كان في الطائرة حين أبصر وجهها من خلال النافذة ، حدق بها ملياً ، فَسُمِرَتْ تجاعيد وجهها الكئيب في عقله ، وبحزنٍ شديد قرر أن يغمض عينيه كي لا يراها
وداع
تقليص
X
-
كان حريا به أن يغلق قلبه لكي لا يراها لا عينيه ، هل كان ذلك ممكنا ، والحال أن تجاعيد ، صورتها قد علقت بذهنه.....نص بديع ]ستحق أن نصفق له بحرارة ، تحيتي.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]
تعليق
-
-
شكراً لمرورك أستاذ رياض الهلال أسعدتني بتواجدك العزيز دمت سالماً مودتيالمشاركة الأصلية بواسطة رياض الهلال مشاهدة المشاركةأغمض العيون ولكنها ستبقى
حاضرة في ذاكرته
ومضة جميلة
تترك الباب موارباً للتأويل
بكل الود
رياض
تعليق
-
-
شكراً لمرورك العزيز أخي الحبيب الأستاذ تاقي لاحرمني الله ردودك دمت سالماً تحيتي وحبيالمشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركةكان حريا به أن يغلق قلبه لكي لا يراها لا عينيه ، هل كان ذلك ممكنا ، والحال أن تجاعيد ، صورتها قد علقت بذهنه.....نص بديع ]ستحق أن نصفق له بحرارة ، تحيتي.
تعليق
-
-
أهي تجاعيد الوطن..همومه وآلامه ..أم ذكريات تركها غير مأسوف لها !!المشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركةكان في الطائرة حين أبصر وجهها من خلال النافذة ، حدق بها ملياً ، فَسُمِرَتْ تجاعيد وجهها الكئيب في عقله ، وبحزنٍ شديد قرر أن يغمض عينيه كي لا يراها
تحيتي للنص متعدد الأفق ..
تحيتي استاذ مؤيدرحمك الله يا أمي الغالية
تعليق
-
-
هو كذلك أستاذ عبد الرحيم سعدت بمشاركتك دمت سالماً تحيتي وحبيالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركةراها و انطبعت في ذاكرته
لن يستطيع نسيانها
مودتي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركةكان في الطائرة حين أبصر وجهها من خلال النافذة ، حدق بها ملياً ، فَسُمِرَتْ تجاعيد وجهها الكئيب في عقله ، وبحزنٍ شديد قرر أن يغمض عينيه كي لا يراها
أُقصوصة رائعة كثيرة التأويل
ربما هو وداع الأم والخوف من فقدها جراء سفر بعيد
أو هو وداع الزوجة لأمر ما فرقه عنها
والأرجح هو الوطن يغادره وهو غارق في أحزانه وقد بانت تقاطيعه متعبة كعجوز غلفها الحزن لضياع أبنائها بعيدا عنها
أستاذيّ الفاضل
سرني أن أكون هنا
دمت مبدعا بكل ألق
تقبل مروري
تحيتي وتقديري

تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركةكان في الطائرة حين أبصر وجهها من خلال النافذة ، حدق بها ملياً ، فَسُمِرَتْ تجاعيد وجهها الكئيب في عقله ، وبحزنٍ شديد قرر أن يغمض عينيه كي لا يراهاالمبدع مؤيد البصري
لعله إن أغمض عينيه سيراها أكثر
ثم أغمض عينيك حتى تراني
تحياتي
تعليق
-
-
أغمض عيناه حتى يحفر فى قلبه اخر صورة لهاالمشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركةكان في الطائرة حين أبصر وجهها من خلال النافذة ، حدق بها ملياً ، فَسُمِرَتْ تجاعيد وجهها الكئيب في عقله ، وبحزنٍ شديد قرر أن يغمض عينيه كي لا يراها
ليعود ليشاهد صورتها دائما كلما تذكرهاالجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبور
تعليق
-
-
شكراً لك سيدتي وأختي الغالية الأـستاذة مها قرأتِ نصف النص بشكل موفق تحيتي لك وعظيم تقديري مودتيالمشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركةأهي تجاعيد الوطن..همومه وآلامه ..أم ذكريات تركها غير مأسوف لها !!
تحيتي للنص متعدد الأفق ..
تحيتي استاذ مؤيد
تعليق
-
-
اختي الغالية شيماء قرأتِ النص بشكل موفق وقد أمتزجت كل الأفكار بعقل البطل وأرتبطت ببقعة العناء التي قرر أن يفارقها من غير أسف رغم ذكرياته فيها شكراً لك سيدتي تحيتي ومودتيالمشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
أُقصوصة رائعة كثيرة التأويل
ربما هو وداع الأم والخوف من فقدها جراء سفر بعيد
أو هو وداع الزوجة لأمر ما فرقه عنها
والأرجح هو الوطن يغادره وهو غارق في أحزانه وقد بانت تقاطيعه متعبة كعجوز غلفها الحزن لضياع أبنائها بعيدا عنها
أستاذيّ الفاضل
سرني أن أكون هنا
دمت مبدعا بكل ألق
تقبل مروري
تحيتي وتقديري
تعليق
-
-
هي كذلك سيدتي جلاديولس ولكنه قرر أن يدير لها ظهره بلا أسف ولا ندم تحيتي لك ولطيب مرورك دمت بخير مودتيالمشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركة[align=center]
لن تراها عيناه ولكنها حُفرت بذاكرته
كالوشم هي مخطوطه بالدماء في العروق
رائعه كما وصلتني
رائع الحرف والمعنى أ/ مؤيد البصري
[/align]
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 8088. الأعضاء 1 والزوار 8087.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 1,072,363, 21-10-2025 الساعة 14:58.
تعليق