النظرة .. ! ق ق ج

**سمية الألفي** · 25-09-2010, 20:27

الأستاذة / فجر

نص رائع غاليتي

كيف تستطيع إذا أن تخرجه من عينيها

رائعة

(هل ممكن أستبدال تسرح بكلمة تمشط)

محبتي لك أيتها لراقية

**جمال عمران** · 26-09-2010, 17:19

المشاركة الأصلية بواسطة فجر عبد الله مشاهدة المشاركة

النظرة

اجتمعا على ضوء الأمل يفترشان ديباج الحلم

غلبهما موج الواقع

قررت نسيانه

جلست للمرآة تسرح شعرها ..

وجدته يطل من عيونها

تحية وتقدير
مازال الحب باقياً والمشاعر فياضة والأمل موجوداً ، والحب سيعود ويتغلب غلى الواقع مهما كان .
تحيتى ودمت بخير
* جمال عمران *

**فجر عبد الله** · 27-09-2010, 15:37

المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة

الأستاذة / فجر

نص رائع غاليتي

كيف تستطيع إذا أن تخرجه من عينيها

رائعة

(هل ممكن أستبدال تسرح بكلمة تمشط)

محبتي لك أيتها لراقية

الرائعة سمية أنرت صفحتي المتواضعة بمرورك العطر

شكرا لك بحجم السماء

أكليل ورد

تقديري

**مؤيد البصري** · 27-09-2010, 16:12

وكيف أنساها وهي النور في عيني
نص جميل بكل ماتحمل الكلمة من معنى تقبلي مروري سيدتي دمت بألف ألف خير مودتي

**صابرين الصباغ** · 27-09-2010, 16:16

غاليتي .. فجر

تحية تليق بك
لي رأى لو لم يضايقك
.................
القصة القصيرة جدا لها شروط من وجهة نظري هو التكثيف والتقليص الذي لايضر بالقص
ولهذا هى قصيرة جدا .....
فلو نظرنا لهذا المنظور من قصتك وجدناها تحتاج لبعض التقليم
وتكتب القصة ككل فنون النثر بسطر واحد
وايضا أتمنى اللعب على الصورة البلاغية فلايصح .. أن يكون بطل قصتي في صحراء وأكتب صورة بلاغية عن البحر وهكذا

**صابرين الصباغ** · 27-09-2010, 16:27

غاليتي فجر
مرحبا ...........

من أخطر أنواع القصة هى القصة القصيرة جدا ولا يستطيعها غير المبدعين
فهى تحتاج للتقطير والتكثيف والشح في الكلمات والبذخ في المعنى
ومن لايفقه تلك المفردات عليه الابتعاد عن كتباتها

ومن ثم ..
يجب الاقتصاد في الزيادات وحذفها شريطة ألا يضر هذا بالقصة
واللعب على الصورة البلاغية بحيث ...
لانقول مثلا أن بطلنا يسير في صحراء .. ونقول كصورة بلاغية البحر المزروع في عينيه .
فالصورة ستربك القاريء وستخرجه من أجواء الموضوع
بالنسبة للكتابة تكتب القصة ككل فنون السرد بسطر واحد ..

اجتمعا ..يفترشان قوارب حلمهما ..غلبهما موج الواقع ؛قررت نسيانه ..جلست إلى مرآتها وجدته ..........

عندما تكون النهاية ليست مفاجئة ولامباغتة تضرب القاريء ضربة لاتصد ولاترد ..عليك بالنهايات المفتوحة فهى تفتح أمام القاريء الكثير من الاحتمالات وتثري القصة
أرجو ألا يغضبك ردي هكذا تعلمت وهذا دين أرده لهذا الفن الجميل الذي لايمنح نفسه سوى للمبدعين الحقيقين

سلمت يمينك فهى لقطة ذكية رائعة قمت بتقليص اللحظة بقدر استطاعتك ..
تحية تليق بك

**فجر عبد الله** · 28-09-2010, 09:12

المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة

تحية وتقدير
مازال الحب باقياً والمشاعر فياضة والأمل موجوداً ، والحب سيعود ويتغلب غلى الواقع مهما كان .
تحيتى ودمت بخير
* جمال عمران *

المبدع جمال عمران شكرا لمرورك العطر

ربما يا أخي سيتغلب على مخالب الواقع التي تنهشه .. ذاك مايسمى بالأمل الذي هو بلسم يشفي جروح المخالب

أعتز بمرورك

**فجر عبد الله** · 28-09-2010, 09:15

المشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركة

وكيف أنساها وهي النور في عيني
نص جميل بكل ماتحمل الكلمة من معنى تقبلي مروري سيدتي دمت بألف ألف خير مودتي

الرائع مؤيد أيدك الله

شكرا لمرورك على صفحتي المتواضعة

دمت مبدعا

تحاياي العاطرة

**فجر عبد الله** · 28-09-2010, 11:29

المشاركة الأصلية بواسطة صابرين الصباغ مشاهدة المشاركة

غاليتي فجر
مرحبا ...........

