/بقلم حسام السعيد/إهداء إلى الأديبه بسمة الصيادي وإلى كل كاتبه

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث