خواطر الصباح و المساء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    خواطر الصباح و المساء

    1_أغمضت عينيها فرأته حلما رائقا..
    حين فتحتهما لم تجده إلا كابوسا!

    2_تنقل بخفة ساحر بين منتديات العربية..
    بهرته غزارة الإبداع الذي غطت سماءه أسماء شابة كثيرة..
    ابتسم للحظة،ثم أطرق مفكرا:
    لم تعلو وجه أوطاني التجاعيد؟!

    3_أنار كل الأضواء..تضوعت الأمكنة بالسنا..و استقرت العتمة بقلبه.

    4_ضحكت الكتب المركونة بالرفوف كثيرا... من صمت الباب..

    5_يزاول الطفل لعبه بكل جد
    في الكبر،يزاول جده لعبا!

  • م. زياد صيدم
    كاتب وقاص
    • 16-05-2007
    • 3505

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

    1_أغمضت عينيها فرأته حلما رائقا..
    حين فتحتهما لم تجده إلا كابوسا!

    2_تنقل بخفة ساحر بين منتديات العربية..
    بهرته غزارة الإبداع الذي غطت سماءه أسماء شابة كثيرة..
    ابتسم للحظة،ثم أطرق مفكرا:
    لم تعلو وجه أوطاني التجاعيد؟!

    3_أنار كل الأضواء..تضوعت الأمكنة بالسنا..و استقرت العتمة بقلبه.

    4_ضحكت الكتب المركونة بالرفوف كثيرا... من صمت الباب..

    5_يزاول الطفل لعبه بكل جد
    في الكبر،يزاول جده لعبا!
    ==========================================

    ** الراقى الاديب عبد الرحيم........

    ومضات هادفة ومتميزة وقوية..
    استوقفتنى الاخيرة.."" يا مثبت العقل والدين "..!!

    تحايا عبقة بالزعتر.....................
    أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
    http://zsaidam.maktoobblog.com

    تعليق

    • سمية الألفي
      كتابة لا تُعيدني للحياة
      • 29-10-2009
      • 1948

      #3
      الأستاذ/عبد الرحيم التدلاوي

      ومضات خاطفة بارقة , دمت مبدعا


      تحياتي

      تعليق

      • آسيا رحاحليه
        أديب وكاتب
        • 08-09-2009
        • 7182

        #4
        ومضات جميلة جدا..
        تحيّتي لك .
        يظن الناس بي خيرا و إنّي
        لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

        تعليق

        • محمد مثقال الخضور
          مشرف
          مستشار قصيدة النثر
          • 24-08-2010
          • 5517

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
          1_أغمضت عينيها فرأته حلما رائقا..
          حين فتحتهما لم تجده إلا كابوسا!

          2_تنقل بخفة ساحر بين منتديات العربية..
          بهرته غزارة الإبداع الذي غطت سماءه أسماء شابة كثيرة..
          ابتسم للحظة،ثم أطرق مفكرا:
          لم تعلو وجه أوطاني التجاعيد؟!

          3_أنار كل الأضواء..تضوعت الأمكنة بالسنا..و استقرت العتمة بقلبه.

          4_ضحكت الكتب المركونة بالرفوف كثيرا... من صمت الباب..

          5_يزاول الطفل لعبه بكل جد
          في الكبر،يزاول جده لعبا!
          الأحلام الرائقة خدعة العقل الباطن
          وجنتا الوطن عبثت بهما النكبات ونحتت حولهما تضاريس تشبه التجاعيد
          والعتمة في القلب صديد مقيم
          كتب ملقاة في مأتم صمت
          وكبار يلعبون طاولة الزهر تحت زيتونة متعبة ويتشاجرون

          خريطة تشبه الوطن

          تحياتي واحترامي لهذه اللوحة الجميلة برسمها
          المؤذية بهيكلها العظمي
          التعديل الأخير تم بواسطة محمد مثقال الخضور; الساعة 03-10-2010, 19:59.

          تعليق

          • عبدالرحيم التدلاوي
            أديب وكاتب
            • 18-09-2010
            • 8473

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
            ==========================================

            ** الراقى الاديب عبد الرحيم........

            ومضات هادفة ومتميزة وقوية..
            استوقفتنى الاخيرة.."" يا مثبت العقل والدين "..!!

            تحايا عبقة بالزعتر.....................
            صديقي الرائع زياد صيدم
            و لقراءتك عبق ورود قلعة مكونة
            سعيد بحضورك المزهر
            مودتي

            تعليق

            • عبدالرحيم التدلاوي
              أديب وكاتب
              • 18-09-2010
              • 8473

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
              الأستاذ/عبد الرحيم التدلاوي

              ومضات خاطفة بارقة , دمت مبدعا


              تحياتي
              المبدعة الجميلة سمية الالفي
              و لحضورك عبق الزنابق و ورود الاطلس الشامخ
              مودتي

              تعليق

              • جلاديولس المنسي
                أديب وكاتب
                • 01-01-2010
                • 3432

                #8
                1
                _أغمضت عينيها فرأته حلما رائقا..
                حين فتحتهما لم تجده إلا كابوسا!