من أخطر أنواع القصة هى القصة القصيرة جدا ولا يستطيعها غير المبدعين
فهى تحتاج للتقطير والتكثيف والشح في الكلمات والبذخ في المعنى
ومن لايفقه تلك المفردات عليه الابتعاد عن كتباتها

ومن ثم ..
يجب الاقتصاد في الزيادات وحذفها شريطة ألا يضر هذا بالقصة
واللعب على الصورة البلاغية بحيث ...
لانقول مثلا أن بطلنا يسير في صحراء .. ونقول كصورة بلاغية البحر المزروع في عينيه .
فالصورة ستربك القاريء وستخرجه من أجواء الموضوع
بالنسبة للكتابة تكتب القصة ككل فنون السرد بسطر واحد ..

اجتمعا ..يفترشان قوارب حلمهما ..غلبهما موج الواقع ؛قررت نسيانه ..جلست إلى مرآتها وجدته ..........

عندما تكون النهاية ليست مفاجئة ولامباغتة تضرب القاريء ضربة لاتصد ولاترد ..عليك بالنهايات المفتوحة فهى تفتح أمام القاريء الكثير من الاحتمالات وتثري القصة
أرجو ألا يغضبك ردي هكذا تعلمت وهذا دين أرده لهذا الفن الجميل الذي لايمنح نفسه سوى للمبدعين الحقيقين

سلمت يمينك فهى لقطة ذكية رائعة قمت بتقليص اللحظة بقدر استطاعتك ..
تحية تليق بك

أهلا بالأديبة صابرين ،ما أسعدني بمرورك سيدتي الفاضلة ؛ كون الرد تم مرتين ؛ وهذا في حد ذاته نجاح لقصتي المتواضعة - رأيي - فصابرين الصباغ حين تمر وترد مرتين على نص أدبي .. يعنى هذا أنه شدها واستأثر بانتباهها .. لك كل الشكر سيدتي

نأتي الآن لردك أختي الفاضلة ..

- شكل النص – القصة – أظن أن جل ق ق ج الموجودة في الملتقى تكتب على هذه الكيفية ولسيت بدعة ابتدعتها أو نهجا جديدا

-يسعدني أن تنال قصتي – المتواضعة – النقد الذي يقوّم اعوجاجها ، ويرشد لمواطن الخلل فيها ؛ كي تستقيم وأتعلم أكثر

لكن .. ! النقد هل هو التهكم ؟؟؟؟؟

كتبت في مقالة من ضمن مقالاتي التي أنشرها في جريدة الصباح في زاويتي الأسبوعية عن النقد كوسيلة – أدبية ، علمية – لتقويم اعوجاج الشعر والنثر والقصة .. وشبهت الناقد بالجراح الذي يفتح – النص الأدبي – لإسعافه ، واستئصال - مايجب استئصاله – ثم أن يخيط الجرح بمحبة ليبرأ ويشتد عود – النص الأدبي - .. أما أن يكون الناقد جزارا فهذا هو الطامة الكبرى

دعينا نلقي نظرة عن ماهية الإبداع سيدتي الفاضلة ، كما عرّفه أولى العلم في مجاله واختصاصه – مجال الإبداع –

" ... هناك تعربف شامل للدكتور على الحمادي أورده ضمن كتابه الأول ضمن سلسلة الإبداع وهو التعريف التالي ( هو مزيج من الخبال العلمي المرن ، لتطوير فكرة قديمة ، أو لإيجاد فكرة جديدة ، مهما كانت الفكرة صغيرة ، ينتج عنها إنتاج متميز غير مألوف ، يمكن تطبيق واستعماله ) ... إذا الإبداع هو إنتاج أفكار جديدة خارجة عن المألوف .. "

ومن بين أوصاف المبدعين التي يذكرها أهل هذا الاختصاص هي :

*يبحثون عن الطرق والحلول البديلة ولا يكتفون بحل أو طريقة واحدة.
*لديهم تصميموإرادة قوية.
*لديهم أهداف واضحة يريدون الوصول إليها.
*يتجاهلون تعليقاتالآخرين السلبية.
*لا يخشون الفشل ( أديسون جرب 1800 تجربة قبل أن يخترعالمصباح الكهربائي ).
*لا يحبون الروتين.
*يبادرون.
*إيجابيونومتفاؤلون.

