إلى هويّة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ركاد حسن خليل
    أديب وكاتب
    • 18-05-2008
    • 5145

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة نجيةيوسف مشاهدة المشاركة
    [align=center]






    خبز طابوني الأسمر يناديكِ على طبق القشِ الملون ،


    والزعتر الأخضر ، والزيت يبكي في الجرار




    إلى متى ؟؟ ..



    اشتقتك ، اشتقتك



    أما آن ، أما آن ؟؟؟!!!





    وطن

    [/align]
    أستاذتي الغالية نجية يوسف
    فيما تحمله حروفك من روح
    عدت ولو للحظات من غربتي لبيتي
    لا بد لوطن كهذا وإن طال الزّمن وتكالب الطّغاة
    أن يمخر مركبه بحر الحرّيّة
    فصبرًا آل ياسر
    إنّ الصّبح قريب
    شكرًا لك
    تقديري ومحبتي
    ركاد أبو الحسن

    تعليق

    • نجيةيوسف
      أديب وكاتب
      • 27-10-2008
      • 2682

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ركاد حسن خليل مشاهدة المشاركة


      إنّ الصّبح قريب

      ركاد أبو الحسن

      صدقت أيها الأستاذ النبيل

      إن الصبح لقريب ....

      أعادك الله إلى بيتك من سفرك الذي تحدثت عنه سالما غانما .....

      وأعادنا وإياك يوما إلى جنة الأرض .

      تقبل عظيم احترامي وودي

      دم بخير أبدا


      sigpic


      كلماتنا أرواحنا تهمي على السطر

      تعليق

      • نجيةيوسف
        أديب وكاتب
        • 27-10-2008
        • 2682

        #18
        [align=center]لا بأس في حملة صحوة مواضيع الرسائل وبعثها من جديد أن تعود رسالتي إلى هويتي هذه أيضا [ على استحياء من نفسي ] إلى الحياة من جديد .

        أحبك يا وطني .[/align]


        sigpic


        كلماتنا أرواحنا تهمي على السطر

        تعليق

        • مختار عوض
          شاعر وقاص
          • 12-05-2010
          • 2175

          #19
          من أرشيف ق ق ج بعنوان (تشويه):



          لوَّنَتْهُ رصاصاتُهم بالأحمر القاني في كراسة الطفل؛
          فاستشاط غصنُ الزيتون غضبًا..
          هل رأيت بحرًا هائجًا؟
          كان أكثر فورة
          .........!!


          تعليق

          • نجيةيوسف
            أديب وكاتب
            • 27-10-2008
            • 2682

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
            من أرشيف ق ق ج بعنوان (تشويه):



            لوَّنَتْهُ رصاصاتُهم بالأحمر القاني في كراسة الطفل؛
            فاستشاط غصنُ الزيتون غضبًا..
            هل رأيت بحرًا هائجًا؟
            كان أكثر فورة
            .........!!

            أستاذ مختار ،

            سيد القصة والشعر الجميل .

            لن تجد بحرا أعنف ولا برا أعتى رياحا من غصن زيتون أرادو كسره فارتد إلى أبصارهم يقتلعها ويعود يهندم جلسته على شجرة الإباء والصبر .

            إنها زيتونة مباركة الإدام ترتوي أجساد أبنائها منها بالكرامة والطهر .

            لابد من يوم تحتضنهم فيه وإن طال بهم عنها اغتراب .

            تحياتي وقصفة زيتون لروحك الطيبة تهديك السلام .


            sigpic


            كلماتنا أرواحنا تهمي على السطر

            تعليق

            يعمل...
            X