ما رأيكم دام فضلكم؟ نحن هنا ... زرونا !!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نجيةيوسف
    أديب وكاتب
    • 27-10-2008
    • 2682

    #16
    [frame="15 75"]

    [align=center]
    الله ، الله ، وشاعر أيضا !!!!!!!!!!!

    ما أحظانا بك أستاذي !!!!


    [ عقل مفكر وقلب شاعر ]
    [/align]

    [/frame]


    sigpic


    كلماتنا أرواحنا تهمي على السطر

    تعليق

    • حسين ليشوري
      طويلب علم، مستشار أدبي.
      • 06-12-2008
      • 8016

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
      أستاذ حسين ليشوري..
      المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
      قرأت هذا النظم في القصة هذا الصباح..
      أنا مثلك أعشق نظم الشعر أحيانا..
      و لكن التفعيلي يشترط فيه التفعيلة و العمودي يتوجب فيه احترام الوزن و الروي..
      فأين المفر..الوزن أمامنا و التفعيلة وراءنا ؟ هههههه
      لست أدري لم ذكّرتني بداية أبياتك بمفدي زكريا..جزائر يا مطلع المعجزات..
      على كل قد تكون نسيمة أيضا هي الوطن..
      تحية لك أستاذي الفاضل .

      أهلا بالأديبة الأريبة "آسيا" ابنة مدينة الجسور المعلقة، قسنطينة،
      مدينة شيخنا عبد الحميد بن باديس رحمه الله تعالى.
      لست شاعرا بالمفهوم التقليدي و لن أكونه لسبب بسيط جدا
      لأنني كاتب متمرد على القيود و الحدود و السدود التي تفرضها
      العروض و التفعيلات و البحور و ما فيها ! ربما يقول البعض إن
      هذا تبرير العجز عن التمكن من تلك القيود، و أقول قد يكون هذا
      صحيحا لكن النفس وما تهوى هما اللذان يفرضان على المرء
      توجهه في الحياة عموما و في الأدب خصوصا، أنا ناثر و مخاطر
      بالنثر أحب الترسل في الكتابة و الاسترسال كالجواد الحر أجري
      مع المرسلات و أعدو مع العاديات حرا طليقا في الوهاد و الفيافي
      و السهول و السهوب و المنتجعات !!! أصول وأجول كيف أريد !!!
      نعم، أختي الكريمة، جالت بخاطري "إلياذة الجزائر" لمفدي زكريا
      "جزائر يا مطلع المعجزات" و أنا أنظم خربشتي، لكن أين الثرى من الثريا
      و أين الحجر من الدر ؟
      شكرا لك أختي آسيا و دمت على التواصل البناء الذي يغني و لا يلغي.
      تحيتي و تقديري.
      حُسين.
      sigpic
      (رسم نور الدين محساس)
      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

      "القلم المعاند"
      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

      تعليق

      • حسين ليشوري
        طويلب علم، مستشار أدبي.
        • 06-12-2008
        • 8016

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة منجية بن صالح مشاهدة المشاركة
        استاذي الفاضل حسين ليشوري


        تحية طيبة طيب قلبك المحب للغة و الأدب ومكارم الأخلاق
        لقد إكتشفت فيك الشاعر مع الأديب و القاص لست ناقدة و لا أديبة
        لكني أعشق الكلمة الصادقة و التي تتألق دون منازع في سماء
        الأدب الرفيع بقطع النظر عن بحور الشعراء فهي تغوص في بحر
        الإنسانية و الذي أمواجه حب و أعماقه عطاء
        دام لك سخاء القلم

        أخي صادق حمزة
        غصت في بحور الشعر فتعلم البحر منك السباحة
        جميل هذا التكامل المغني كما يقول أستاذنا حسين دام فضله
        كما أني سعيدة بالتواصل معكما و شكرا على هذه الفرصة الطيبة

