تويت
كانوا يتدافعون ويتشاجرون ويتسابقون لدخول العربة
انطلق القطار قبل أن يبلغوه
فجلسوا في المقهى يتبادلون النكات
انطلق القطار قبل أن يبلغوه
فجلسوا في المقهى يتبادلون النكات
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركة
(لا باس طالما لم يحرز احد منهم هدفا فى الاخر)[B][FONT=Arial Black][FONT=Arial Black][SIZE=7].................................[/SIZE][/FONT][/FONT][/B] -
الأستاذة وفاءالمشاركة الأصلية بواسطة وفاء محمود مشاهدة المشاركة
مرورك من هنا بحد ذاته تكريم لهذه المحاولة
أشكرك عليه
تقبلي تحيتي وتقديريتعليق
-
شكرااااااااااااا استاذ محمدالمشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركة
الرشاقه التى وجدتها فى النص قيدتنى واجبرتنى على عدم الاسترسال
كنت اود الاقرار بما وجدته هنا من عبقريه فى النص وجمال فى الاسلوب والصياغه
فعذراااااااااااااا
مع خالص احترامى لهذا القلم[B][FONT=Arial Black][FONT=Arial Black][SIZE=7].................................[/SIZE][/FONT][/FONT][/B]تعليق
-
أشكرك ثانية أستاذتي الفاضلةالمشاركة الأصلية بواسطة وفاء محمود مشاهدة المشاركة
على التواضع ورفعة الذوقتعليق
-
يكفيهم نكتة أنّ القطار لم يكن قطارهم.
النّكات لهم و الضّحك دائما للقطار.
أعداء الازدحام هم أصدقاء المقهى و العكس صحيح.النّكتة دائما تأتي في المرتبة الثّانية.المصلحة الملعونة دحرتها.
أرى قصّة جميلة تحمل أبعادا على طول مدى القطار.
فلتأخذ حظّها سيّدي ليس أقلّ من أيّ نصّ.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
أشكرك أستاذي الفاضل على هذا المرور الكريم اللطيف العميق
وأشكرك على نقلها إلى ملتقى القصة
تحياتي واحتراميتعليق
-
الأستاذ / محمد الخضور
هو موقف جسدته تتفتح الرؤى فيه
قطار يمضي يخلف وراءه , خيبة ومن الخيبات ما يضحكنا
تحياتي
تعليق
-
نعم يا أستاذتي، وخصوصا الخيبات الجماعيةالمشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
حيث ينظر "الخائب" إلى وجه أخيه "الخائب" الآخر
وكأنه ينظر في المرآة
تحياتي واحترامي لك وشكرا لمروركتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركةصديقي الرائع الأستاذ
محمد الخضور
أعتذر لأني لم أر نصك هذا قبل الآن..
إنه نص خطير، ويحكي - من خلال رمز متقن - واقع أمة تخلَّفت عن ركب الحضارة فراحت تمضي الوقت في تأليف النكات التي تسخر بها من واقعها البائس حينًا، وتسرِّي عن نفسها بها حينا آخر..
أرى - دون مجاملة - أنه النص النموذج بلا جدال في هذا الجنس الجديد من أجناس الأدب..
ود يليق بك أيها الرائع
تعليق
-
أستاذي مختار عوضالمشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
والله أنت الرائع يا سيدي
فما كانت هذه سوى محاولة خجولة مني أحببت أن أسجل وجودا من خلالها في هذا القسم الجميل بنصوصه العملاقة وبمشرفيه وإدارته الرائعة
فأنا دائم التردد هنا وأستفيد وأستمتع كثيرا بالمكوث بين هذه الومضات الأخاذة والمبدعة
أشكرك يا سيدي على رفعة ذوقك وكريم خلقك وتواضعك
مع المودة والتقدير والاحترامتعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المعذرة أيضا لأنّني لم أر النّص قبل اليوم
قرأتك شاعرا تجيد لعبة الحرف وأقرؤك اليوم قاصّا تحسن حياكة الرّمز حتى يغوص في عمق النّص.
يفوتنا القطار دون أن نحاول البحث عن سبيل اللّحاق به أو سبيل لبلوغ الهدف بل نتندّر بخيباتنا ونجترّ ماضينا.
منذ قرون ونحن نقف على أطلال الماضي ونسترجع عظمة الساّبقين دون محاولة إيقاظ جذوة الحياة فينا.يكفينا التّناحر
والشّقاق.
أتقنت الرّمز أخي الفاضل
في انتظار المزيد من إشراقات قلمكتعليق
-
القطار هو قصيدة النثر الخالية من الشعر القيمة القيم
خالية من كل شيء ينتسب للجمال للأدب
تختبئ خلف انزياح وتماهي وتغابي في كلمات لا تثير غير شيئاً من انزعاج!..
وكثيراً من الغضب!..
أتمنى أن أكون قد وفقت في قراءة حرفك
وهنا استمتعت بما يسطره قلمك الرائع
تحية طيبةالتعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 06-11-2010, 03:57.تعليق
-
[align=center]
هذا هو الحال دوما لانحسن ان نسابق الوقت بل هو من يسبقنا دائما بتهاوننا وتزاحمنا على اللهو والكسل واللهث وراء السخرية
وما نسخر إلا من حالنا ....
رائعة بقدر العمق الذي تحمله
اسعدني أن أكون هنا..
دمت مبدعا ودام العطاء
تحيتي وتقديري
[/align]
تعليق
-
الأستاذة نادية البرينيالمشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
وكأن قضية اللحاق بالقطار ليست قضيةً مصيرية
وكأن قطار التطور لعبة أو نزهة
فإذا كانت أمامنا نقتتل عليها
وإذا أفلتت من بين أيدينا ، ، ، فلا بأس من التندّر
سيدتي الفاضلة
قراءتك تمنح النص عمقا
وحضورك دائما بهيّ
أشكرك أستاذتيتعليق
تعليق