وجهــــــاً لوجه مع الأستاذة الساحرة ريما منير عبدالله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مها راجح
    حرف عميق من فم الصمت
    • 22-10-2008
    • 10970

    وجهــــــاً لوجه مع الأستاذة الساحرة ريما منير عبدالله

    الســـــــــــــلام عليكم ورحمة الله وبركاته





    يؤلمني نبضك حينما يكون لسواي
    رغم أني ما كنت يوما لسواك
    ها أنذا سيدي
    أعلنها دمارا يجتاحني
    في بعدك
    كما كان يجتاجني بين ذراعيك
    فبكلا الحالتين
    أنت داخلي اعصار


    ****



    ما همني أن يروك تغتسل في أحداقي
    أن يسجل مقياس ريختر هزات قلبي
    أو أن يقع جلمود الوقت على رأس السنة
    فيبدد عمري فيك
    ما همني أن ينسوبوني للوهم
    أن يقتلوا حلمي ويصلبوه على أدارج العدم
    أن يلوكوا كبد اسمي
    و يشنقوا شرفات عيناي المعلقة بأهداب طيفك
    ويسجنوا نبضي المعلق بكل شهقة منك
    ما همني أن يسفكوا دمي
    ويجري سواقي تلتحم مع دمعي
    ويحطموا شريان عقلي
    المسجون فيك
    فاسحب ثريات وصلك
    واقطع وتين حضورك
    وطّوع عقارب ساعتك لتلسع ثواني ليلي
    ويسعدني أن أموت فيك حبا
    ويسعدني أن أموت فداك قتيلة

    ******

    ويأخذني الغرور إلى قممه
    أتقلب في جنبات وروده
    وأشربني حمرة تعتلي وجنتي
    وأتباهى عليهن
    كيف لا
    وأنا منك
    وأنا حبيبتك
    فحق لي لبس ثوب الغرور
    وأنت مالكي و مليكي




    بكل صراحة احترت أي السطور انتقيها لأضعها في هذا الإدراج والحوار
    زوايا خواطرها موسيقى هادئة تعانق امسية مغلفة بالحنين ..تنقل بصرك بين الأفق
    الشاعرة الرقيقة ريما منير عبدالله
    اسمحي لنا بهذا الحوار نستطيب معه جزء من مسيرتك الحياتية والفكرية

    ******

    من أسئلتي....


    * تطلين في الصباح وتطلبين من بائع محل الورد وردة نديّة لها رائحة الحياة ...لمن تقدمينها ؟

    * اشارات خاطفة لمرفأ الذاكرة لدى ريما منير عبدالله.

    *متى تيقظت حواسك نحو القراءة وكتابة الخواطر؟

    * ما هي الفلسفة العامة التي تحكم حياتك؟

    *هل ظفرت ريما بجزء مما كانت تريده من الكتابة ومن الحياة؟

    * محطة غيرت حياتك يا ريما؟

    * ما الذي يشغلك الآن..؟

    * هل تحفظين قصائدك ؟ وكيف تتخيلين أجمل نصوصك؟




    أكتفي بهذا القدر واتمنى من الأصدقاء مشاركتنا هذا الحوار ..
    تحية كبيرة لك ومئة شكر ..
    ونتمنى ان يظل نجمك دائما يضيء بإذن الله



    المـــــــــــــــــها
    رحمك الله يا أمي الغالية
  • ريما منير عبد الله
    رشــفـة عـطـر
    مدير عام
    • 07-01-2010
    • 2680

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
    الســـــــــــــلام عليكم ورحمة الله وبركاته







    بكل صراحة احترت أي السطور انتقيها لأضعها في هذا الإدراج والحوار
    زوايا خواطرها موسيقى هادئة تعانق امسية مغلفة بالحنين ..تنقل بصرك بين الأفق
    الشاعرة الرقيقة ريما منير عبدالله
    اسمحي لنا بهذا الحوار نستطيب معه جزء من مسيرتك الحياتية والفكرية

    ******


    المـــــــــــــــــها


    غاليتي المها
    عندما أضغط الأحلام وأضعها في قوارير الذكرى لا بد لي أن أطوي المساء وأضعه وسادة حلم في جيب السرير
    و أسكب دمي في فنجان قهوة محلاة باسمه
    وعندما يشجيني البعاد أكون قد صرت كقطعة الثلج التي تذوي قرب مدفأة الشمس
    تاركت شهقاتي تتبسمل وتتحوقل عند كل اشراق لعينيه في سماء روحي


