تويت
[align=center]
[/align]همسة:[align=center]بقلم متخم بالأمل...و روح تحب الآتي بينكم ...و وجد كورد خرافي"تعرش فوق قوس الأفق الأخوي"...ها أنا بينكم هنا أستقطر عودي أن ينبت من فوق أصداف بحر صحبتكم...حيث تومض بارقة الأمل..... حين تحرك نبضي...و تلفعت مكابرة بالصمت....!!!!!!!سطرتُ بيني و بين نفسي أجمل القوافي....لوجه الصدق بينكم....بعدما طفقتُ اخصف غيابي من ورق سكينة الرحيل ...ما أستر به فزعي و شجوني ذات أرق....و إذا بي بباب السماء أطرقه....بقيت عند أذرعه...عرضه السماء أوله "نور الهدى و الإيمان"و آخره " أتقبلونني بينكم؟؟ "....فضاؤكم هذا الذي يجعلني قادرة على أن أمنحكم حرفي و هو ينبت لي دفء نبض...سأدرك بعدها بأنني لم أنضب حبــــ/ـــرا بعدُ...كلّما قرأتكم بنقاء....ردودُ أنتم أصحابُها ستزورني في فجر جميل ...مختلفة التوقيت...متباينة الأسلوب....لكنها حتماً ستبقى حروفا مخضبّة بالياسمين الأبيض الذي لم تطأه الأقلام بعدُ في روحي......فهلاّ أسكنتمْ مجيئي قِباب الأمل بينكم!!!!!!!!؟؟؟؟...
[/align]
[align=center]ثلاثية نبض بين خطى حنين .. و بصمة بـ/ـر/ـــوح...[/align]
[align=center]-1- إليك بعض كلماتي من معتقلات اشتياقي.....[/align]
[align=center]سبعُ ليالٍ يا سيّد الأمكنةِ المضيئةِ ....وقلمي المُحتقَن بحبره يُراودُ أوراقي عنْ دفئِها !!! النازفةُ بعدَ منتصفِ الويل بتوقيتِ الأنين ... على وقعِ روحي المتدثّرة بحنينٍ لا ينضب....و أنا أتوارى عني ببصيصِ قلق ...!!!!! .... محكومٌ علينا أن نركضَ دونَ طريقٍ ..دونَ أنفاس معبّدة للأفول ....فأنا لمْ أفنّد بعدُ تُهمتي الرّقيقة من إغلاق خطّ الدّفء بما تبقّى منَ العمر ....سأستحضرُ طُهرَ طيفكَ علّه يذيبُ عن زرقتِه إحساسَ اليُتم....و أُُسرّب إليكَ بعض كلماتي منْ معتقلاتِ اشتياقي...!!
سأظلّ أضربُ بقلمي سُطورَ الورق لتتفجَّر منهُ ثمانيةٌ و ثلاثون نبضةً تنضحُ بي.. و تشي بطيفِ امرأة تسلّلت من مَساربِ حُلمك.... عبرتْ من هناك .... سألتْ عنكَ أشرعةَ القلبِ الذي ما جدفَ يومًا إلا على ضفافِك.... و ظلّت تُخبئ لكَ في سِلالِِ الروح رُطَبَ المودَّة و تفاحَ الشَّوق .... كأنّ قلبكَ بين جنبيْ لم يدمْ إلاّ نبضةً أو بعض نبضة !!!!!..... كأن ّللجراحِِ وَسائدُ و جُيوبٌ يستطيلُ على أسرَّتِها ندب غائرُ العُمق....فيكونُ عنفوانُه لديكَ ..و أطرافُه الأخطبوطية ملتفّة ٌحولَ خطايَ..فلا أرْنو إليكَ إلا لأعلمَ أنّ هناكَ مصيَدتي و أنّ فخّ شوْقي إليكَ..سيكونُ حتْفي...و إنّي سأعودُ منْ تجربتي بالتورّط فيك...كأيّة أ/ضْحيّة ..نََسوا ليْلةَ ذبْحِها حَقّها في البَسْملة...... كمْ أنا بِحاجةٍ إلى أسْلوبٍ جديدٍ أعزفُ به نشيدَ السّلام لقلــــ/ــمـ/بي.....!!!!!!....
يتبع......
خضراء القلب نـــــــور[/align]
[/align]همسة:[align=center]بقلم متخم بالأمل...و روح تحب الآتي بينكم ...و وجد كورد خرافي"تعرش فوق قوس الأفق الأخوي"...ها أنا بينكم هنا أستقطر عودي أن ينبت من فوق أصداف بحر صحبتكم...حيث تومض بارقة الأمل..... حين تحرك نبضي...و تلفعت مكابرة بالصمت....!!!!!!!سطرتُ بيني و بين نفسي أجمل القوافي....لوجه الصدق بينكم....بعدما طفقتُ اخصف غيابي من ورق سكينة الرحيل ...ما أستر به فزعي و شجوني ذات أرق....و إذا بي بباب السماء أطرقه....بقيت عند أذرعه...عرضه السماء أوله "نور الهدى و الإيمان"و آخره " أتقبلونني بينكم؟؟ "....فضاؤكم هذا الذي يجعلني قادرة على أن أمنحكم حرفي و هو ينبت لي دفء نبض...سأدرك بعدها بأنني لم أنضب حبــــ/ـــرا بعدُ...كلّما قرأتكم بنقاء....ردودُ أنتم أصحابُها ستزورني في فجر جميل ...مختلفة التوقيت...متباينة الأسلوب....لكنها حتماً ستبقى حروفا مخضبّة بالياسمين الأبيض الذي لم تطأه الأقلام بعدُ في روحي......فهلاّ أسكنتمْ مجيئي قِباب الأمل بينكم!!!!!!!!؟؟؟؟...[/align]
[align=center]ثلاثية نبض بين خطى حنين .. و بصمة بـ/ـر/ـــوح...[/align]
[align=center]-1- إليك بعض كلماتي من معتقلات اشتياقي.....[/align]
[align=center]سبعُ ليالٍ يا سيّد الأمكنةِ المضيئةِ ....وقلمي المُحتقَن بحبره يُراودُ أوراقي عنْ دفئِها !!! النازفةُ بعدَ منتصفِ الويل بتوقيتِ الأنين ... على وقعِ روحي المتدثّرة بحنينٍ لا ينضب....و أنا أتوارى عني ببصيصِ قلق ...!!!!! .... محكومٌ علينا أن نركضَ دونَ طريقٍ ..دونَ أنفاس معبّدة للأفول ....فأنا لمْ أفنّد بعدُ تُهمتي الرّقيقة من إغلاق خطّ الدّفء بما تبقّى منَ العمر ....سأستحضرُ طُهرَ طيفكَ علّه يذيبُ عن زرقتِه إحساسَ اليُتم....و أُُسرّب إليكَ بعض كلماتي منْ معتقلاتِ اشتياقي...!!
سأظلّ أضربُ بقلمي سُطورَ الورق لتتفجَّر منهُ ثمانيةٌ و ثلاثون نبضةً تنضحُ بي.. و تشي بطيفِ امرأة تسلّلت من مَساربِ حُلمك.... عبرتْ من هناك .... سألتْ عنكَ أشرعةَ القلبِ الذي ما جدفَ يومًا إلا على ضفافِك.... و ظلّت تُخبئ لكَ في سِلالِِ الروح رُطَبَ المودَّة و تفاحَ الشَّوق .... كأنّ قلبكَ بين جنبيْ لم يدمْ إلاّ نبضةً أو بعض نبضة !!!!!..... كأن ّللجراحِِ وَسائدُ و جُيوبٌ يستطيلُ على أسرَّتِها ندب غائرُ العُمق....فيكونُ عنفوانُه لديكَ ..و أطرافُه الأخطبوطية ملتفّة ٌحولَ خطايَ..فلا أرْنو إليكَ إلا لأعلمَ أنّ هناكَ مصيَدتي و أنّ فخّ شوْقي إليكَ..سيكونُ حتْفي...و إنّي سأعودُ منْ تجربتي بالتورّط فيك...كأيّة أ/ضْحيّة ..نََسوا ليْلةَ ذبْحِها حَقّها في البَسْملة...... كمْ أنا بِحاجةٍ إلى أسْلوبٍ جديدٍ أعزفُ به نشيدَ السّلام لقلــــ/ــمـ/بي.....!!!!!!....
يتبع......
خضراء القلب نـــــــور[/align]
تعليق