ياظلم مهلا

**عادل العاني** · 22-01-2008, 06:55

بارك الله فيك يا زاهية

ولي شرف تثبيتها

حتى ينجلي هذا الظلام عن أمة محمد

تحياتي وتقديري

**زاهية بنت البحر** · 23-01-2008, 00:49

المشاركة الأصلية بواسطة عادل العاني مشاهدة المشاركة

بارك الله فيك يا زاهية

ولي شرف تثبيتها

حتى ينجلي هذا الظلام عن أمة محمد

تحياتي وتقديري

[align=center]
بارك الله بك أخي المكرم عادل العاني ورعاك
أدعو الله عزَّ وجلّ أن يعجل بكشف الغمة عن غزة هاشم وفلسطين
والعراق وكل بلاد المسلمين إنه على كل شيء قدير
لك شكري وتقديري
أختك
بنت البحر[/align]

**عبدالرحمن السليمان** · 23-01-2008, 08:02

[align=justify]أختي الفاضلة الأستاذة زاهية،

قلت فأوجعت.

قرأت قصيدتك الموجعة كثيرا واسمحي لي أن أعلق على مضمونها لأني لا أفقه شيئا في النقد الأدبي.

إن للظلم خنجرا واحدا يُعمل فينا، سواء أكانت اليد التي تحمله من يهود بني إسرائيل، أو من يهود بني إسماعيل ..

رضينا بظلم "الأهالي"، فاستحال الرضى خنوعا جعلنا نقبل يد الظالم مهما كان أصله وفصله، فحصدنا ما زرعنا وأضفنا إلى العلامات المميزة لنا بين الأمم علامة جديدة هي الرضى بالظلم والاشتكاء منه والعجز عن رفعه ..

إن ما يجري في غزة اليوم هو تصفية حساب مع الطرف الأضعف بطريقة يرجف لها قلب الطرف الأقوى، وقد رجف .. إن ما يجري في غزة اليوم هو تنفيذ خطة ألفها وأخرجها الشيطان، تهدف إلى عزل العرب، وبطريقة ممنهجة، عن تاريخهم، تمهيدا لوضعهم خارج ذاكرة التاريخ .. والجميع، الشعوب قبل الأنظمة، شركاء في تنفيذ هذه الخطة ..

بمقدورنا، نحن "الأهالي"، أن نفعل الكثير لأهلنا في غزة وفي غيرها من بلاد المسلمين التي يتعرض أهلونا فيها للظلم والقهر والسحق. من قبيل ذلك ما يقوم به مسلمو بلجيكا (وغيرهم من مسلمي الغرب) وكذلك أحرارها من غير المسلمين بالإنفاق على الأطفال الفلسطينيين عن طريق "كفالة الطفل"، ومفاده أن يأخذ الواحد منهم على عاتقه الإنفاق على عدد من الأطفال الفلسطينيين حسب استطاعته، أيتاماً كانوا أم غير أيتام، فيوصل المال شهرياً إلى أولياء أمورهم للإنفاق على مأكلهم وملبسهم ودراستهم وتطبيبهم وهم مرابطون في أرضهم. هذا أضعف الإيمان في ظل هذه الظروف القذرة التي نمر بها. وأنا لا أقصد بذلك الزكاة والصدقات وما أشبه ذلك مما يُخرّج مرة أو أكثر في العام، أقصد أن يكون هنالك التزام شهري مضطرد بالإنفاق حسب المستطاع. وجميعنا مستطيع لأن الأمر لا يتطلب أكثر من قليل من الشعور بالتضامن مع بعضنا بعضاً، وبعض الاقتصاد، والاجتهاد في إيصال المال إلى المحتاجين عبر القنوات الخاصة، فمن منا لا تربطه بأهل فلسطين، وأهل العراق، وغيرهم من المنكوبين، علاقة، سواء أكانت تلك العلاقة أسرية، أو زمالة، أو صداقة؟

الظلم قبيح، وقد حرمه رب العزة على نفسه، فما بالنا نحن نرضى به ونمارسه؟

لتكن قصيدتك هذه، أختي المكرمة، استفزازا للهمم وإيقاظا للمسلم فينا، فنفعل شيئا لأطفال غزة وغيرهم من أطفال الأمة المنكوبين، أكثر من الإدانة والتعبير عن القهر الذي بداخلنا .. لنترجم هذا القهر الذي بداخلنا إلى فعل تضامني، مثل "كفالة الطفل" الذي أدعو إليه بقوة، وهو من أضعف الإيمان، وفيه خير كثير للكافل والمكفول ..

ليكن شعرك كله مثل هذا الشعر .. فلا خير في شعر لا يستفز الهمم، ولا يوقظ المسلم فينا، المسلم الذي يشعر بما يشتكي منه أخوه أينما كان ..

ليكن شعرك دعوة إلى رد خنجر الظلم والغدر والخيانة إلى قلب حامله، وإلى إعماله في رئتيه، فلقد فاض بنا!

أدامك الله مبدعة.[/align]

**سلوى فريمان** · 23-01-2008, 08:45

"المتغنضفرون" الرسميون في الحكومات و الممالك و السلطات ... لا يملكون زمام أمورهم لأنفسهم فكيف بهم الإمساك بزمام امور شعوبهم . هؤلاء إنما يتاجرون بسلع مغشوشة و فاسدة ، مغلفة بألوان زاهية و مغرية ...
إنهم سماسرة الوعود الزائفة و البراقة، استباحتهم لشعوبهم و سرقتهم لمواردها و لقمة عيشها أملاً بإنهاك طاقاتها ، وتدمير إرادتها ، و إذلالها لتصبح عملية البقاء حيةً هي هدفها الأول و مع طول الوقت ، هدفها الأخير ..
إنها أيام بغيضة نعيشها . لقد حصل الفرز ، و تكونت التحالفات . و لم يعد هناك رادع أو خجل . تجار الوطن يعيشون زمناً مزدهراً ، انتاجاتهم كثيرة و متنوعة ، و سوق البيع (بدون شراء) قائم على قدم و ساق ، و الدنانير وفيرة ....

السكاكين شُحذت ، و قوارير السموم امتلأت ، و ألسنة الأفاعي انطلقت في هسيسها ، تُهيء الأجواء لخطيئة الزمن.

و لكن بالأمس راينا كيف أثبت الشارع العربي بأنه لا يزال حياً يُرزق...و اثبت بأن غفوة الصمت التي أُبتليَ بها منذ عقود، لم تكن غفوة خبيثة و مهلكة...و إنتفض...كالمارد الطليق من قمقم مسدود بأختام ملكية...و إنحسرت سموم الروايات و الحكايات عن شعب تحول إلى مجرد أجساد مسكونة بأرواح ميتة...و رأينا المارد يصرخ... و يتحدى... و ينبذ القماقم و يحطم أختامها...كان صراخه من نوع آخر...و كان تحديه من نوع آخر... ظنَّ السجان بأنه قد وَأَدَ وهجته إلى الأبد....

زاهية بنت البحر ... في النهاية لن يكون هناك انتصار سوى انتصار الحق و هذه الضيقة التي نمر بها ستنهزم و ستزول ....
ليـس بعـد الشـدة سـوى الفـرج ... و هـذا مـا وعدنـا بـه اللـه ....

أدامـك اللـه صوتـاً صادقـاً ...... سلوى

**عيسى ماروك** · 23-01-2008, 10:10

[align=center]الصامدون في غزة
الواقفون في وجه الصهيونية الهوجاء في فلسطين
الرافضون الخضوع لغطرسة امريكا
الذين مازال ينبض إباء العروبة فيهم
لا نملك لكم إلا الدعاء
ومهما كبل الذل والجبن أيدينا
ومها أسكت العبيد ألسنتنا
ستظل قلوبنا يعتصرها الألم
ويحدوها الأمل لفجر مشرق [/align]

**الناصري التميمي** · 23-01-2008, 17:53

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة

[align=justify]أختي الفاضلة الأستاذة زاهية،

قلت فأوجعت.

قرأت قصيدتك الموجعة كثيرا واسمحي لي أن أعلق على مضمونها لأني لا أفقه شيئا في النقد الأدبي.

إن للظلم خنجرا واحدا يُعمل فينا، سواء أكانت اليد التي تحمله من يهود بني إسرائيل، أو من يهود بني إسماعيل ..

رضينا بظلم "الأهالي"، فاستحال الرضى خنوعا جعلنا نقبل يد الظالم مهما كان أصله وفصله، فحصدنا ما زرعنا وأضفنا إلى العلامات المميزة لنا بين الأمم علامة جديدة هي الرضى بالظلم والاشتكاء منه والعجز عن رفعه ..

إن ما يجري في غزة اليوم هو تصفية حساب مع الطرف الأضعف بطريقة يرجف لها قلب الطرف الأقوى، وقد رجف .. إن ما يجري في غزة اليوم هو تنفيذ خطة ألفها وأخرجها الشيطان، تهدف إلى عزل العرب، وبطريقة ممنهجة، عن تاريخهم، تمهيدا لوضعهم خارج ذاكرة التاريخ .. والجميع، الشعوب قبل الأنظمة، شركاء في تنفيذ هذه الخطة ..

