الســـــــــــــلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يؤلمني نبضك حينما يكون لسواي
رغم أني ما كنت يوما لسواك
ها أنذا سيدي
أعلنها دمارا يجتاحني
في بعدك
كما كان يجتاجني بين ذراعيك
فبكلا الحالتين
أنت داخلي اعصار
رغم أني ما كنت يوما لسواك
ها أنذا سيدي
أعلنها دمارا يجتاحني
في بعدك
كما كان يجتاجني بين ذراعيك
فبكلا الحالتين
أنت داخلي اعصار
****
ما همني أن يروك تغتسل في أحداقي
أن يسجل مقياس ريختر هزات قلبي
أو أن يقع جلمود الوقت على رأس السنة
فيبدد عمري فيك
ما همني أن ينسوبوني للوهم
أن يقتلوا حلمي ويصلبوه على أدارج العدم
أن يلوكوا كبد اسمي
و يشنقوا شرفات عيناي المعلقة بأهداب طيفك
ويسجنوا نبضي المعلق بكل شهقة منك
ما همني أن يسفكوا دمي
ويجري سواقي تلتحم مع دمعي
ويحطموا شريان عقلي
المسجون فيك
فاسحب ثريات وصلك
واقطع وتين حضورك
وطّوع عقارب ساعتك لتلسع ثواني ليلي
ويسعدني أن أموت فيك حبا
ويسعدني أن أموت فداك قتيلة
أن يسجل مقياس ريختر هزات قلبي
أو أن يقع جلمود الوقت على رأس السنة
فيبدد عمري فيك
ما همني أن ينسوبوني للوهم
أن يقتلوا حلمي ويصلبوه على أدارج العدم
أن يلوكوا كبد اسمي
و يشنقوا شرفات عيناي المعلقة بأهداب طيفك
ويسجنوا نبضي المعلق بكل شهقة منك
ما همني أن يسفكوا دمي
ويجري سواقي تلتحم مع دمعي
ويحطموا شريان عقلي
المسجون فيك
فاسحب ثريات وصلك
واقطع وتين حضورك
وطّوع عقارب ساعتك لتلسع ثواني ليلي
ويسعدني أن أموت فيك حبا
ويسعدني أن أموت فداك قتيلة
******
ويأخذني الغرور إلى قممه
أتقلب في جنبات وروده
وأشربني حمرة تعتلي وجنتي
وأتباهى عليهن
كيف لا
وأنا منك
وأنا حبيبتك
فحق لي لبس ثوب الغرور
وأنت مالكي و مليكي
أتقلب في جنبات وروده
وأشربني حمرة تعتلي وجنتي
وأتباهى عليهن
كيف لا
وأنا منك
وأنا حبيبتك
فحق لي لبس ثوب الغرور
وأنت مالكي و مليكي
بكل صراحة احترت أي السطور انتقيها لأضعها في هذا الإدراج والحوار
زوايا خواطرها موسيقى هادئة تعانق امسية مغلفة بالحنين ..تنقل بصرك بين الأفق
الشاعرة الرقيقة ريما منير عبدالله
اسمحي لنا بهذا الحوار نستطيب معه جزء من مسيرتك الحياتية والفكرية
زوايا خواطرها موسيقى هادئة تعانق امسية مغلفة بالحنين ..تنقل بصرك بين الأفق
الشاعرة الرقيقة ريما منير عبدالله
اسمحي لنا بهذا الحوار نستطيب معه جزء من مسيرتك الحياتية والفكرية
******
من أسئلتي....
* تطلين في الصباح وتطلبين من بائع محل الورد وردة نديّة لها رائحة الحياة ...لمن تقدمينها ؟
* اشارات خاطفة لمرفأ الذاكرة لدى ريما منير عبدالله.
*متى تيقظت حواسك نحو القراءة وكتابة الخواطر؟
* ما هي الفلسفة العامة التي تحكم حياتك؟
*هل ظفرت ريما بجزء مما كانت تريده من الكتابة ومن الحياة؟
* محطة غيرت حياتك يا ريما؟
* ما الذي يشغلك الآن..؟
* هل تحفظين قصائدك ؟ وكيف تتخيلين أجمل نصوصك؟
أكتفي بهذا القدر واتمنى من الأصدقاء مشاركتنا هذا الحوار ..
تحية كبيرة لك ومئة شكر ..
ونتمنى ان يظل نجمك دائما يضيء بإذن الله
تحية كبيرة لك ومئة شكر ..
ونتمنى ان يظل نجمك دائما يضيء بإذن الله
المـــــــــــــــــها
تعليق