أبو العلا نجيب / ربيع عقب الباب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
    ** الاديب الراقى ربيع المنبر.........

    امتزجت هنا قصة حب مع حيثيات المجتمع وخصوصيته..وتداعيات القصة لاحقا..لكنها انتهت بسعادة وخرج المولود الى الحياة.. ليجدد سعادة ولم شملهما ..

    تحايا عبقة بالزعتر..................
    أتعلم زياد صديقي
    كنت أريد أن أحدث بعض دهشة بالدخول لعالم أديب من خلال عين قريبة
    ماذا لو استنطقنا مثلا المبجلة زوجة المرحوم العبقري نجيب محفوظ
    ومن خلال قلمها أخبرتنا لم لم تقرأ صاحب نوبل .. لم زاد اللغط كثيرا
    حول انصرافك عن قراءته ؟
    هكذا كنت أحاول أفتح بعض مجاهل .. و لكن للأسف أحس أني لم أقدم جديدا
    ربما فى محاولة جديدة أفعلها مع شاعر ماكر تنحته البارانويا و من خلال عين زوجة !!

    محبتي أخي الجميل
    sigpic

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة أميرة فايد مشاهدة المشاركة
      ياله من وجع ومن معاناه هذا الأب المتفاني في صمت وتكتم ،البعيد والقريب.
      حين يغدو الفرخ الصغير حائرا بين بركان حب وإعزاز يحرقه ممتزجا برغبة عارمة في العتاب الحار وإنتزاع الإجابات ،وإنتزاع مظاهر التعبير عن هذا الحب الراسخ الدفين المتواري خلف غلالات من سوء الفهم وعدم وضوح الرؤي.
      وياله من وجع ومبعثا حقيقيا للحنق والغيرة مشاركة غرباء لنا في روحه وإقتسام إهتمامه. طرح يمس طائفة عظيمة عالجته أيها الرائع بعصا ساحر يمس الوجدان والعقل دون جهد .
      ربما أعز ما نطمح إليه أن يقرؤنا الأبناء و الأقربون
      من جهة لأنهم أولي بالمعروف من غيرهم إن كان مانكتب معروفا و يستحق
      و قد يكون هذا فيحدث الكثير فى نفسية الأديب أو الكاتب ، و يدفعه إلى الإجادة
      و التمرد ، و ربما التراجع عن المغامرة !!
      لنحاول إذًا طالما نرغب فى هذا .. و لا نتوقف عن المحاولة مهما كانت
      فقط علينا أن نكون أكثر اقناعا أكثر بأسا و دهشة

      شكرا لك أستاذة أميرة على المرور و القراءة و تلك الكتابة الراقية

      تقديري و احترامي
      sigpic

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
        [align=center]احترت ماذا اكتب وماذا اقول

        فقد فهمت شيئا مختلفا

        شيئا اصابني بالحزن شيء جعل نظري يتعلق بالقمم

        شيئا جعلني اتذكر الاية ( واني خفت الموالي من ورائي.. )

        انا مبتهج الان وحملي ثقيل!

        تحية الابداع على مر السنين
        [/align]
        و حتى ولو كان حملك ثقيل .. لسه الأماني ممكنة !!
        رحلة تختصر فى بعض جمل
        نفوت عليها مع كثير من مرارة
        و لكن طالما هناك أجل فالأمل فى الله حي لا يموت إلا بطلوع الروح !!

        محبتي مصطفى
        sigpic

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
          هل يخلق الأديب والإنسان العادي في نفس المكان ؟
          أم الأديب خلق منذ البداية بين الأوراق؟!
          من منهما يريد أن يكون مثل الآخر؟!
          الأديب هو نفسه الأب الذي لا يريد تشعر به الكلمات فقط .. ولا أن تقبل أياديه السطور؟!
          ليس الحروف ما أنجب فقط ...
          وكم من المؤسف أن يجد نفسه في كل مكان، عدا في عيون أولاده وأسرته؟!
          هي قضية شائكة .. الأديب في عيون أولاده .!!
          ولكن حالاتها ليست ثابتة بل تطرأ عليها الكثير من التبدلات ...
          أبو العلاء نجيب استدعى هذا الحديث ..أم أن الحديث من استدعاه؟!!!
          كانت صور تتدفق من شق تلك الغيبوبة .. وأرجو أن تكون قد توقفت مع ذلك النزف!
          قرأت حزنا وغصة بين السطور .. أتمنى أن يزول هذا الشعور سيدي ..
          دمت متألقا ونورا في عيون الجميع ..
          ربما الهزة الحقيقية فى تلك المواقف الخارجة عن السيطرة
          ليس حبهم شيء سهل
          و لا انتماؤهم يأتي هكذا دون دفع فواتيره
          حين لا تكون من هؤلاء الذى يرتضون المحسوبية و الوساطة أو من أعضاء الحزب إياه
          عليك أن تحمل قدرك على كفك
          و أقدارهم أيضا
          الوصول إليهم صعب .. بل الأصعب فى العمر
          و لكن إن استطعت فقد ملكت العالم !!

