خيال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نزيه صقر
    أديب وكاتب
    • 09-08-2009
    • 405

    خيال

    خيال
    في غياب الضوء, وتحت ظلِّ شجرة, فتحت دفترها .
    أخرجت ذلك الجنّي من مكمنه.
    على بياض الصفحة , وتحت ستار العتمة, رسمت خيالا, لكائن قادم يلتهم الحبر, يغني أغنية لخراب قادم.
  • سمية الألفي
    كتابة لا تُعيدني للحياة
    • 29-10-2009
    • 1948

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة نزيه صقر مشاهدة المشاركة
    خيال


    في غياب الضوء, وتحت ظلِّ شجرة, فتحت دفترها .
    أخرجت ذلك الجنّي من مكمنه.
    على بياض الصفحة , وتحت ستار العتمة, رسمت خيالا, لكائن قادم يلتهم الحبر, يغني أغنية لخراب قادم.

    الأستاذ/ نزيه صقر

    نص مؤلم, به كمية سواد رهيبة

    قد يكون الواقع المعتم الذي يمنع ظهور النقاء بالصفحة البيضاء

    ما يفعل جني كامن في ستار العتمة سوى ألتهام ما نعبر عنه من أفكارنا

    والتي تُمنع بفعل هذا الجبار ليعم الجهل والخراب.

    أكنت أغرد خارج السرب

    ربما..... وربما.....

    بتلات الياسمين لروحك

    تحياتي

    تعليق

    • نزيه صقر
      أديب وكاتب
      • 09-08-2009
      • 405

      #3
      الأديبة سمية
      وهل في واقعنا غير السواد والعتمة
      حين نمد أنفسنا فيه نرى ذلك الجني متمثلا يقطف بتلات الياسمين
      يرميها في دروب الوحشة
      مودتي

      تعليق

      • مها راجح
        حرف عميق من فم الصمت
        • 22-10-2008
        • 10970

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة نزيه صقر مشاهدة المشاركة
        خيال


        في غياب الضوء, وتحت ظلِّ شجرة, فتحت دفترها .
        أخرجت ذلك الجنّي من مكمنه.
        على بياض الصفحة , وتحت ستار العتمة, رسمت خيالا, لكائن قادم يلتهم الحبر, يغني أغنية لخراب قادم.
        غياب ضوء ..وكائن يلتهم البياض ..حتما سيغني اغنية الخراب
        ياللواقع المشؤوم ..
        نص فلسفي عميق
        تحيتي و مودتي
        رحمك الله يا أمي الغالية

        تعليق

        • هيثم شحدة هديب
          أديب وكاتب
          • 17-02-2010
          • 352

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة نزيه صقر مشاهدة المشاركة
          خيال
          في غياب الضوء, وتحت ظلِّ شجرة, فتحت دفترها .
          أخرجت ذلك الجنّي من مكمنه.
          على بياض الصفحة , وتحت ستار العتمة, رسمت خيالا, لكائن قادم يلتهم الحبر, يغني أغنية لخراب قادم.
          ===
          لحبرك دوما طعم اللوحة ..
          استمر في الابتعاد لـ أتخيلك..
          وكم أنت قريب ...
          قبلة .. على الجبين .. جبينك أخي الراقي نزيه
          أجلسُ خلفي تماماً..
          آكل الفوشارَ الأبيض..
          وأتابع المشهد الأحمر..

          تعليق

          • نزيه صقر
            أديب وكاتب
            • 09-08-2009
            • 405

            #6
            الأديبة مها
            هو واقعنا وما باليد حيلة
            سوى صراخ القلم حتى ولو جف الحبر
            مودتي

            تعليق

            • نزيه صقر
              أديب وكاتب
              • 09-08-2009
              • 405

              #7
              الصديق الغالي هيثم
              لنكهة كلماتك طعم خاص
              مليئة بالحب والصدق والمودة
              عساني استطيع مواكبتك
              مودتي

              تعليق

              • عائده محمد نادر
                عضو الملتقى
                • 18-10-2008
                • 12843

                #8
                على صعيد اللون أفضل الأسود
                لكني داخل روحي أفضل النقاء أبيضه وأزرقه
                نص حقيقة فلسفي ومرسوم كلوحة ترسم الألوان
                وللون مدلولياته ودلالاته ومن هنا بدأت مداخلتي
                ويبدو أنك لم تنتبه لواقع الظل في النص والشجرة والضوء الذي لم يكن
                تحياتي وغابات ورد
                الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                تعليق

                • نزيه صقر
                  أديب وكاتب
                  • 09-08-2009
                  • 405

                  #9
                  على صعيد اللون أفضل الأسود
                  لكني داخل روحي أفضل النقاء أبيضه وأزرقه
                  نص حقيقة فلسفي ومرسوم كلوحة ترسم الألوان
                  وللون مدلولياته ودلالاته ومن هنا بدأت مداخلتي
                  ويبدو أنك لم تنتبه لواقع الظل في النص والشجرة والضوء الذي لم يكن
                  تحياتي وغابات ورد

                  في غياب الضوء ينعدم الظل
                  لكن فضاء الرؤيا يجعله حاضرا راهنا
                  وهنا تكون المؤانسة
                  أديبة عايدة شكري واحترامي

                  تعليق

                  يعمل...
                  X