لماذا ؟!!
لأن الأطفال ؛ أمثال الملائكة في الطهر والبراءة.
1- لا يغتمون للرزق
2- إذا مرضوا لم يشكوا من خالقهم .
3- يأكلون الطعام مجتمعين .
4- إذا تخاصموا لم يتحاقروا .
5- يسارعون إلى الصلح .
6- يخافون بأدنى تخويف .
7- تدمع أعينهم
فهل نعود لبراءة الطفولة ؟!،
ونترك :
الهَّمَ؛
من أجل الرزق ، فهو مضمون!! لن تموت نفس حتى تستوفيهُ.
الشكوى ؛
من أي شيء ؛ بل نشكو إلى الله ، لا منه .فهو مفرج الكرب.
الجشع والأنانية؛
من أجل حب الذات والنرجسية ، ونقتسم نعمة الله بيننا في تكافل وعدل
الفجور في الخصام ؛
من أجل التمادي في القطيعة الموحشة في البغضاء ،والسخرية والسِّبَاب.
الهجر والتباعد؛
مع منْ خاصمنا ، ونسعى إلى الصلح والتسامح والتصافي.
التبجح ؛
وعدم الخوف من أخطائنا ونرتدع من نظرة التأنيب ونعود إلى الصواب
الجمود وتحجر الدموع ؛
وعدم الإحساس بآلام الغير ومشاركته بالوجدان الصادق.
هل يمكن أن نعود أطفالا ، ولو بتقليد قيمهم البرئية لنحيا بحق سعداء ؟!!
لأن الأطفال ؛ أمثال الملائكة في الطهر والبراءة.
1- لا يغتمون للرزق
2- إذا مرضوا لم يشكوا من خالقهم .
3- يأكلون الطعام مجتمعين .
4- إذا تخاصموا لم يتحاقروا .
5- يسارعون إلى الصلح .
6- يخافون بأدنى تخويف .
7- تدمع أعينهم
فهل نعود لبراءة الطفولة ؟!،
ونترك :
الهَّمَ؛
من أجل الرزق ، فهو مضمون!! لن تموت نفس حتى تستوفيهُ.
الشكوى ؛
من أي شيء ؛ بل نشكو إلى الله ، لا منه .فهو مفرج الكرب.
الجشع والأنانية؛
من أجل حب الذات والنرجسية ، ونقتسم نعمة الله بيننا في تكافل وعدل
الفجور في الخصام ؛
من أجل التمادي في القطيعة الموحشة في البغضاء ،والسخرية والسِّبَاب.
الهجر والتباعد؛
مع منْ خاصمنا ، ونسعى إلى الصلح والتسامح والتصافي.
التبجح ؛
وعدم الخوف من أخطائنا ونرتدع من نظرة التأنيب ونعود إلى الصواب
الجمود وتحجر الدموع ؛
وعدم الإحساس بآلام الغير ومشاركته بالوجدان الصادق.
هل يمكن أن نعود أطفالا ، ولو بتقليد قيمهم البرئية لنحيا بحق سعداء ؟!!
تعليق