وأظن سيدتي الفاضلة أن هذه الصفات متوفرة في أمة الله التي كتبت القصة ، إن لم يكن كلها فجلها وذلك فضل من الله ونعمة يأتيه من يشاء من عباده

نأتي الآن إلى المحور الأساسي للنقاش وهي القصة المكتوبة .. جاء في كلامك أختي الفاضلة أن ثمة اختراق لقانون البلاغة في الوصف ؛ حيث تم الوصف لشيئين بعيدين – من حيث البيئة والصفة - الصحراء ، البحر

لكنني أرى أن ليس ثمة معنى بهذا المعنى .. فهل يمكن أن يكون الديباج خاصا بالصحراء مثلا ؟؟؟

جاء الوصف في القصة هكذا .. اجتمعا على ضوء الأمل يفترشان ديباج الحلم

فهل الديباج خاص بالصحراء مثلا وبعيد عن صفات البحر التي هي الأمواج ؟؟؟

ربما أيضا يمكن أن نضيف صفة الأمواج الخاصة للبحر للصحراء .. إذا قلنا مثلا .. نصف عاصفة رملية شديدة

كان- بطل قصة ما - يصارع أمواج الكثبان الرملية حين هبت عاصفة ولفّت الصحراء في ثوبها الهائج ..
كان يصارعها وكله أمل أن يقترب من واحة أحلامه التي تسكنها حبيبته ..

مثل بسيط كتبته الآن

وأتساءل أيهما أقرب للافتراش .. القوارب أو الديباج ؟؟؟

وأنت سيدتي الفاضل اقترحت تغييرا شاملا في مضمون القصة

جلست إلى مرآتها وجدته ..

هذه النهاية ليست ماأريده للقصة كنهاية بحيث أن لو افترضنا و تركناها كنهاية مقترحة للقصة لن تعطي النتيجة التي عزمت أن أبينها للقارئ

وجدته حين جلست للمرآة .. كيف ؟؟؟

كطيف ظهر فجأة أوكذكرى حين نظرت للمرآة ؟؟؟

أم تخيلته أمامها ؟؟؟

وهذا كله ينصب في خارج ذات البطلة .. بمعنى أنه غير ذاتيا وإنما هو فكريا ، ذكرى ، تذكر ، حنين

لكن حين تنظر للمرآة وتجده يطل من عيونها فهذا هو الحب الحقيقي الذي لم تستطع بقرارها أن تلغيه من كيانها

العيون كما نعرف هي شابيك الروح وحين يطل الحبيب من عيونها رغم قرارها بنسيانه يعنى هذا أنه مازال يسكنها ، مازال في داخلها ، مازال في أعماقها ومحال أن تنساه أو أن تزيله من ذاكرتها ومن أعماقها

أكرر شكري وتقديري لك أديبتنا الفاضلة .. أرحب بأي نقد للنص يضيف إليه و يقوّم اعوجاجه

فمازلت في البداية ولا أدّعي الإبداع .. إنما هي محاولات و مازلت في دربي أحبو مقارنة بكبار كتاب ق ق ج الذي بلغلوا من العمر عتيا – العمر الزمني الأدبي –

وأحيلك إلى قصة أخرى كتبتها أرجو أن تعجبك

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=33778

**صابرين الصباغ** · 28-09-2010, 12:12

شكرا لردك الوافي الكافي الأخت فجر .. لكن هناك جملة لو كنت فعلا تقصدينها فأعدك ألا ألج نصا لك مرة أخرى .

لكن .. ! النقد هل هو التهكم ؟؟؟؟؟

بهذا المنتدى ياصديقتي ألف صديق وكاتب ومبدع يعرفون من هى الصباغ ويمكنك السؤال عني .. حاشا لله أن أتهكم على مبدع حتى وإن كان يحبو ابداعيا .. فمن يملك القلم والمداد هو معلمي مهما كان حجمه
شكرا لردك وأعتذر
تحياتي

**فجر عبد الله** · 28-09-2010, 12:49

المشاركة الأصلية بواسطة صابرين الصباغ مشاهدة المشاركة

شكرا لردك الوافي الكافي الأخت فجر .. لكن هناك جملة لو كنت فعلا تقصدينها فأعدك ألا ألج نصا لك مرة أخرى .

لكن .. ! النقد هل هو التهكم ؟؟؟؟؟

بهذا المنتدى ياصديقتي ألف صديق وكاتب ومبدع يعرفون من هى الصباغ ويمكنك السؤال عني .. حاشا لله أن أتهكم على مبدع حتى وإن كان يحبو ابداعيا .. فمن يملك القلم والمداد هو معلمي مهما كان حجمه
شكرا لردك وأعتذر
تحياتي

هلا وغلا بصابرين

أواااه ياصابرين ..! ليس مقصودا طبعا أختي الفاضلة .. إنما كان ردا عاما أكثر منه خاصا
ويشرفني ويسعدني مرورك سيدتي الفاضلة على نصوصي وردودك عليها قلادة من اللؤلؤ تزينين بها جيدها
أعرف صابرين الصباغ أديبة ومبدعة وقرأت لك ودخلت مدونتك وأتابع كتاباتك من بعيد ومعجبة بها ولا أحتاج للسؤال أختي الفاضلة
وأنت أيضا يمكن لك السؤال عن فجر .. فماهي بالتي تدخل حوارا يكون نتيجته قطع أوصال الأخوة والبعد الفكري والأدبي
نحن هنا نتعلم .. كل منا يتعلم من الآخر شيئا .. ومن قال علمت فقد جهل .. هكذا تعلمنا من تاريخ العلم الذي سطره لنا العلماء
وأنا بينكم هنا كي أهتم أكثر بكتباتي ومازلت كما قلت لك أحبو قياسا مع عمر الأدباء الكبار هنا - عمر أدبي -
ويسعدني سيدتي الفاضلة مرورك على ساحة حروفي تتركين فيها أثر كلماتك التي أسعد أن أتعلم منها

شكرا لك حقول سنابل تتناسل في أكياس الامتنان

باقة محبة

**تاقي أبو محمد** · 28-09-2010, 15:58

الأستاذة الأريبة ،فجرعبد الله، نص يقطر إبداعا، استفدنا من نصك ومن المداخلات الواردة على صفحتك العطرة، الشيء الكثيرالكثير ، لا عدمنا إشراقتك البهية ،تحيتي.

**فجر عبد الله** · 07-12-2010, 14:46

المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة

الأستاذة الأريبة ،فجرعبد الله، نص يقطر إبداعا، استفدنا من نصك ومن المداخلات الواردة على صفحتك العطرة، الشيء الكثيرالكثير ، لا عدمنا إشراقتك البهية ،تحيتي.

الشكر لك أخي الفاضل على مرورك العطر
امتناني وتقديري
باقات ورد

**أحمد عكاش** · 07-08-2013, 19:31

الأخت (فجر عبد الله): القصّة من حيث (الحَدَثُ) عاديّة جداً، ومطروقة ولا جديد فيها البتّة، [تحابّا، وحلما أحلاماً ورديّة، وكان الواقع القاسي أقوى منهما، فأهوى بيده على حبّهما، فأباده، راحت تتهيأُ لحياة أخرى..] هل في هذا إبداع؟ أو فيه شيءٌ جديد؟ ...
ولكن...
من حيث السّرد، والحبكة هنا يأتي دور الإبداع والتّميّز، هنا كان جناحك مُحلّقاً، وكانت (المفاجأة) في ختام القصّة تشدّ على يديك مُهنّئةً،
فقد أوشكتِ (الحبكةُ القصصيّة) تنطلي علينا نحن القُرّاء .. وكدنا أن نُصدّق أنَّها -أي الفتاة- وطَّنت نفسها على نسيانه، وأنَّها بدأت تتطلّع إلى أُفق جديد، لنتفاجأ أنَّ الأمر على غير هذا، فلا تزال (شجرة الحبّ) تضرب بجذورها في قلبها، ولا تزال لذاك (الحبيب) في العيون المكانة المكينة، التي لم تنل منها زوابع البُعدِ و(المشكلات الاجتماعية)..
الأخت (فجر) هنيئاً لك، قدرتك على خلق شيءٍ كبير، من شيء صغير، وهذا ما يفتقده كثيرون،
وأنا أوَّلهم.
تقبّلي تقديري.

النظرة .. ! ق ق ج

النظرة .. ! ق ق ج

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث