كنت قد رددت على رسالتك هذه قبل وقت ، ويبدو أنني بدلا من أن أضغط زر الاقتباس ضغطت زر التعديل .
وحينما راجعت الصفحة من الخارج قبل قليل استغربت عدم وجود ردي عليك مما دعاني للدخول فوجدتني قد رددت نفس خانة مداخلتك فعدت ومحوت ردي لأضعه في رد مستقل ، لكني نسيت نسخه .
لذا أعتذر إليك الآن ولضيق وقت أعدك بالعودة للتعليق على النص .
===
من المتعب هيثم ..
إلى الحبيب يعقوب ..
ما هكذا تورد الإبل .. ولا حتى أدنى منها أو .. أعلى!!!
أحاول أن لا أبدو دكتاتوريا ... لكن .. الله يلعن ابو الكذب...!!
أنا .. دكتاتوري .. وهذا ليس بـ رق.ج أو ما حوله ...
مودتي سيدي العالي
هنا كنت قد وضعت ردا وطار مع محاولة التعديل ، وكنت قلت فيه إنني لم أفهم النص ولا المراد منه ، غير أني اليوم آتي وقد هبط علي إلهام يقول إن كاتبنا يعاتب غاضبا من لايصدقه في أمر [ نبوءته ] وهو لا يملك من يرد عنه من قوة كقوة خالد أو حزم كحزم أبي بكر ـ رضي الله عنهما ـ في حروب الردة .
ومع ذلك أسأل نفسي مرة أخرى ، ما تقصد بالنبوءة ؟؟؟
على كل هنا أجدها إن صح فهمي اقتربت من فن الرسالة القصية جدا الذي نتحدث عنه ومازلنا نبحث في سماته .
تعليق