بمقدورنا، نحن "الأهالي"، أن نفعل الكثير لأهلنا في غزة وفي غيرها من بلاد المسلمين التي يتعرض أهلونا فيها للظلم والقهر والسحق. من قبيل ذلك ما يقوم به مسلمو بلجيكا (وغيرهم من مسلمي الغرب) وكذلك أحرارها من غير المسلمين بالإنفاق على الأطفال الفلسطينيين عن طريق "كفالة الطفل"، ومفاده أن يأخذ الواحد منهم على عاتقه الإنفاق على عدد من الأطفال الفلسطينيين حسب استطاعته، أيتاماً كانوا أم غير أيتام، فيوصل المال شهرياً إلى أولياء أمورهم للإنفاق على مأكلهم وملبسهم ودراستهم وتطبيبهم وهم مرابطون في أرضهم. هذا أضعف الإيمان في ظل هذه الظروف القذرة التي نمر بها. وأنا لا أقصد بذلك الزكاة والصدقات وما أشبه ذلك مما يُخرّج مرة أو أكثر في العام، أقصد أن يكون هنالك التزام شهري مضطرد بالإنفاق حسب المستطاع. وجميعنا مستطيع لأن الأمر لا يتطلب أكثر من قليل من الشعور بالتضامن مع بعضنا بعضاً، وبعض الاقتصاد، والاجتهاد في إيصال المال إلى المحتاجين عبر القنوات الخاصة، فمن منا لا تربطه بأهل فلسطين، وأهل العراق، وغيرهم من المنكوبين، علاقة، سواء أكانت تلك العلاقة أسرية، أو زمالة، أو صداقة؟

الظلم قبيح، وقد حرمه رب العزة على نفسه، فما بالنا نحن نرضى به ونمارسه؟

لتكن قصيدتك هذه، أختي المكرمة، استفزازا للهمم وإيقاظا للمسلم فينا، فنفعل شيئا لأطفال غزة وغيرهم من أطفال الأمة المنكوبين، أكثر من الإدانة والتعبير عن القهر الذي بداخلنا .. لنترجم هذا القهر الذي بداخلنا إلى فعل تضامني، مثل "كفالة الطفل" الذي أدعو إليه بقوة، وهو من أضعف الإيمان، وفيه خير كثير للكافل والمكفول ..

ليكن شعرك كله مثل هذا الشعر .. فلا خير في شعر لا يستفز الهمم، ولا يوقظ المسلم فينا، المسلم الذي يشعر بما يشتكي منه أخوه أينما كان ..

ليكن شعرك دعوة إلى رد خنجر الظلم والغدر والخيانة إلى قلب حامله، وإلى إعماله في رئتيه، فلقد فاض بنا!

أدامك الله مبدعة.[/align]

كل مالدي وما وددت التعليق عليه وجدته لدى استاذنا عبدالرحمن

سلمتي ودمتي بخير وصحه و عافيه

**مصطفى بونيف** · 23-01-2008, 17:53

زاهية بنت البحر ..........

الدمع أصبح أكبر من مساحة الجفون .

قرأت ..فتأثرت ...شكرا لإبداعك .

مصطفى بونيف

**بنت الشهباء** · 23-01-2008, 20:05

حقا والله يا أختي زاهية الحرف والكلمة
زاهية

فالظلم من الأهل فوق كل كلام

ولكن ليل الظلام لن يطول يا زاهية , ولا يمكن إلا أن تبزغ لنا الشمس عن فجر جديد

ودم الشهداء , ونحيب الأطفال , ودموع الثكالى , ودعوة المظلوم لن يضيعها الله ...

فالصبر الصبر الصبر يا أهلنا المرابطين الأشداء الأحرار في غزة

وكلما اشتدت الأزمات فلا بد بإذن الله من فرج قريب

علينا فقط أن نكون منصفين في أقوالنا , جادين في أعمالنا , مخلصين لله ربنا وسنة الحبيب نبينا

وهذه هي نقطة البداية للنصر على عدونا

**إسلام يونس** · 23-01-2008, 20:19

[align=center]أختي الغالية
..
..
زاهية البحر
..
سلمت يداك أختاه
ولا تخشِ ولا تهني
ولا تبكِ على أطفال غزة
لأن الحجر الفلسطيني في أيديهم
أقوى من جبروت الظالمين
أجل والله
إني أراهم ولون عيونهم يقول
..
..
قدر الفلسطيني أن يصنع الفجرا
..