    ,,
    كم من الجمال أتاني من فوق سطورك
    يحمل شفيف روحك وينوب عنك في اشهار اللطف لك عنوان
    وهأنذا أعانق تواجدك
    علني أستطيع أن أكون كما يليق بحضورك

    وأرد على أسئلتك
    ولك الحب

    ولي عودة





    تعليق

    • يسري راغب
      أديب وكاتب
      • 22-07-2008
      • 6247

      #3
      لقاء ماراثوني
      مابين المها والريم
      اي غزالة في العدو اسرع
      واي نثر يجاري الغزالتان
      مرور للتحية والسلام
      ومتابعة الى نهاية السباق
      مع كل التقدير
      وكل الالتفاتات
      ورشفات العطر
      وبلاجنون اكيد
      وبكل الود

      تعليق

      • ريما منير عبد الله
        رشــفـة عـطـر
        مدير عام
        • 07-01-2010
        • 2680

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب مشاهدة المشاركة
        لقاء ماراثوني
        مابين المها والريم
        اي غزالة في العدو اسرع
        واي نثر يجاري الغزالتان
        مرور للتحية والسلام
        ومتابعة الى نهاية السباق
        مع كل التقدير
        وكل الالتفاتات
        ورشفات العطر
        وبلاجنون اكيد
        وبكل الود
        أشكر متابعتك وتواجدك العطر أستاذ يسري
        ولك دائما التقدير

        تعليق

        • ريما منير عبد الله
          رشــفـة عـطـر
          مدير عام
          • 07-01-2010
          • 2680

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
          من أسئلتي....


          * تطلين في الصباح وتطلبين من بائع محل الورد وردة نديّة لها رائحة الحياة ...لمن تقدمينها ؟


          المـــــــــــــــــها


          عدنا

          المها أولا لروحك الورد




          في فيحاء روحي زرعت وجدي فنما حتى صار بساتين مترعة بالاشتياق , ونقش فوق جدر قلبي اسمه ولم أمانع فقد كان الحياة وكان العمر وكان أنا .


          كنت كقطعة السكر حين تذوب في فنجان القهوة ,. كهرة كنت تنشب أظفارها الناعمة في كف من يداعبها لتعود وتغرس أسنانها في بطن كفه لأسمع اسمي ينطقه حنان فيثير بركان عواطفي وتتفجر حمما تتقاذفها فوهة قلبي على سهول حبه وأعود لأكتبه خبرا عاجلا في جريدة نبضي أعلن أنه احتلني ,



          يا سيدتي إن جهد الجاذبية في قلبي عكس جاذبية الأرض

          بفعل رياح الغيرة وأسباب أخرى كان يهبط بعض الدركات
          لتعيده جاذبية خفقاتي درجات ليعلو فوق سحب الهيام
          أتلوه قصيدة ويتلوني صمتا
          سيدتي المها

          إليه

          سأهديه كل بساتين العمر

          وكل ورود الجنائن

          فلأجله تتفتح براعم الشوق وينبت كل يوم ألف وردة سقياها وريدي ومنبتها

          روحي




          تعليق

          • ريما منير عبد الله
            رشــفـة عـطـر
            مدير عام
            • 07-01-2010
            • 2680

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
            * اشارات خاطفة لمرفأ الذاكرة لدى ريما منير عبدالله.


            المـــــــــــــــــها


            عدنا
            كعادتي عندما ألامس حروف اسمك أستاذتنا المها ينتابني عطر يحمل زجاجته لينسكب طوعا على أعتاب تواصلك
            وهاهي ورودي تسبقني إليك لتنوب عني وتتمنى لك صباحا مشرق كإشراقة روحك







            يغتابني العذاب عندما أغيب برهة عن ساحاته فيرسل في طلبي رسائل عاجلة تهدد بقطع حبل الأمل وينادي بسفح دن الأماني على سفوح جبال العدم
            يتيمة شقت صدر الحنان تبحث عن نبض تلتحف به ترتجي العطف من تلال الغيم فيمطر دمعها لتنبت شقائق السوسن في كف الزمن .
            تجرعت القرءان حتى صار منارا تهتدي به في ظلام الغربة وتسقيه فراتا عذبا لذة للشاربين .
            وما تزال بين الألم وبعد العمل وأشياءا أخرى تكيل الوقت بالمعشار لتصل به إلى رمس الوسن




            التعديل الأخير تم بواسطة ريما منير عبد الله; الساعة 04-10-2010, 03:48.