                [align=center]
                تعطيها احلامها مناها فتحياه بكل خلجاتها .. وسرعان ما يستفيقها كابوس الواقع

                رائعه إ/عبد الرحيم التدلاوي
                [/align]

                تعليق

                • مُعاذ العُمري
                  أديب وكاتب
                  • 24-04-2008
                  • 4593

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                  4_ضحكت الكتب المركونة بالرفوف كثيرا... من صمت الباب..


                  شاركَها الصمتَ، والحبس والكبت

                  تعرف يا صاحبي؟

                  هؤلاء ما كبتَهم حكامُهم، إلا من كبتِهم للكتب
                  أغلقوا عليها، فأغلقت عليهم
                  سكروا عليها، فسكّرتْ عليهم وأسكرتْهم
                  ولا فتح إلا بفتح

                  جميلة وانطوت على سخرية من أمة لا نقرأ

                  على الهامش: لمَ مركونة "بالرفوف" وليس على الرفوف؟

                  تحية خالصة
                  صفحتي على الفيسبوك

                  https://www.facebook.com/muadalomari

                  {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                  تعليق

                  • عبدالرحيم التدلاوي
                    أديب وكاتب
                    • 18-09-2010
                    • 8473

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
                    ومضات جميلة جدا..
                    تحيّتي لك .
                    المبدعة الكريمة اسيا رحاحليه
                    اشكرك على قراءتك و جميل اشادتك
                    مودتي

                    تعليق

                    • عبدالرحيم التدلاوي
                      أديب وكاتب
                      • 18-09-2010
                      • 8473

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركة
                      الأحلام الرائقة خدعة العقل الباطن
                      وجنتا الوطن عبثت بهما النكبات ونحتت حولهما تضاريس تشبه التجاعيد
                      والعتمة في القلب صديد مقيم
                      كتب ملقاة في مأتم صمت
                      وكبار يلعبون طاولة الزهر تحت زيتونة متعبة ويتشاجرون

                      خريطة تشبه الوطن

                      تحياتي واحترامي لهذه اللوحة الجميلة برسمها
                      المؤذية بهيكلها العظمي
                      اخي محمد الخضور العزيز
                      سعدت كثيرا بقراءتك الدقيقة و كلماتك الرقيقة
                      بارك الله فيك
                      مودتي

                      تعليق

                      • عبدالرحيم التدلاوي
                        أديب وكاتب
                        • 18-09-2010
                        • 8473

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركة
                        1

                        [align=center]
                        تعطيها احلامها مناها فتحياه بكل خلجاتها .. وسرعان ما يستفيقها كابوس الواقع

                        رائعه إ/عبد الرحيم التدلاوي
                        [/align]
                        اخي جلاديولس المنسي
                        سعيد بقراءتك و حضورك البهي
                        بارك الله فيك
                        مودتي

                        تعليق

                        • مها راجح
                          حرف عميق من فم الصمت
                          • 22-10-2008
                          • 10970

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                          1_أغمضت عينيها فرأته حلما رائقا..

                          حين فتحتهما لم تجده إلا كابوسا!
                          مفارقة الاحلام بالواقع

                          2_تنقل بخفة ساحر بين منتديات العربية..
                          بهرته غزارة الإبداع الذي غطت سماءه أسماء شابة كثيرة..
                          ابتسم للحظة،ثم أطرق مفكرا:
                          لم تعلو وجه أوطاني التجاعيد؟!
                          وأنى لهم بالفرح طالما هناك جلادون

                          3_أنار كل الأضواء..تضوعت الأمكنة بالسنا..و استقرت العتمة بقلبه.

                          4_ضحكت الكتب المركونة بالرفوف كثيرا... من صمت الباب..
                          خلف الأبواب شاشات فضائية تأخذ الألباب

                          5_يزاول الطفل لعبه بكل جد
                          في الكبر،يزاول جده لعبا!
                          فن قصصي يتسم بالبساطة والشفافية نحو الرمزية
                          تحية وتقدير استاذ عبدالرحيم
                          رحمك الله يا أمي الغالية

                          تعليق

                          • عبدالرحيم التدلاوي
                            أديب وكاتب
                            • 18-09-2010
                            • 8473

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
                            شاركَها الصمتَ، والحبس والكبت

                            تعرف يا صاحبي؟

                            هؤلاء ما كبتَهم حكامُهم، إلا من كبتِهم للكتب
                            أغلقوا عليها، فأغلقت عليهم
                            سكروا عليها، فسكّرتْ عليهم وأسكرتْهم
                            ولا فتح إلا بفتح

                            جميلة وانطوت على سخرية من أمة لا نقرأ

                            على الهامش: لمَ مركونة "بالرفوف" وليس على الرفوف؟

                            تحية خالصة
                            المبدع القدير، معاذ العمري
                            اشكرك على قراءتك القيمة.
                            فعلا، على الرفوف افضل.
                            بوركت
                            اعتذر عن التاخر في الرد، ما انتبهت الا اللحظة.
                            مودتي

                            تعليق

                            • عبدالرحيم التدلاوي
                              أديب وكاتب
                              • 18-09-2010
                              • 8473

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
                              فن قصصي يتسم بالبساطة والشفافية نحو الرمزية
                              تحية وتقدير استاذ عبدالرحيم
                              البهية، مها راجح
                              اشكرك جزيل الشكر على طريقة قراءتك الفذة و على جميل تفاعلك.
                              بوركت
                              مودتي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X