هو حلم عمرى ..
كل عمرى ..
أنت آخر ساعة فى الليل
تعرف ..
حين أراه يحملنى لأبعد نقطة فى الحب
يتركنى ..
فتأخذنى لصهدك ..
أشتهى وطنا بحجم سمائه الزرقاء
تعرف ..
أنت أروع ..
وهو يعرق روعة ..
تشتاقنى ..أشتاقه
يشتاق ..
هل يشتاق فعلا ؟
لست أعرف ..
أشتهيه لساعة ..
لدقيقة ..
سأذوب حتى قبل أن يأتى
وأنت أحب فيك ذكورة المصرى ..
طيبتك ..
ابتسامتك الذكية ..
قلة الأدب الشهية ..
فيك ..
لكنى وسامحنى أراه هو البداية والحكاية ..
والذى أبكى عليه ..
هذا نهار رائع الألوان لكن ليس لك
دعنى أحاول مرة أن يحتوينى
أن يرانى مثلما أحببت -
مهرته الوحيدة - والأكيدة ..
والجديدة كل ثانية ..
سأحمله بأجنحتى إلى الدنيا
وأنت .. وأنت تنظر لى ..
وتدعو لى ..
وتنتظر الصلاة أمام عينى فى خشوع كى أرق ..
ولاأرق
هو الذى أعطيته حق اللجوء لقبلتى ..
نهداى يشتاقان فيه الصحوة الكبرى
أمارس لعبة الأنثى ..
أقد قميص صبرى مرتين ..
وهيت ..
يتقن دوره فى لعبة الشطرنج ..
حين أحاصر القطع المثيرة فيه لايهتز ..
يعرف أن يعيد الروح فى جسد الملك
هو كل كل الناس ..
أعرف أننى أقسو عليك ..
وأنت تعرف أن تفسر قسوتى حبا ..
وتخفى دمعة فى القلب ..
تهدينى بنفسجة ..
لسوف لسوف أعطيك انكسارات فترضى ..
لست أدرى ..
ألف مرهقة وخائفة ودوما أرتبك
هو صادق فى صمته
وأنا بصرخة من تريد أقول ..
يسمع جيدا ويزيد صمتا
غير أنك بين صرخة من تحب وصمته ..
تختار جنتك الجميلة ..
ترتدى الوجع النبيل ..
وترسل القبلات فى جسدى ملائكة
لتهدينى الراط المستقيم إليك ..
لكنى أصر على السقوط بناره
وأريد جنتك الشهية ..
هل أنا مجنونة ؟
لو كنتما رجلا وحيدا
كنت أصبح وقتها ست النساء
يا أيها الرجلان رفقا بالجميلة
.......
........
آ آ آ آ آ آ آ ه
كل عمرى ..
أنت آخر ساعة فى الليل
تعرف ..
حين أراه يحملنى لأبعد نقطة فى الحب
يتركنى ..
فتأخذنى لصهدك ..
أشتهى وطنا بحجم سمائه الزرقاء
تعرف ..
أنت أروع ..
وهو يعرق روعة ..
تشتاقنى ..أشتاقه
يشتاق ..
هل يشتاق فعلا ؟
لست أعرف ..
أشتهيه لساعة ..
لدقيقة ..
سأذوب حتى قبل أن يأتى
وأنت أحب فيك ذكورة المصرى ..
طيبتك ..
ابتسامتك الذكية ..
قلة الأدب الشهية ..
فيك ..
لكنى وسامحنى أراه هو البداية والحكاية ..
والذى أبكى عليه ..
هذا نهار رائع الألوان لكن ليس لك
دعنى أحاول مرة أن يحتوينى
أن يرانى مثلما أحببت -
مهرته الوحيدة - والأكيدة ..
والجديدة كل ثانية ..
سأحمله بأجنحتى إلى الدنيا
وأنت .. وأنت تنظر لى ..
وتدعو لى ..
وتنتظر الصلاة أمام عينى فى خشوع كى أرق ..
ولاأرق
هو الذى أعطيته حق اللجوء لقبلتى ..
نهداى يشتاقان فيه الصحوة الكبرى
أمارس لعبة الأنثى ..
أقد قميص صبرى مرتين ..
وهيت ..
يتقن دوره فى لعبة الشطرنج ..
حين أحاصر القطع المثيرة فيه لايهتز ..
يعرف أن يعيد الروح فى جسد الملك
هو كل كل الناس ..
أعرف أننى أقسو عليك ..
وأنت تعرف أن تفسر قسوتى حبا ..
وتخفى دمعة فى القلب ..
تهدينى بنفسجة ..
لسوف لسوف أعطيك انكسارات فترضى ..
لست أدرى ..
ألف مرهقة وخائفة ودوما أرتبك
هو صادق فى صمته
وأنا بصرخة من تريد أقول ..
يسمع جيدا ويزيد صمتا
غير أنك بين صرخة من تحب وصمته ..
تختار جنتك الجميلة ..
ترتدى الوجع النبيل ..
وترسل القبلات فى جسدى ملائكة
لتهدينى الراط المستقيم إليك ..
لكنى أصر على السقوط بناره
وأريد جنتك الشهية ..
هل أنا مجنونة ؟
لو كنتما رجلا وحيدا
كنت أصبح وقتها ست النساء
يا أيها الرجلان رفقا بالجميلة
.......
........
آ آ آ آ آ آ آ ه
تعليق