            تعليق

            • ميساء عباس
              رئيس ملتقى القصة
              • 21-09-2009
              • 4186

              #7
              ريما الغالية
              الأديبة الجميلة
              المكتنزة عدة نساء تغني لحن الأنسانية
              تشدو مع الطيور
              وتترك رحيقها عطرها أينما حلت
              بل لتسمع مع الغروب لحنها الحزين
              أنينها المكتوم
              وحيدة تطوي براعمها
              تحفظها للربيع القادم
              أحبك وأحبك
              وأحبك
              ميساء العباس
              مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
              https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

              تعليق

              • ميساء عباس
                رئيس ملتقى القصة
                • 21-09-2009
                • 4186

                #8
                ريما الغالية
                أجد عندك من المرونة الكثير
                هل من كثرة الألم ازددت مرونة وتلاؤما مع المفاجئات غير السارة
                ماذا تعتبرين نفسك تميلين للتفاؤل ؟
                أم للتشاؤم
                صديقاتك من النت أم خارجه
                وجودك هنا هل كان أثره بشكل إيجابي كبير
                ماهي المرحلة الحاسمة في حياتك
                والنقطة التي تحولت فيها ريما إلى شبه مانراه بها اليوم
                من خبرة وعفوية وجمال
                محبتي
                مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                تعليق

                • جلاديولس المنسي
                  أديب وكاتب
                  • 01-01-2010
                  • 3432

                  #9
                  [align=center]
                  قولي لنا ريمــا وربك
                  ما هي أسمى العلاقات ؟
                  وهل للروح قانون وحدود تلزمها ؟ هل لنا عليها من سلطان؟
                  حروفك تقطر روعة الإحساس لترسم لنا بالأفق روحاً نقيه شفافه تتهادى على سحب الجمال ، فهل لهذه الوحده ..!أم انها برفقة من إعتنق حياة الأرواح..؟
                  ريمــا يا نبض الجمال ماذا يعني لكِ القمر ، والليل والشجر ، والحياة بعيدا بعيدا مع نسمات السحر بين قطرات المطر ؟
                  ريمــا يا منيــرة لنا طرق العاشقين يا حروف الهائمين لروحكِ عذب الألحان ولكِ مني زهر النيسان
                  [/align]
                  التعديل الأخير تم بواسطة جلاديولس المنسي; الساعة 04-10-2010, 05:30.

                  تعليق

                  • ثروت سليم
                    أديب وكاتب
                    • 22-07-2007
                    • 2485

                    #10
                    وجدتني هنا بين المها ورشة العطر
                    فكان الصباح جميلا فبدأتُ
                    من أول السطر
                    صباحكم ياسمين

                    تعليق

                    • محمد فهمي يوسف
                      مستشار أدبي
                      • 27-08-2008
                      • 8100

                      #11
                      البشر يخطيء ويصيب

                      وأنا أشتاق لتظل حروف كلماتك تفيض أنهارا من الياسمين والبنفسج وكل ألوان الزهور المتفتحة في ربيع الأمل الباسق




                      مع الأخت الأستاذة مها راجح
                      في حواركما الساحر المليء بالصور المبدعة .
                      ريما المحترمة !!
                      مازال خيط الأمل يحدوني لمعرفة السِّر الذي دعاك إليه هذا الحنين الخالد
                      والعزف المنفرد على وتر الشوق ، مع نبرة الألم الوردي المعطر برشفات
                      الذكريات الغالية .

                      تحيتي لك وللأخت مها راجح .
                      ولخدمات رابطة محبي اللغة العربية

                      وقفة ليِّنَة مع بعض هفوات النسيم العطر
                      الذي غلَّف شذى رشفةِ عطر حروفك مع
                      (التفاتات)*
                      منها :

                      أنت داخلي اعصار( همزة القطع في إعصارٌ)
                      و يشنقوا شرفات عيناي ( شرفات عيْنيَّ؛ مضاف إليه)
                      تعانق امسية مغلفة بالحنين(همزة القطع في أمسية )
                      بهذا الحوار نستطيب معه جزء من مسيرتك (جزءًا؛ مفعول به)
                      اشارات خاطفة لمرفأ الذاكرة ( همزة القطع في إشاراتٍ)
                      اتمنى من الأصدقاء مشاركتنا ( همزة القطع في أتمنى )
                      ونتمنى ان يظل نجمك دائما يضيء ( همزة القطع في أنْ)
                      أي السطور انتقيها( همزة القطع في بداية الفعل المضارع أنتقيها)
                      تاركت شهقاتي تتبسمل وتتحوقل عند كل اشراق لعينيه( همزة القطع في إشراقٍ)
                      في اشهار اللطف لك عنوان ( همزة القطع في إشهار)
                      لأسمع اسمي ينطقه حنان فيثير بركان عواطفي ( حنانًا ؛ مفعول به )
                      وتتمنى لك صباحا مشرق كإشراقة روحك ( مشرقا؛ هي نعت أو صفة لكلمة صباحا المنصوبة )
                      ===========
                      مع تحيات رابطة محبي اللغة العربية
                      لك وللأخت مها راجح
                      ولباقي المداخلات التي لم أعالجها لغوياً مع احترامي لأصحابها .
                      التعديل الأخير تم بواسطة محمد فهمي يوسف; الساعة 04-10-2010, 14:17. سبب آخر: إعادة التصويب لخطأ نبهني إليه أ.عيسى عماد الدين

                      تعليق

                      • جلاديولس المنسي
                        أديب وكاتب
                        • 01-01-2010
                        • 3432

                        #12
                        [align=center]
                        كانت هنا عيون المهــا وروعه إختيارها
                        أشكرك يالمهــا على رقة إختيارك وإستضافتك الساحره لساحرة الكلمه والمعنى ريمــا منيــر
                        دمتي بكل الخير
                        [/align]
                        التعديل الأخير تم بواسطة جلاديولس المنسي; الساعة 04-10-2010, 07:31.

                        تعليق

                        • عيسى عماد الدين عيسى
                          أديب وكاتب
                          • 25-09-2008
                          • 2394

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
                          وأنا أشتاق لتظل حروف كلماتك تفيض أنهارا من الياسمين والبنفسج وكل ألوان الزهور المتفتحة في ربيع الأمل الباسق




                          مع الأخت الأستاذة مها راجح
                          في حواركما الساحر المليء بالصور المبدعة .
                          ريما المحترمة !!
                          مازال خيط الأمل يحدوني لمعرفة السِّر الذي دعاك إليه هذا الحنين الخالد
                          والعزف المنفرد على وتر الشوق ، مع نبرة الألم الوردي المعطر برشفات
                          الذكريات الغالية .
                          تحيتي لك وللأخت مها راجح .
                          ولخدمات رابطة محبي اللغة العربية

                          وقفة ليِّنَة مع بعض هفوات النسيم العطر
                          الذي غلَّف شذى رشفةِ عطر حروفك مع
                          (التفاتات)*
                          منها :

                          أنت داخلي اعصار( همزة القطع في إعصارٌ)
                          و يشنقوا شرفات عيناي ( شرفات عيْنيَّ؛ مضاف إليه)
                          تعانق امسية مغلفة بالحنين(همزة القطع في أمسية )
                          بهذا الحوار نستطيب معه جزء من مسيرتك (جزءًا؛ مفعول به)
                          اشارات خاطفة لمرفأ الذاكرة ( همزة القطع في إشاراتٍ)
                          اتمنى من الأصدقاء مشاركتنا ( همزة القطع في أتمنى )
                          ونتمنى ان يظل نجمك دائما يضيء ( همزة القطع في أنْ)
                          أي السطور انتقيها( همزة القطع في بداية الفعل المضارع أنتقيها)
                          تاركت شهقاتي تتبسمل وتتحوقل عند كل اشراق لعينيه( همزة القطع في إشراقٍ)
                          في اشهار اللطف لك عنوان ( همزة القطع في إشهار)
                          لأسمع اسمي ينطقه حنان فيثير بركان عواطفي ( حنانًا ؛ مفعول به )
                          وتتمنى لك صباحا مشرق كإشراقة روحك ( مشرقا؛ مفعول به )
                          ===========
                          مع تحيات رابطة محبي اللغة العربية
                          لك وللأخت مها راجح
                          ولباقي المداخلات التي لم أعالجها لغوياً مع احترامي لأصحابها .

