تويت
في جنازة ابنها كان الجميع يبكي إلا هي ..قالت لماذا تبكون مكانه في القلب.
-
-
[frame="3 98"]
صدقت
كل الأحبة مكانهم في القلب لايبرحوه
ولكن كم يتسع القلب للأسى
بكل الود
رياض
[/frame][frame="1 10"]
كأن الزنابق تشتم رائحة الصباحوترتفع عالياً تعانق أصفاد الرياحلتنساب الحروف بوهجٍيوقظ أوجاع الجراح[/frame] -
تحياتى البيضاء
كمتلق أجد فى النص فكرة إنسانية نبيلة وعميقة ، ربما كان النص بحاجة إلى المفارقة أكثر بين موقف الأم وموقف عامة المعزين ، أى أننى مجرد قولها قد لا يكون كافيا لتعميق المفارقة فى رأيى بين الموقفين وبين النظرتين نظرة الأم وعامة الناس ، أى أنها لو كانت تبتسم مثلا مشفقة على هؤلاء الباكين أو حتى قد تزغرد فتفاجئهم بكسرها لمشهد الحزن الرتيب لكان المشهد أكثر تباينا بين الطرفين ،طبعا هذه مجرد ذائقة شخصية ولا ينفى أنى استمعت بالنص الإنسانى الجميلتعليق
-
ربما ليس هي من قالت، بل قلبها الذي لا زال يحتضن ذكراه، أما هي فتبكي بدموع خفية، وا حرقلباه حين تبكي القلوب وتسكت العيون...لعلها قالتها من أثر الصدمة ، تحيتي،
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
تعليق