[align=right]تحية للجميع
حين طـُـلب مني الانتساب للملتقى لم أكن متحمسا، بيد أن كلمات وعبارات من دعتني، شدتني للتعرف على موقع يحمل هذا الإسم الكبير. تمت دهشتي بعد مشاركتي بموضوع واحد بعنوان يلائم تطلعاتي، انبهرت من عدد القراء، إنبهاري هنا لا يعدو عن كونه استغراب، كوني جديد وغير معروف في الملتقى، لكن العنوان كان استفزازيا.
ما يبهرني هو ما يتعلق بأمور المجتمع والسياسة :
* طفل بأقل من سنة من عمره، تبهرني نظراته وحركاته وجهده على المشي زحفا، ليلفت الأنظار.
* مُراهقة تحاول بكل الوسائل المباحة لإظهار فتنها، لتلفت الأنظار.
* شاب متعلم تقنيا في بداياته يحاول إصلاح جهاز ما، ليلفت الأنظار.
* معلق يكتب أي كلام، بكلمات مثيرة، ليوصَـفَ بـ كاتب، إنه يحاول لفت الأنظار.
* الخ...
لا تبهرني قوة من يجاهد من أجل أن يكون قويا، ويصبح فعلا قويا.
يبهرني سلبا من له كل الإمكانيات ليكون قويا، ويبقى أضعف من الضعف.
يبهرني سلبا الغرور الذي ليس له مبررات مقنعة، وكم هو منتشر في أمتنا العربية.
يبهرني سلبا عناد وتعنت البعض لأسباب تافهة.
يبهرني إيجابا تمسك البعض بثوابتهم القومية والوطنية.
أما الانبهار الفلسفي فيمكننا النقاش به عصور دون الوصول لجدوى أو حقيقة، برعم احترامي الكبير للفلسفة وللفلاسفة.
شكرا للأخ المفكر الاجتماعي اسماعيل الناطور على موضوعه القيم وعلى مداخلاته ومداخلات كل الأخوات والإخوة المشاركين.[/align]
حين طـُـلب مني الانتساب للملتقى لم أكن متحمسا، بيد أن كلمات وعبارات من دعتني، شدتني للتعرف على موقع يحمل هذا الإسم الكبير. تمت دهشتي بعد مشاركتي بموضوع واحد بعنوان يلائم تطلعاتي، انبهرت من عدد القراء، إنبهاري هنا لا يعدو عن كونه استغراب، كوني جديد وغير معروف في الملتقى، لكن العنوان كان استفزازيا.
ما يبهرني هو ما يتعلق بأمور المجتمع والسياسة :
* طفل بأقل من سنة من عمره، تبهرني نظراته وحركاته وجهده على المشي زحفا، ليلفت الأنظار.
* مُراهقة تحاول بكل الوسائل المباحة لإظهار فتنها، لتلفت الأنظار.
* شاب متعلم تقنيا في بداياته يحاول إصلاح جهاز ما، ليلفت الأنظار.
* معلق يكتب أي كلام، بكلمات مثيرة، ليوصَـفَ بـ كاتب، إنه يحاول لفت الأنظار.
* الخ...
لا تبهرني قوة من يجاهد من أجل أن يكون قويا، ويصبح فعلا قويا.
يبهرني سلبا من له كل الإمكانيات ليكون قويا، ويبقى أضعف من الضعف.
يبهرني سلبا الغرور الذي ليس له مبررات مقنعة، وكم هو منتشر في أمتنا العربية.
يبهرني سلبا عناد وتعنت البعض لأسباب تافهة.
يبهرني إيجابا تمسك البعض بثوابتهم القومية والوطنية.
أما الانبهار الفلسفي فيمكننا النقاش به عصور دون الوصول لجدوى أو حقيقة، برعم احترامي الكبير للفلسفة وللفلاسفة.
شكرا للأخ المفكر الاجتماعي اسماعيل الناطور على موضوعه القيم وعلى مداخلاته ومداخلات كل الأخوات والإخوة المشاركين.[/align]
تعليق