أتمنى لك السعادة[/align]

**زاهية بنت البحر** · 23-01-2008, 20:32

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة

[align=justify]أختي الفاضلة الأستاذة زاهية،

قلت فأوجعت.

قرأت قصيدتك الموجعة كثيرا واسمحي لي أن أعلق على مضمونها لأني لا أفقه شيئا في النقد الأدبي.

إن للظلم خنجرا واحدا يُعمل فينا، سواء أكانت اليد التي تحمله من يهود بني إسرائيل، أو من يهود بني إسماعيل ..

رضينا بظلم "الأهالي"، فاستحال الرضى خنوعا جعلنا نقبل يد الظالم مهما كان أصله وفصله، فحصدنا ما زرعنا وأضفنا إلى العلامات المميزة لنا بين الأمم علامة جديدة هي الرضى بالظلم والاشتكاء منه والعجز عن رفعه ..

إن ما يجري في غزة اليوم هو تصفية حساب مع الطرف الأضعف بطريقة يرجف لها قلب الطرف الأقوى، وقد رجف .. إن ما يجري في غزة اليوم هو تنفيذ خطة ألفها وأخرجها الشيطان، تهدف إلى عزل العرب، وبطريقة ممنهجة، عن تاريخهم، تمهيدا لوضعهم خارج ذاكرة التاريخ .. والجميع، الشعوب قبل الأنظمة، شركاء في تنفيذ هذه الخطة ..

بمقدورنا، نحن "الأهالي"، أن نفعل الكثير لأهلنا في غزة وفي غيرها من بلاد المسلمين التي يتعرض أهلونا فيها للظلم والقهر والسحق. من قبيل ذلك ما يقوم به مسلمو بلجيكا (وغيرهم من مسلمي الغرب) وكذلك أحرارها من غير المسلمين بالإنفاق على الأطفال الفلسطينيين عن طريق "كفالة الطفل"، ومفاده أن يأخذ الواحد منهم على عاتقه الإنفاق على عدد من الأطفال الفلسطينيين حسب استطاعته، أيتاماً كانوا أم غير أيتام، فيوصل المال شهرياً إلى أولياء أمورهم للإنفاق على مأكلهم وملبسهم ودراستهم وتطبيبهم وهم مرابطون في أرضهم. هذا أضعف الإيمان في ظل هذه الظروف القذرة التي نمر بها. وأنا لا أقصد بذلك الزكاة والصدقات وما أشبه ذلك مما يُخرّج مرة أو أكثر في العام، أقصد أن يكون هنالك التزام شهري مضطرد بالإنفاق حسب المستطاع. وجميعنا مستطيع لأن الأمر لا يتطلب أكثر من قليل من الشعور بالتضامن مع بعضنا بعضاً، وبعض الاقتصاد، والاجتهاد في إيصال المال إلى المحتاجين عبر القنوات الخاصة، فمن منا لا تربطه بأهل فلسطين، وأهل العراق، وغيرهم من المنكوبين، علاقة، سواء أكانت تلك العلاقة أسرية، أو زمالة، أو صداقة؟

الظلم قبيح، وقد حرمه رب العزة على نفسه، فما بالنا نحن نرضى به ونمارسه؟

لتكن قصيدتك هذه، أختي المكرمة، استفزازا للهمم وإيقاظا للمسلم فينا، فنفعل شيئا لأطفال غزة وغيرهم من أطفال الأمة المنكوبين، أكثر من الإدانة والتعبير عن القهر الذي بداخلنا .. لنترجم هذا القهر الذي بداخلنا إلى فعل تضامني، مثل "كفالة الطفل" الذي أدعو إليه بقوة، وهو من أضعف الإيمان، وفيه خير كثير للكافل والمكفول ..

ليكن شعرك كله مثل هذا الشعر .. فلا خير في شعر لا يستفز الهمم، ولا يوقظ المسلم فينا، المسلم الذي يشعر بما يشتكي منه أخوه أينما كان ..

ليكن شعرك دعوة إلى رد خنجر الظلم والغدر والخيانة إلى قلب حامله، وإلى إعماله في رئتيه، فلقد فاض بنا!