        تحياتي و تقديري لروحكما الطيبة النقية

        سيدتي الفاضلة أم رفيق منجية، لك مني ألف تحية و تحية.
        أشكر لك مرورك الكريم و تعليقك الجميل و هذا لا يستغرب منك و أنت أم الحلم و الرفق و أم ...رفيق !
        ما نشرته هنا من "شعر" مخلخل و... مهلهل قطعة من قصة "نُسَيْمَة" المنشورة هنا و كان الغرض من القصة كلها هو إبداء رأي في الشعر و قيوده فاتخذت "شيطان" الشعر غرضا لهجومي ... الإنسي الشرس !!!
        و حتى يظهر المشهد كله لا بد من قراءة القصة كاملة لوضع الأبيات في سياقها و محلها !
        أنا معك أشكر أخينا الناقد صادق حمزة منذر و له مني جزيل العرفان
        على ما تكرم به من تعديل الوزن و... الميزان !
        تحيتي و تقديري.
        حُسين.
        sigpic
        (رسم نور الدين محساس)
        (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

        "القلم المعاند"
        (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
        "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
        و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

        تعليق

        • حسين ليشوري
          طويلب علم، مستشار أدبي.
          • 06-12-2008
          • 8016

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة نارنج ونيس مشاهدة المشاركة
          لست ناقدة ولا صحفية ..
          لكنني دخلت لأقرأ النسيمة ولمحت وجهك الذي اوحى لي بأنك أب حنون جدا
          فإن كنت والدا لأحدهم فاحساسي لن يخيب
          وان لم تكن فأنت ستكون كما رأيتك لو أنك كنت..

          نسيماتك عذبة
          كهواء الجزائر في اخر الصيف
          والحان وردتكم الجزائرية

          تحياتي
          أهلا بالكاتبة الأريبة نارنج ونيس و سهلا ومرحبا،
          أتمنى لك إقامة طيبة معنا حتى نستفيد مما يجود به قلمك ... الناقد الواقد !!!
          تقولين :"لستِ ناقدة" و قد نقدتِّ ملامحي نقد خبير قدير ؟!!!
          لستُ والدا فقط وإنما أنا جَدٌّ مرتين و لي من الأولاد نصف دستة من بنين و بنات
          و حفيدان، ولد و بنت، من بنتين من بناتي الثلاث، و منذ أيام فقط عقدنا قران أحد أبنائي !
          إذن أصبت في تقديرك لي من حيث الأبوة غير أنك بالغتِ، لكرمك، في "حناني" من حيث العاطفة.
          للنسيم عندي حكايات، و النسيم العليل يعلم المرء الرقة و الرأفة و ... الشِّعر العذب !
          و الإنسان الذكي تلميذ الطبيعة بامتياز منها يتعلم و منها يأخذ تجاربه مهما كانت فيبني شخصيته المتميزة !
          لا أريد أن أتفلسف عليك تفلسف المفلس فأفلسك معي من أول حوار و نحن "يا دوب" نتعارف !
          دمت على التواصل البناء الذي يُغني و لا يُلغي.
          تحيتي و تقديري.
          حُسين.
          sigpic
          (رسم نور الدين محساس)
          (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

          "القلم المعاند"
          (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
          "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
          و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

          تعليق

          • حسين ليشوري
            طويلب علم، مستشار أدبي.
            • 06-12-2008
            • 8016

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
            ساعود لك استاذي باذن الله

            تحياتي

            هذه عجالة
            و ما أعجلك عن قومك يا مصطفى ؟
            و أنا في انتظار حضورك الكريم !
            فهلا قرأت قصتي "نُسَيمة" أولا ؟
            في : http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=42013
            تحيتي و مودتي.
            حُسين.
            sigpic
            (رسم نور الدين محساس)
            (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

            "القلم المعاند"
            (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
            "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
            و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

            تعليق

            • حسين ليشوري
              طويلب علم، مستشار أدبي.
              • 06-12-2008
              • 8016

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة نجيةيوسف مشاهدة المشاركة
              [frame="15 75"]

              الله ، الله ، وشاعر أيضا !!!!!!!!!!!

              ما أحظانا بك أستاذي !!!!

              [ عقل مفكر وقلب شاعر ]

              [/frame]
              أهلا بك سيدتي الفاضلة أم محمود و سهلا.
              لست شاعرا بالمعني التقليدي للشعراء،
              و كل كاتب، مهما كان، شاعر بالضرورة أو بالقوة كما يقول الفلاسفة،
              و قد تواتيه الظروف فيصير شاعرا بالفعل، أما أنا و بحكم طبيعتي المتمردة
              على القيود و الحدود إلا قيود الشرع الحنيف، الإسلام، و حدوده طبعا،
              فناثر ثائر لكن بعقل إن شاء الله تعالى ! أحب الحرية و كما قلت لأختنا آسيا
              و أعيده هنا لك، إن سمحت، "لست شاعرا بالمفهوم التقليدي و لن أكونه لسبب
              بسيط جدا لأنني كاتب متمرد على القيود و الحدود و السدود التي تفرضها
              العروض و التفعيلات و البحور و ما فيها ! ربما يقول البعض إن
              هذا تبرير العجز عن التمكن من تلك القيود، و أقول قد يكون هذا
              صحيحا لكن النفس وما تهوى هما اللذان يفرضان على المرء
              توجهه في الحياة عموما و في الأدب خصوصا، أنا ناثر و مخاطر
              بالنثر أحب الترسل في الكتابة و الاسترسال كالجواد الحر أجري
              مع المرسلات و أعدو مع العاديات حرا طليقا في الوهاد و الفيافي
              و السهول و السهوب و المنتجعات !!! أصول وأجول كيف أريد !!!"

              هذا ما أسعى إليه منذ ست و عشرين سنة من "مصارعة" مع القلم !!!
              انظري إلى توقيعي فيدلك !!!
              لك، سيدتي أخلص تحياتي و أصدق تمنياتي.
              حُسين.

              sigpic
              (رسم نور الدين محساس)
              (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

              "القلم المعاند"
              (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
              "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
              و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

              تعليق

              • مصطفى الصالح
                لمسة شفق
                • 08-12-2009
                • 6443

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة


                و ما أعجلك عن قومك يا مصطفى ؟
                و أنا في انتظار حضورك الكريم !
                فهلا قرأت قصتي "نُسَيمة" أولا ؟
                في : http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=42013
                تحيتي و مودتي.
                حُسين.


                كانت ساعة النوم قد نضجت وحان قطافها

                وفي هذه الاحوال يهذي العقل بلا سؤال

                فآثرت الانتظار لحين هضمها للتمتع بجميل ما كتبت في هذا المجال

                وقد صار

                خالص الود والتقدير

                [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                حديث الشمس
                مصطفى الصالح[/align]

                تعليق

                • حسين ليشوري
                  طويلب علم، مستشار أدبي.
                  • 06-12-2008
                  • 8016

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                  كانت ساعة النوم قد نضجت وحان قطافها
                  وفي هذه الاحوال يهذي العقل بلا سؤال
                  فآثرت الانتظار لحين هضمها للتمتع بجميل ما كتبت في هذا المجال
                  وقد صار
                  خالص الود والتقدير

                  أهلا بك أخي مصطفى مرة أخرى و في كل مرة ألف مرة و مرة.
                  كان أحد توقيعاتي المختارة :
                  "للخيال على الكاتب سلطان لا يقاوم،
                  فإن كنتَ كاتبا فلا تقاوم خيالك و لكن قوِّمه !"
                  و لا أكتمك سرا إن قلت لك إن للخيال علي سلطانا قويا جدا أنازعه وينازعني
                  فأغلبه مرة و يغلبني مرات و لما يغلبني يفرض علي كتابة ما غلبني به و فيه !
                  و هكذا كانت "نُسيمة" القصة و"نُسيمة" الـ.... !!!
                  أشكر لك وفاءك و قد قرأت تعليقك على الـ "نُسيمة" القصة !
                  تحيتي و مودتي.
                  حُسين.
                  sigpic
                  (رسم نور الدين محساس)
                  (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                  "القلم المعاند"
                  (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                  "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                  و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                  تعليق

                  يعمل...
                  X