          أشكرك بسمتى على هذه الزيارة المدهشة
          لا حرمت منك

          تقديري و احترامي
          sigpic

          تعليق

          • أ . بسام موسى
            ناقد
            • 20-06-2010
            • 69

            #20
            أبو العلا نجيب

            الأديب الكبير والقاص العظيم / ربيع عقب الباب
            كلما بزغ في فضاء ملتقانا الرائع فجرٌ جديد من كتاباتك الذهبية التي تتألق بمعانيها السامية كلما ارتفعت أسهم القصة القصيرة الهادفة إلى العلياء وكلما شعر الجميع ولا أخالني مستثنيا أحدًا من الأدباء والنقاد من المبدعين في عالم الكتابة الأدبية الراقية لغةً وأسلوباً .. شكلاً ومضموناً بظهور صاحب هذا القلم الماسي حتى يشعروا أن هناك شيئاً جديداً بدأ يطرق سماء الأدب .... نشهد لك جميعا يا أستاذ ربيع أن لك حضوراً مميزا في كل ساح وميدان ، ولو غاب نجمك الساطع ولو لبرهةٍ من الزمن افتقدك الجميع.... كيف لا وأنت تنتمي إلى جيل الروّاد الذين كان لهم ولايزال دوراً بارزاً في إرساء القواعد الرئيسة للفن القصصي ، وتشجيع كل من سلك هذا الغمار ، وحفزه على تعديل المسار أو تصويب البوصلة خشيةً لها من الانزلاق نحو الهاوية فبصماتك المشعَّة تومض في كل ركن وزاوية من زوايا وأركان هذا الملتقى الرائع المشع بكل ألوان الحكمة والإبداع .
            ويتجلّى المعيار الأساسي في قصة " أبو العلا نجيب " في ناحيتين :‏
            ـ قوة البناء : ويشمل : " الحدث، والشخصية، والمعنى، ولحظة التنوير ".‏
            ـ والنسيج : ويشمل: " اللغة، والسرد، والوصف، والحوار " .‏

            حيث تفجّرت في مكامنه طاقات الموقف الواحد بالتركيز على نقاط التحول فيه .. فالذي يقف على منحنى الطريق يتاح له أن يرى الطريق كله ، والأديب القاص، والروائي والشاعر طاقة إبداعية متفجرة العطاء تحمل هموم الأمة ، وتحيا مع الناس، تشاركهم الآلام والآمال ، تعيش معهم واقعيتهم ورومانسيتهم، تحب وتكره ، تعشق وتنفر ، تعصف بها ظروف وأنواء تؤثر وتتأثر ...قد تغادر ولكنها تترك وراءها الأثر الذي يخلد ويحيا مع الأيام وأبو العلا نجيب يحمل معالم هذه الشخصية ولايغادرها " .
            إنَّ هذه القصة الرائعة تمثّل نصاً نثرياً حراً يميزه أسلوب الكاتب الذي يحكم على قصته بالخلود الذي يترك في نفس القارئ صدى طويلاً يتحرك في ذاكرته وفكره .

            تعليق

            • ميساء عباس
              رئيس ملتقى القصة
              • 21-09-2009
              • 4186

              #21
              هكذا كان يهيأ لي دائما ، كأن له زئبقية خاصة ، و نظاما خاصا ، كثيرا تشعر أنك تقبض عليه ، تمسكه بيدك ، و كثيرا أيضا ما تشعر أنك تقبض الفراغ و الوهم ، و ما فعلت محض مطاردة خلف رجل ضبابي ، لا يخضع لأية قوانين !

              وكأني على شفا حلم
              قصة تطوي في صفحاتها عدة نجوم
              لهثت فيها منذ المقدمة العارية
              حتى كسوة الموت
              موضوع رائع وسرد يعيد الربيع إلى جماله
              ويمسح عنه غبار الصيف
              كنت بين حروفك أحاول نزع اللثام عن الأحرف
              فخرج الألم صاخبا
              جفت الروح
              وكانت لمستك الأخيرة في تلك الخاتمة الجميلة
              أضاءت بعض عمر
              شكرا ربيعنا كم أنت جميل
              مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
              https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة أ . بسام موسى مشاهدة المشاركة
                الأديب الكبير والقاص العظيم / ربيع عقب الباب
                كلما بزغ في فضاء ملتقانا الرائع فجرٌ جديد من كتاباتك الذهبية التي تتألق بمعانيها السامية كلما ارتفعت أسهم القصة القصيرة الهادفة إلى العلياء وكلما شعر الجميع ولا أخالني مستثنيا أحدًا من الأدباء والنقاد من المبدعين في عالم الكتابة الأدبية الراقية لغةً وأسلوباً .. شكلاً ومضموناً بظهور صاحب هذا القلم الماسي حتى يشعروا أن هناك شيئاً جديداً بدأ يطرق سماء الأدب .... نشهد لك جميعا يا أستاذ ربيع أن لك حضوراً مميزا في كل ساح وميدان ، ولو غاب نجمك الساطع ولو لبرهةٍ من الزمن افتقدك الجميع.... كيف لا وأنت تنتمي إلى جيل الروّاد الذين كان لهم ولايزال دوراً بارزاً في إرساء القواعد الرئيسة للفن القصصي ، وتشجيع كل من سلك هذا الغمار ، وحفزه على تعديل المسار أو تصويب البوصلة خشيةً لها من الانزلاق نحو الهاوية فبصماتك المشعَّة تومض في كل ركن وزاوية من زوايا وأركان هذا الملتقى الرائع المشع بكل ألوان الحكمة والإبداع .
                ويتجلّى المعيار الأساسي في قصة " أبو العلا نجيب " في ناحيتين :‏
                ـ قوة البناء : ويشمل : " الحدث، والشخصية، والمعنى، ولحظة التنوير ".‏
                ـ والنسيج : ويشمل: " اللغة، والسرد، والوصف، والحوار " .‏
                حيث تفجّرت في مكامنه طاقات الموقف الواحد بالتركيز على نقاط التحول فيه .. فالذي يقف على منحنى الطريق يتاح له أن يرى الطريق كله ، والأديب القاص، والروائي والشاعر طاقة إبداعية متفجرة العطاء تحمل هموم الأمة ، وتحيا مع الناس، تشاركهم الآلام والآمال ، تعيش معهم واقعيتهم ورومانسيتهم، تحب وتكره ، تعشق وتنفر ، تعصف بها ظروف وأنواء تؤثر وتتأثر ...قد تغادر ولكنها تترك وراءها الأثر الذي يخلد ويحيا مع الأيام وأبو العلا نجيب يحمل معالم هذه الشخصية ولايغادرها " .
                إنَّ هذه القصة الرائعة تمثّل نصاً نثرياً حراً يميزه أسلوب الكاتب الذي يحكم على قصته بالخلود الذي يترك في نفس القارئ صدى طويلاً يتحرك في ذاكرته وفكره .

                الغنى بالحب و العطاء دائما أستاذ بسام
                كان لحديثك هنا وقع أكثر من طيب
                و أنت تتفاعل بهذه الحميمية مع نصي و على هذه الروعة
                أجد نفسي رغما أقرأ لمرة أخري .. و أقول ليت الصديق الغالي
                تطرق إلى سلبيات العمل .. ليته نبش فيه و دلني على موطن الضعف فيه
                و التى أكاد أعرفها .. نعم .. و لكنه تلمس الجمال .. أو تلمس روحه الطيبة
                و لم يحملني مؤونة القلق و عدم الرضا !!
                أشكر الظروف الحلوة التى أتت بك إلى هنا
                أشكر الملتقى الذى جمع بيننا
                لأعرف أن حدود وطنى فى غزة مازالت تنبت الخير و الطيب و الصامد و المواهب
                و ستظل أبدا رغم أنف الصهاينة و السفلة الأمريكان !!

                محبتي أستاذي و صديقي
                sigpic

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
                  هكذا كان يهيأ لي دائما ، كأن له زئبقية خاصة ، و نظاما خاصا ، كثيرا تشعر أنك تقبض عليه ، تمسكه بيدك ، و كثيرا أيضا ما تشعر أنك تقبض الفراغ و الوهم ، و ما فعلت محض مطاردة خلف رجل ضبابي ، لا يخضع لأية قوانين !

                  وكأني على شفا حلم
                  قصة تطوي في صفحاتها عدة نجوم
                  لهثت فيها منذ المقدمة العارية
                  حتى كسوة الموت
                  موضوع رائع وسرد يعيد الربيع إلى جماله
                  ويمسح عنه غبار الصيف
                  كنت بين حروفك أحاول نزع اللثام عن الأحرف
                  فخرج الألم صاخبا
                  جفت الروح
                  وكانت لمستك الأخيرة في تلك الخاتمة الجميلة
                  أضاءت بعض عمر
                  شكرا ربيعنا كم أنت جميل
                  ما أجمل حضورك ميساء بين سطوري المتواضعة
                  التى عرت علاقة حميمة ما بين أب وولده
                  و إن اختلف منظور الرؤية من ابن إلى آخر
                  و أصبح الرئيس ثانويا فى مثل تلك المواقف
                  كيف تحتمي بهم من غضبتهم
                  وبك من ضعفك
                  و تتحكمين بخيط النهاية دائما فلا تبرح أرضك و سماءك
                  و إلا ضاع العمر هباء و بددا !!

                  شكري و امتناني على غني روحك
                  و كلماتك الفياضة

                  تقديري و احترامي
                  sigpic

                  تعليق

                  يعمل...
                  X