                          أستاذي الرائع و القدير محمد فهمي يوسف ، تحية طيبة وبعد


                          أوجه تحية للمبدعتين اللتين جمعتانا هنا



                          أولاً ، هذا الياسمين أنا نثرته و نشرته
                          فعلى من يسرق باقتي أن يستأذن ! هاهاهاهاهاها




                          ثانياً ، أستميحك عذراً أستاذي محمد
                          بآخر التفاتة كتبتَها للزميلة ريما و هي
                          ( و تتمنى لك صباحاً مشرق كإشراقة روحك )
                          حيث قلتَ وكتبتَ :
                          ( مشرقاً ؛ مفعول به )

                          حيث أن مشرقاً هنا جاءت صفة لــ ( صباحاً ) و ليست مفعولاً به


                          لك تحيتي و مودتي و احترامي

                          ==========================
                          و للمبدعة ريما سؤالي


                          بمن تأثرت من الأدباء و الأديبات ؟
                          و من من الأديبات تعتبرها مثلاً أعلى ؟




                          وللمبدعتين مها وريما تحياتٌ معطرة بالياسمين
                          التعديل الأخير تم بواسطة عيسى عماد الدين عيسى; الساعة 04-10-2010, 14:26.

                          تعليق

                          • محمد فهمي يوسف
                            مستشار أدبي
                            • 27-08-2008
                            • 8100

                            #14
                            الأستاذ عيسى عماد الدين عيسى
                            تحياتي بعد تقديم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                            أشكركم لتصويبكم الجميل ، لخطئي الواضح في
                            التفاتتي المتسرعة للفظة ( مشرق ) وتصويبها من الرفع إلى النصب.
                            وهي كما ذكرتَ أنتَ ( نعتا أو صفة ل ( صباحا المنصوبة )

                            أما عن سرقة الياسمين!!
                            فباقة وردك البيضاء عطرها الذكي الذي نثرته ونشرته
                            أعتقد أنه مباح أن يستنشقه كل محبٍ للجمال والصفاء
                            ولا يبخل النسيم على ذوي الإحساس المرهف برشفة عطر.


                            أخي وصمتني بصفة لا ترضاها لنفسك ، سامحك الله
                            ورددت إليك ياسمينك ، وأنت لم تبدع ما فيه من عظيم صنع الله
                            فشكرا لك . أنا لست كما تظن أحسبك تهزر وقبلت ملاطفتك .

                            تعليق

                            • عيسى عماد الدين عيسى
                              أديب وكاتب
                              • 25-09-2008
                              • 2394

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
                              الأستاذ عيسى عماد الدين عيسى
                              تحياتي بعد تقديم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                              أشكركم لتصويبكم الجميل ، لخطئي الواضح في
                              التفاتتي المتسرعة للفظة ( مشرق ) وتصويبها من الرفع إلى النصب.
                              وهي كما ذكرتَ أنتَ ( نعتا أو صفة ل ( صباحا المنصوبة )
                              أما عن سرقة الياسمين!!
                              فباقة وردك البيضاء عطرها الذكي الذي نثرته ونشرته
                              أعتقد أنه مباح أن يستنشقه كل محبٍ للجمال والصفاء
                              ولا يبخل النسيم على ذوي الإحساس المرهف برشفة عطر.

                              أخي وصمتني بصفة لا ترضاها لنفسك ، سامحك الله
                              ورددت إليك ياسمينك ، وأنت لم تبدع ما فيه من عظيم صنع الله
                              فشكرا لك . أنا لست كما تظن أحسبك تهزر وقبلت ملاطفتك .
                              أخي و استاذي الرائع

                              بالنسبة للسرقة ، هي للمزاح فقط ، و إن كانت فهي مرخصة للياسمين كي ينتثر و ينتشر عبيره في جميع أرجاء الشبكة ، و في فضاءات جميع المحبين .

                              لك مزيد احترامي و محبتي ، و دمت طيباً رقيقاً بهذا اللطف و جمال الروح

                              أتمنى أن تقبل مني باقة ياسمين أخرى ندية تسقيها من عذوبة النيل

                              تعليق

                              يعمل...
                              X