أدامك الله مبدعة.[/align]

[align=center]
صدقت أخي المكرم د.عبد الرحمن جزاك الله الخير
أعتقد بأنه على الجميع كفالة الأيتام والمحتاجين من أبناء الأمة عامة، والفلسطينيين والعراقيين خاصة، ممن هم بحاجة لمثل هذه الكفالة، وهذا ماأوصى به ديننا الحنيف ،ولكن هل من ملبٍ لهذا النداء الذي مازال يتردد عبر الأصقاع من كل من يخاف الله ويريد مصلحة الأمة؟ إنهم يكنزون الذهب والدولارات ليوم حاجة، وينسون أنهم سيرحلون تاركين ماكنزوا لورثة قد يستخدمون المال فيما حرم الله، وكثيرًا ما أسأل نفسي :لماذا لايأخذ الميت معه أمواله ؟-بغض النظر عن قول ليس للكفن جيوب- ،فأقول بأن للإنسان ماهو أوسع من الجيوب، بحيث تتسع لكل أمواله إن شاء ذلك، فيأخذها معه، أجل لاعجب بذلك ولكن إن جعل ماله في صدقات تسجل في صحيفة أعماله، فلا تفارقه حتى في قبره، ويقبضها يوم القيامة أضعافًا مضاعفة من خيرات رب العالمين التي لانعرف ماهيتها حقيقة، مما لاعين رأت، ولاأذن سمعت، ولاخطر على بال .
لك شكري وتقديري على مرورك المثمر بالخير إن شاء الله .
أختك
بنت البحر[/align]

**ورقة خريف** · 23-01-2008, 21:24

شكرا لكي ايها الاخت زاهية

**زاهية بنت البحر** · 24-01-2008, 03:01

المشاركة الأصلية بواسطة سلوى فريمان مشاهدة المشاركة

"

السكاكين شُحذت ، و قوارير السموم امتلأت ، و ألسنة الأفاعي انطلقت في هسيسها ، تُهيء الأجواء لخطيئة الزمن.

زاهية بنت البحر ... في النهاية لن يكون هناك انتصار سوى انتصار الحق و هذه الضيقة التي نمر بها ستنهزم و ستزول ....
ليـس بعـد الشـدة سـوى الفـرج ... و هـذا مـا وعدنـا بـه اللـه ....

أدامـك اللـه صوتـاً صادقـاً ...... سلوى

[align=center]سلوى فريمان أختي المكرمة أهلا ومرحبًا بك
ماتفضلت به من تهيئة قد يكون لأحداث جديدة لانعلم عنها شيئًا، ولكنها في أي حال لن تكون تهيئة لخطيئة الزمن ،لأن الزمن هو الدهر، والدهر هو الله، والله عزَّ وجل لايخطئ، وأنا على ثقة بأنك لاتقصدين المعنى، وإنما الأحداث التي ستكون، وكما تفضلت فإن الحق هو الذي سينتصر في النهاية ولو بعد حين، وهذا وعد من الله عزَّ وجل لينصرن عباده المؤمنين، ولكن هل نحن على مستوى هذا الوعد بأعمالنا التي تستوجب النصر؟ أرجو أن نصحو ونعود إلى حظيرة الدين، ونكون كما أراد الله أن نكون ويومها نستحق نصر الله، وإن غدا لناظره قريب.دمت بخير وفلاح وتقى
أختك
بنت البحر[/align]

**على جاسم** · 24-01-2008, 09:46

السلام عليكم

الاستاذة الاخت زاهية

قصيدة تُعبر عن حالة الحزن

كم انها تعبر عن حالتها جميعاً

فما يحدث لا يسر

فمتى الفرج

نسال الله تعالى الفرج القريب العاجل كلمح البصر

يا الله يا الله يا الله

تقديري لكِ اختي

**سلوى فريمان** · 24-01-2008, 10:53

[align=center]الأخت العزيزة بنت البحر
التجارة و السمسرة على حساب شعوبنا بدأت منذ زمن و الطعنات و نقاط السم نحن نتلقاها و نتجرعها منذ وُلدنا و تلقاها و تجرعها آباءنا من قبلنا منذ رسم الأستعمار حدود أوطاننا و نصبوا أزلامهم أسياداً علينا ...
خطيئة الزمن ، نعم هي تلك الغلطة الفاتكة التي لن يرى هذا الزمن مثيلاً لها ، يرتكبها من يغض الطرف عن التجويع و الإذلال في غزة و عن سيول الدماء في العراق اليوم ... و كما استنتجتي سيدتي الأحداث التي ستكون، هو ما قصدته ...
أدامك اللـه عزيزة غالية دائمـاً .................. [/align][align=center]سلوى[/align]

ياظلم مهلا

ياظلم مهلا

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث