بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحيتي للجميع ، أثناء تجوالي في المنتديات الكثيرة التي أشتركت بها ، لاحظت حالاتٍ مريبة بين مرتاديها
وتتلخص تلك الحالات بنقاط خمس وهي
1- التقييم والعلاقات
2- كاتب الموضوع
3-العنصريات
4- الأصرار على الخطأ
5- المثالية الزائفة
ولنتناولها كل على حده
* 1- التقييم والعلاقات / وهته الحالة موجودة وبكثرة وهي ان أُقيم موضوعاتك بقدر ماتقيم موضوعاتي على سبيل المثال ( مثال وليس واقعاً ) الأستاذة نجية يوسف تمر وتقيم مواضيع مؤيد البصري فما يكون من الأخير الا ان يمر بمواضيع الاستاذة نجية ويقيم ويصفق و و و ....
2- كاتب الموضوع / وهنا عليَّ أن ألتقط أنفاسي لأُفجر القنبلة ..... فحينما ينشر موضوع لفلانة ( أعني أي أسم نسائي ) يمر به الجميع ويكون مثال للروعة وحينما ينشر المسكين قد تجد رد أو ردين كحد أعلى في موضوعه . وهنا دعوني أُخبركم بطرفة كنت أنشر بأحد المنتديات بأسم رجل فما كان من أحد المشرفين الا ان اعلن حربه ضدي فما كان مني الا ان ضغطت زر خروج لأدخل بأسم نسائي مغري وإذا بعدو الامس صديق اليوم سبحان الله
3- العنصريات / وهذه من الامور المعتادة عند العرب لأنهم أُمةٌ تقوم على أساس عشائري عنصري
لذا تجد كل مجموعة أُغلقت على أفرادها كأن يكونون عراقيين أو سوريين أو مصريين تراهم رحماء بينهم غلاظ مع غيرهم فإنا لله وإنا إليه راجعون
4- الإصرار على الخطأ / وهذه هي المصيبة الكبرى وتكمن في أن أرى رأيي صواباً وغيري لا .
وأُصر على خطئي وأغضب من صواب غيري وهذا شائع جداً ولا أٌبريء نفسي فأنا واحدٌ من هؤلاء
وإن كنت بدرجة أقل.
5- المثالية الزائفة / وهذه من طرف العالم الأفتراضي ، حيث تجد كل الأعضاء أمثلةً للخلق الرفيع والتعامل الحسن وكأنهم أنبياء ، وإليكم هذه الطرفة . كان لي صديق إن صلينا معاً كانت صلاته غاية بالخشوع وأقضي صلاتي وأجلس وصديقي قائماً راكعاً كنت أنظر له وأقول ما أتقاه وفي مرةٍ من المرات حدث أن صلى وأنا في الغرفة المجاورة أراه ولا يراني فإذا به يصلي كيف ماكان فتعمدت لأكثر من يوم أُكرر المشهد وكان الحال هو عينه وبعد أيام عدت وصليت معه فإذا به عاد لخشوعه وصلاته التامة ،
أطلت عليكم إنما قصدي أن الأشخاص هنا يتظاهرون المثالية لأن الكثير تشاهدهم
دمتم بخير مودتي وحبي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحيتي للجميع ، أثناء تجوالي في المنتديات الكثيرة التي أشتركت بها ، لاحظت حالاتٍ مريبة بين مرتاديها
وتتلخص تلك الحالات بنقاط خمس وهي
1- التقييم والعلاقات
2- كاتب الموضوع
3-العنصريات
4- الأصرار على الخطأ
5- المثالية الزائفة
ولنتناولها كل على حده
* 1- التقييم والعلاقات / وهته الحالة موجودة وبكثرة وهي ان أُقيم موضوعاتك بقدر ماتقيم موضوعاتي على سبيل المثال ( مثال وليس واقعاً ) الأستاذة نجية يوسف تمر وتقيم مواضيع مؤيد البصري فما يكون من الأخير الا ان يمر بمواضيع الاستاذة نجية ويقيم ويصفق و و و ....
2- كاتب الموضوع / وهنا عليَّ أن ألتقط أنفاسي لأُفجر القنبلة ..... فحينما ينشر موضوع لفلانة ( أعني أي أسم نسائي ) يمر به الجميع ويكون مثال للروعة وحينما ينشر المسكين قد تجد رد أو ردين كحد أعلى في موضوعه . وهنا دعوني أُخبركم بطرفة كنت أنشر بأحد المنتديات بأسم رجل فما كان من أحد المشرفين الا ان اعلن حربه ضدي فما كان مني الا ان ضغطت زر خروج لأدخل بأسم نسائي مغري وإذا بعدو الامس صديق اليوم سبحان الله
3- العنصريات / وهذه من الامور المعتادة عند العرب لأنهم أُمةٌ تقوم على أساس عشائري عنصري
لذا تجد كل مجموعة أُغلقت على أفرادها كأن يكونون عراقيين أو سوريين أو مصريين تراهم رحماء بينهم غلاظ مع غيرهم فإنا لله وإنا إليه راجعون
4- الإصرار على الخطأ / وهذه هي المصيبة الكبرى وتكمن في أن أرى رأيي صواباً وغيري لا .
وأُصر على خطئي وأغضب من صواب غيري وهذا شائع جداً ولا أٌبريء نفسي فأنا واحدٌ من هؤلاء
وإن كنت بدرجة أقل.
5- المثالية الزائفة / وهذه من طرف العالم الأفتراضي ، حيث تجد كل الأعضاء أمثلةً للخلق الرفيع والتعامل الحسن وكأنهم أنبياء ، وإليكم هذه الطرفة . كان لي صديق إن صلينا معاً كانت صلاته غاية بالخشوع وأقضي صلاتي وأجلس وصديقي قائماً راكعاً كنت أنظر له وأقول ما أتقاه وفي مرةٍ من المرات حدث أن صلى وأنا في الغرفة المجاورة أراه ولا يراني فإذا به يصلي كيف ماكان فتعمدت لأكثر من يوم أُكرر المشهد وكان الحال هو عينه وبعد أيام عدت وصليت معه فإذا به عاد لخشوعه وصلاته التامة ،
أطلت عليكم إنما قصدي أن الأشخاص هنا يتظاهرون المثالية لأن الكثير تشاهدهم
دمتم بخير مودتي وحبي
تعليق