[align=center][table1="width:95%;background-color:indigo;"][cell="filter:;"][align=center]رسالة إلى أنثى لا تحبني[/align][/cell][/table1][/align][align=center][table1="width:95%;background-color:indigo;"][cell="filter:;"][align=center]
[/align][/cell][/table1][/align][align=center][table1="width:95%;background-color:indigo;"][cell="filter:;"][align=center]
مساء ا لأسئلة عليك[/align][/cell][/table1][/align][align=center][table1="width:95%;background-color:indigo;"][cell="filter:;"][align=center]
سيدة الاشتهاء المرتبك ..
.فوضوي انا مثلك .
.بارع في الصمت ..
لا اخلو من عشق سابق .
.ولست نبيلا للحد الذي يبكي النافذة على فتى معتصم.
الشعر احد المشروبات الروحية وانا مذاق موظف عنده أتقاضى جرحا كلما شربتني امرأة ...لا ادعي اني الذ ماتحب النساء
لكني افي بالغرض كبديل ممتاز اذا مانسى الورد عطره في حضن أنثى ...
لست مروجا للعشق ...
ولست ضمأ يتجول في اوردة الدقائق ...تعمني فوضى تشبهك
اترك الصباح نائما
واركض خلف لقطة شعرية ...
لست معنيا بما اشعر بقدر ما ادون فرحتي بامساكها
وبهذا يشترك الدم لقتيل مجهول وساق عاري يشعل الرصيف بالأسئلة
القتيل والساق كلاهما يؤرخان وطن ..
لا عليك مني العصافير مذكرات الأشجار
..في ذمتي ذكرى نساء . ...هن حسناتي ...في عمر يعد سيئتي الوحيدة ....
لا تحاسبيني على تاريخ كنت انت خارج اسرابه ....
الحب رصاصة لاتفكر في وجهتها ...
.لست معنيا بتاريخك مادام قلبك يدون قلبي .
.التدوين مطاف أخير ..
.لاوقت لدي كي اهبك لذة التدرج في عنواين الدنو ..
.الاف القطرات من المطر
تنزل ختما لغيمة واحدة ..
.لم اقرأ في تواريخ المذاق ان نصف البرتقالة يعجب
ونصفها الاخر لايليق بديمومة النكهة ..
.تلك اساطير الحجر الذي هزمه ظله ...
فتفجر ندما لما صحا على هجير الحرمان ..
كيف يهزم الظل صاحبه ...في باحة الكذب ...
يوم التقينا
في الزبر و في الصباحات المهملة ...
وفي الوطن المبتعد علنا ...أدون نفسي
وعلى طلل الملامح الذاهبات ..تسقط دمعه ..
راقت لي الجراح على مقاسك ...
هذه حقيقة تسطع فيها رجولتي ..
انت لذيذة جدا
وتمرنت بيني وبيني على مسافة رفضك ...
ان احتياطي دمي يكفي كي يمول زمني الذي سيكون احتفال رد الفعل
لا تلوميني معادلات العشق هذه ...
هذه اسانيده متفق عليها ...
ان لم تكوني انت فثمة انثى تبلغ نصاب الحب
...لايهدأ الرجل ...ان انصهار الرجوله بتفاصيل عشقها في بوتقة امراة مفردة
لهو من وهن القلوب ...
وليس على قلبي حرج ...
غير اني لا اتذوق العشق بمذاقين سويا ...
ساغني
..حين يتملكني ياس الرجوع منك ..
.ستلد الأشجار عصافيرها من جديد
ويستمر الموج في روايته لعمر الماء .
والقمر ذات القمر ..والشمس ذات الشمس ..
اني اجهل كيف ستكون خطاك
واي خارطة تستقلين ..
.تستمر ساعتي وتستمر قصيدتي ..
ساعفو عن دمعتي لنزولها ...واطلق عيني مدى في سرب حمام .
واشكر النسيان جدا
كونه ضرورة استمرار العشق مع سيدة أخرى...
أحببتك في دهشة الورد
ووحدي شهدت ذبولي في كتابة هذه الدقائق
الوقت من كبرياء
ملاحظتان مهمتان كعمري الذي لا يهم
• 1-كاتب هذه الرسالة زمن مطرود من ذائقتي
2-حيدر الاديب بريء جدا من هذه الرسالة[/align][/cell][/table1][/align]
[/align][/cell][/table1][/align][align=center][table1="width:95%;background-color:indigo;"][cell="filter:;"][align=center]
مساء ا لأسئلة عليك[/align][/cell][/table1][/align][align=center][table1="width:95%;background-color:indigo;"][cell="filter:;"][align=center]
سيدة الاشتهاء المرتبك ..
.فوضوي انا مثلك .
.بارع في الصمت ..
لا اخلو من عشق سابق .
.ولست نبيلا للحد الذي يبكي النافذة على فتى معتصم.
الشعر احد المشروبات الروحية وانا مذاق موظف عنده أتقاضى جرحا كلما شربتني امرأة ...لا ادعي اني الذ ماتحب النساء
لكني افي بالغرض كبديل ممتاز اذا مانسى الورد عطره في حضن أنثى ...
لست مروجا للعشق ...
ولست ضمأ يتجول في اوردة الدقائق ...تعمني فوضى تشبهك
اترك الصباح نائما
واركض خلف لقطة شعرية ...
لست معنيا بما اشعر بقدر ما ادون فرحتي بامساكها
وبهذا يشترك الدم لقتيل مجهول وساق عاري يشعل الرصيف بالأسئلة
القتيل والساق كلاهما يؤرخان وطن ..
لا عليك مني العصافير مذكرات الأشجار
..في ذمتي ذكرى نساء . ...هن حسناتي ...في عمر يعد سيئتي الوحيدة ....
لا تحاسبيني على تاريخ كنت انت خارج اسرابه ....
الحب رصاصة لاتفكر في وجهتها ...
.لست معنيا بتاريخك مادام قلبك يدون قلبي .
.التدوين مطاف أخير ..
.لاوقت لدي كي اهبك لذة التدرج في عنواين الدنو ..
.الاف القطرات من المطر
تنزل ختما لغيمة واحدة ..
.لم اقرأ في تواريخ المذاق ان نصف البرتقالة يعجب
ونصفها الاخر لايليق بديمومة النكهة ..
.تلك اساطير الحجر الذي هزمه ظله ...
فتفجر ندما لما صحا على هجير الحرمان ..
كيف يهزم الظل صاحبه ...في باحة الكذب ...
يوم التقينا
في الزبر و في الصباحات المهملة ...
وفي الوطن المبتعد علنا ...أدون نفسي
وعلى طلل الملامح الذاهبات ..تسقط دمعه ..
راقت لي الجراح على مقاسك ...
هذه حقيقة تسطع فيها رجولتي ..
انت لذيذة جدا
وتمرنت بيني وبيني على مسافة رفضك ...
ان احتياطي دمي يكفي كي يمول زمني الذي سيكون احتفال رد الفعل
لا تلوميني معادلات العشق هذه ...
هذه اسانيده متفق عليها ...
ان لم تكوني انت فثمة انثى تبلغ نصاب الحب
...لايهدأ الرجل ...ان انصهار الرجوله بتفاصيل عشقها في بوتقة امراة مفردة
لهو من وهن القلوب ...
وليس على قلبي حرج ...
غير اني لا اتذوق العشق بمذاقين سويا ...
ساغني
..حين يتملكني ياس الرجوع منك ..
.ستلد الأشجار عصافيرها من جديد
ويستمر الموج في روايته لعمر الماء .
والقمر ذات القمر ..والشمس ذات الشمس ..
اني اجهل كيف ستكون خطاك
واي خارطة تستقلين ..
.تستمر ساعتي وتستمر قصيدتي ..
ساعفو عن دمعتي لنزولها ...واطلق عيني مدى في سرب حمام .
واشكر النسيان جدا
كونه ضرورة استمرار العشق مع سيدة أخرى...
أحببتك في دهشة الورد
ووحدي شهدت ذبولي في كتابة هذه الدقائق
الوقت من كبرياء
ملاحظتان مهمتان كعمري الذي لا يهم
• 1-كاتب هذه الرسالة زمن مطرود من ذائقتي
2-حيدر الاديب بريء جدا من هذه الرسالة[/align][/cell][/table1][/align]
تعليق