جسدي
موشّحٌ بعينيك
مشاعري
تورقُ في يديك
صحوتي
كلّها اليك
غفوتي
كلّها لديك
ظلمتي رحلت
وليلي غاب
لأني حالمٌ ابداً
بأن أُغتال
من شفتيك
فكيف تمرّايامي
فأرقبها
بوعيٍ كان أو نومٍ
بقربٍ كان أو بعدٍ
لأرسمها حكاياتٍ
على عينيك
قناديلي
تنوس تنوس
من شحٍّ
وذاكرتي
تنوء تنوء
من حبٍ
فأنت إن أتيت
البيت
ملأت الزيت
وارتعشت
مساماتي
على كفيك
تعليق