تويت
تختلج الطفولة بين جوانحه؛ فيطير نحو ذكرياته اللذيذة..
عندما فتح قبضة يدة،
تعفّر وجهه بغبار نووي!
عندما فتح قبضة يدة،
تعفّر وجهه بغبار نووي!
-
التعديل الأخير تم بواسطة محمد صوانه; الساعة 05-10-2010, 05:14. -
المشاركة الأصلية بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركةالعولمة ، وما أدراك ما تخبئ لنا في القادم من حياتنا
وخزة مؤلمة أخي محمد صوانة
تحياتي
فوزي بيترو -
نعم والله انها العولمة بحقيقتها الباطنية المغلفة بالقصدير اللامعالمشاركة الأصلية بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركة
تحية وتقدير استاذ محمد صوانة
وعودة جميلة ومثقلة بالابداع
كل عام وانتم بخيررحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
مرحبا بك دكتور فوزي،
الألم رفيق الوخز من دون شك!
لكن وخزات إبر الأطباء تساعد في الشفاء!
مرورك سرني..
لك تقديريتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
الأخت الفاضلة مها،
مرحبا بقراءتك ومتابعتك الأخوية للزملاء..
مع تقديري لطيب أخلاقك..تعليق
-
طغى الفساد وجه الأرض واستفحل حتى ذريا
طفولة ملوثة بغبار نووي!
إذا تلوثت البراعم، فكم بقي لاستمرار الحياة من أمل؟!
القفلة أدهشت، بقدر ما أرعبت
وأنت وحشتنا، فأين أنت؟
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
الأخ الفاضل/محمد صوانه..
يسعدنى على الدوام أن أكون ضيفا علي متصفحك..
سؤال: جمعت العولمة العالم في قرية صغيرة..كي يسهل تدميرها؟.
دمت بكل الخير..الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
أخي الفاضل معاذ العمري،
كنت هناك،
غاب الانترنت من غبار العولمة وأدختنها
أحنُّ دائماً إلى غبار الذكريات اللذيذة
فقد كان بريئا نقيا يخالط عرق الطفولة بمرح وحنان!
شكرا لتفقدك،
طاب حضورك بهيا ومثمراً
مع تقديريتعليق
تعليق