ثمة أحداث مثيرة , إثارتها نابعه من تلك الثورة الداخلية التي يعهدها من حافظ على قراءة سطوري من الأرض إلى السماء .
.. فما هي تلك الثورة ..؟ ومتى ستأتي ..وكيف ستنفجر ..؟
الثورة : هي تلك الشئ الساكن بعد حراك وإن شئت فقُل المتحرك بعد سكون .
متى ستأتي : تأتي عند القراءة الحقيقية لخفايا السطور المبهمه والمكتوبه بالحبر السري على جدار الروح البيضاء بخطوط شفافه .
كيف ستنفجر : ستنفجر بهدوء خارجةً محملة بأجمل المعاني وبأحسن الإبداعات التي لطالما يبحث عنها ذلك الثائر .....
عند تجميع التناقضات المخطوطة ببرديات الزمن الجميل , ذلك الزمن الرائع الذي نعيشه الآن بين هؤلاء الأشخاص الكُمَّل ولا تعجب ( فهذا هو التناقض ) يقوم معي من أراد أن تشتعل فيه تلك الثوره الهادئه باحثاً معي عن الزمن الجميل بأشخاصه المثاليين .... راحه نفسيه يعيش فيها المرء
وإكمالاً للمسيرة التي ابتدأتها للتجميع ..... ألتقط صورة من أسفل القاع بينما الظلام الدامس يحاصر اللاقط من كل مكان وهو يطير بين السحاب محلقاً في دائرة النجوم ..... ولا تعجب فالنجوم حصرياً من القيعان إلى العنان .
كيف سيبدأ المُفكر لو تفكر؟ وبأي الآلات سيفكر ؟
وكما أن الشعاع الخارج لابد له من ضوء ومسار ورواسب البراءة والمثالية التي ظهرت عقب الإنفجار أثر الغبار, فللآلة الذهنية مسار نتجه من خلاله بالفطنة والدهاء بعد الذكاء وليس فقط بالحِث والإستشعار , ذلك المتأمل الباحث في قيعان مملكته عن الخطوط المتعلقة بالسحاب وما فوق السحاب ليس قاصراً فِكره على الأنعام والأنغام , فللفكر طريق خاص يسير فيه غير مبالي لأنه فقط وضع للآله حدود ورسم لها الطريق المستقيم , ذلك الطريق الذي لا اعوجاج فيه ولا انحراف وبدايته موصله حتماً لنهاية المطاف , فمن تأمل المعقول وجده مربوطاًَ وله حدود ومقيد .... ومن تأمل في الكون وجد شيئاً ساكناً يريد أن ينطق ولو نطق لنطق خاشعاً خائفاً ليس له أدنى حيله ولا وسيله , أبى أن يحمل الأمانه وحملها ذلك الكائن صاحب الآلة ..... فمتى ستعمل تلك الآله .... متى ؟
هذا البركان الذي خرج من الداخل لابد وأن نلتقط له الآن تلك الصورة الذهنية الواضحه الرائقة عند أصحاب الحدس التأملي .... سرعة نسبية متمثله في ضمان ما بعد الطريق تجعل السائر لا ينظر لشوك المسافات ولا شبرقه والعليق ... متعقله هي سرعتنا اذا ما اعتمدنا على مكوناتنا ولكن فقط في الطريق الصحيح ........ لأننا متى علمنا أن الأمتار في الطريق الصحيح أصح من كيلوات يقطعها أصحاب المركبات الجنونية على الطريق الخاطئ .
رائقه تلك الفكرة المنقوشه على ذلك الجدار المبني مسبقاً في مبنى الحب .. ذلك المبنى القاطن في مدينة العظماء سندخلها اليوم مملكة الأذكياء بعيداً عن هجير الصحاري وقفار المباني بعيداً عن واحات السراب دخولاً ضمن المعاني خوفاً من البراكين الغاضبه واحتفاظاً بالهدوء وإكمالاً لمسيرة الإطمئنان .... ربما سيكون لاحقاً شرح الإنشراح .. إن غمرني الفضل ولاح
.. فما هي تلك الثورة ..؟ ومتى ستأتي ..وكيف ستنفجر ..؟
الثورة : هي تلك الشئ الساكن بعد حراك وإن شئت فقُل المتحرك بعد سكون .
متى ستأتي : تأتي عند القراءة الحقيقية لخفايا السطور المبهمه والمكتوبه بالحبر السري على جدار الروح البيضاء بخطوط شفافه .
كيف ستنفجر : ستنفجر بهدوء خارجةً محملة بأجمل المعاني وبأحسن الإبداعات التي لطالما يبحث عنها ذلك الثائر .....
عند تجميع التناقضات المخطوطة ببرديات الزمن الجميل , ذلك الزمن الرائع الذي نعيشه الآن بين هؤلاء الأشخاص الكُمَّل ولا تعجب ( فهذا هو التناقض ) يقوم معي من أراد أن تشتعل فيه تلك الثوره الهادئه باحثاً معي عن الزمن الجميل بأشخاصه المثاليين .... راحه نفسيه يعيش فيها المرء
وإكمالاً للمسيرة التي ابتدأتها للتجميع ..... ألتقط صورة من أسفل القاع بينما الظلام الدامس يحاصر اللاقط من كل مكان وهو يطير بين السحاب محلقاً في دائرة النجوم ..... ولا تعجب فالنجوم حصرياً من القيعان إلى العنان .
كيف سيبدأ المُفكر لو تفكر؟ وبأي الآلات سيفكر ؟
وكما أن الشعاع الخارج لابد له من ضوء ومسار ورواسب البراءة والمثالية التي ظهرت عقب الإنفجار أثر الغبار, فللآلة الذهنية مسار نتجه من خلاله بالفطنة والدهاء بعد الذكاء وليس فقط بالحِث والإستشعار , ذلك المتأمل الباحث في قيعان مملكته عن الخطوط المتعلقة بالسحاب وما فوق السحاب ليس قاصراً فِكره على الأنعام والأنغام , فللفكر طريق خاص يسير فيه غير مبالي لأنه فقط وضع للآله حدود ورسم لها الطريق المستقيم , ذلك الطريق الذي لا اعوجاج فيه ولا انحراف وبدايته موصله حتماً لنهاية المطاف , فمن تأمل المعقول وجده مربوطاًَ وله حدود ومقيد .... ومن تأمل في الكون وجد شيئاً ساكناً يريد أن ينطق ولو نطق لنطق خاشعاً خائفاً ليس له أدنى حيله ولا وسيله , أبى أن يحمل الأمانه وحملها ذلك الكائن صاحب الآلة ..... فمتى ستعمل تلك الآله .... متى ؟
هذا البركان الذي خرج من الداخل لابد وأن نلتقط له الآن تلك الصورة الذهنية الواضحه الرائقة عند أصحاب الحدس التأملي .... سرعة نسبية متمثله في ضمان ما بعد الطريق تجعل السائر لا ينظر لشوك المسافات ولا شبرقه والعليق ... متعقله هي سرعتنا اذا ما اعتمدنا على مكوناتنا ولكن فقط في الطريق الصحيح ........ لأننا متى علمنا أن الأمتار في الطريق الصحيح أصح من كيلوات يقطعها أصحاب المركبات الجنونية على الطريق الخاطئ .
رائقه تلك الفكرة المنقوشه على ذلك الجدار المبني مسبقاً في مبنى الحب .. ذلك المبنى القاطن في مدينة العظماء سندخلها اليوم مملكة الأذكياء بعيداً عن هجير الصحاري وقفار المباني بعيداً عن واحات السراب دخولاً ضمن المعاني خوفاً من البراكين الغاضبه واحتفاظاً بالهدوء وإكمالاً لمسيرة الإطمئنان .... ربما سيكون لاحقاً شرح الإنشراح .. إن غمرني الفضل ولاح
تعليق