الأستاذة الفاضلة الأخت العزيزة نجية يوسف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تلبية لدعوتك الكريمة لنا حضرت هنا وسرني أن تتاح لي فرصة
الإدلاء برأيي حول الـ ر. ق. ج.
وهو رأي لا أبنيه إلا على اجتهاد ذاتي
وليس على مرجعية مسبقة أو معلومة من قبل
وقد أخطئ فيه أو أصيب..
فعذرًا لخطئي إن كنت أسأتُ التّقدير
الـ ر.ق.ج. وإن لم تكن متداولة كعمل إبداعي أدبي من قبل
إلاّ أنها كانت موجودة ومتداولة في حياتنا على نطاق واسع
وهي نفسها البرقيّات التي كانت تُحسب حروفها وكلماتها بالقرش
وهي جمل قصيرة مكثّفه تُبنى على أمرٍ معلومٍ أو قضيّةٍ معلومةٍ بين المُرسِل والمُرسَل إليه..
وهي تؤدّي حاجة أو طلب أو رغبة أو استفسار
أو إبلاغٍ عن أمر جلل أو هام
سواء كانت هذه الرسائل خاصة أو عامّة
وأرى أنّها هنا إن قدّر لهذا الفنّ من الحياة والتداول
يجب أن ترتكز على لغةٍ متينةٍ سليمة
وجمال البناء الدّال.. وأن تطوي بين حروفها
الرسالة الطويلة والتقرير الشامل عن غايتها ومعناها
بحيث يكون المعنى في ما لم يُكتب بين الكلمات
كأن تقول على سبيل المثال لا الحصر
[frame="9 75"][read]لو دامت لغيرك لما وصلت إليك[/read][/frame]
شكرًا لك أخت نجية مرة أخرى
والشكر لصاحب المتصفح الأخ الأستاذ هيثم هديب
تحياتي للجميع
تقديري ومحبتي
ركاد أبو الحسن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تلبية لدعوتك الكريمة لنا حضرت هنا وسرني أن تتاح لي فرصة
الإدلاء برأيي حول الـ ر. ق. ج.
وهو رأي لا أبنيه إلا على اجتهاد ذاتي
وليس على مرجعية مسبقة أو معلومة من قبل
وقد أخطئ فيه أو أصيب..
فعذرًا لخطئي إن كنت أسأتُ التّقدير
الـ ر.ق.ج. وإن لم تكن متداولة كعمل إبداعي أدبي من قبل
إلاّ أنها كانت موجودة ومتداولة في حياتنا على نطاق واسع
وهي نفسها البرقيّات التي كانت تُحسب حروفها وكلماتها بالقرش
وهي جمل قصيرة مكثّفه تُبنى على أمرٍ معلومٍ أو قضيّةٍ معلومةٍ بين المُرسِل والمُرسَل إليه..
وهي تؤدّي حاجة أو طلب أو رغبة أو استفسار
أو إبلاغٍ عن أمر جلل أو هام
سواء كانت هذه الرسائل خاصة أو عامّة
وأرى أنّها هنا إن قدّر لهذا الفنّ من الحياة والتداول
يجب أن ترتكز على لغةٍ متينةٍ سليمة
وجمال البناء الدّال.. وأن تطوي بين حروفها
الرسالة الطويلة والتقرير الشامل عن غايتها ومعناها
بحيث يكون المعنى في ما لم يُكتب بين الكلمات
كأن تقول على سبيل المثال لا الحصر
[frame="9 75"][read]لو دامت لغيرك لما وصلت إليك[/read][/frame]
شكرًا لك أخت نجية مرة أخرى
والشكر لصاحب المتصفح الأخ الأستاذ هيثم هديب
تحياتي للجميع
تقديري ومحبتي
ركاد أبو الحسن
اترك تعليق: