حالة شعرية..

**عبير هلال** · 08-10-2010, 18:15

نثرية جميلة

خطتها أنامل رقيقة

استمتعت بقراءتها

محبتي لك وورودي

**محمد زكريا** · 12-10-2010, 18:00

وامرأة تنسج الألوان بحرفنة مُلْهَمَة
تحيك من خيوط الكون ثوباً سحرياً على مقاس خيالاتها
فترقد الشموس على كتف القمر ... وتغفو النجوم حيث هذيانها
\\
راقية رائعة
وكفى

**راحيل الأيسر** · 13-10-2010, 14:12

المشاركة الأصلية بواسطة أميرة عبد الله مشاهدة المشاركة

نثرية جميلة

خطتها أنامل رقيقة

استمتعت بقراءتها

محبتي لك وورودي

أشكر الكريمة الفاضلة / أميرة عبد الله على مداخلتها الرقيقة وكلماتها الوردية ..

سلمت ودمت .. كل التقدير ..

**راحيل الأيسر** · 13-10-2010, 14:15

المشاركة الأصلية بواسطة محمد زكريا محمد مشاهدة المشاركة

وامرأة تنسج الألوان بحرفنة مُلْهَمَة
تحيك من خيوط الكون ثوباً سحرياً على مقاس خيالاتها
فترقد الشموس على كتف القمر ... وتغفو النجوم حيث هذيانها
\\
راقية رائعة
وكفى

الأستاذ الفاضل / محمد زكريا محمد

جزيل الشكر على ثنائك علي وعلى مداخلتك التي أقدرها لك ..

ممتنة لك سيدي ، مع فائق الشكر ..

**بلال عبد الناصر** · 16-10-2010, 15:32

جميلة !

تقديري ...

و أهلاً

**راحيل الأيسر** · 04-11-2010, 20:29

المشاركة الأصلية بواسطة بلال عبد الناصر مشاهدة المشاركة

جميلة !

تقديري ...

و أهلاً

شكرا !

تحيتي ..

وأهلا ..

**حكيم عباس** · 05-11-2010, 03:06

الفاضلة راحيل الأيسر
تحية عطرة

نصّ جميل ، تستقبلني به "مقدّمة" تفتح أبوابها على "متن" ثري بالصّور و الدّهشة ، "تتدلى" كعناقيد العنب من دالية تمتدّ عميقا ، أتسلقها .. فتقودني "لقفلة" أخرج منها راضيا محمّلا بأصناف العقيق و الأحجار الكريمة ، مزركشا بالألوان ، كجزء من غيبوبةِ حالةٍ شعرية تظل بين ثيابي ... و تدوم ... و تبقى المرأة – تلك – بلا لون ..
ما أجمل المفردة حين يمتلكها الكاتب ، تصبح له ، يسكنها ، فتتحوّل لصلصال بين يده ، يُقولبها و يُشكّلها على ايقاع خلجات روحه هو ... هو و ليس آخر غيره.
فتصبح الفكرة بعنقود يتدلى من قوس الهلال
و يدّ الأحلام تُمسّد شَعَث أجنحة الخيال
و النور حلقاتٍ ... حلقات
و الأشجار كأوتار غيثارة
ربما على باب
"حانة الكون"
و الفجر عشيق عابث
كعقيق تشظى
فنشارك مرغمين في طقوس الشعر و النثر هنا أمام امرأة بلا لون ، إذ منحتنا كلّ الألوان .. كلّها..
خاطرة ؟؟
نعم
قصيدة نثر؟
نعم

كلّ التقدير و الاحترام
حكيم

**د. محمد أحمد الأسطل** · 05-11-2010, 09:27

المشاركة الأصلية بواسطة راحيل الأيسر مشاهدة المشاركة

إمرأة بلا لون ..

ألمح في قوس الهلال عنقود فكرة

تدلى شهيا ..

أسكنها تحت الأجفان كبنات ليلي ..

يد الأحلام تمسد شعث أجنحة الخيال ..

تلبسها حلقات نور .. فتومض خماسيا , سداسيا , نجما سديميا ..

تمر نورسة تتقمصها , ترحل سربا عن وجه الظلام ..

.. الأشجار طولية كأوتار قيثارى ..

تتقن عزفها أنامل الصحو ..

تلك طاولة زرقاء في حانة الكون , تحجز الشمس مقعدا عندها كل صباح ..

الفجر عشيق عابث , عينه سكرى .. تشعبت فيها الأوردة ..

كعقيق تشظى على لوح زجاج ..

يتسلل من ثغرات ليل وقور ..

يهتك أستار القمراء .. لينشر صبحا سافرا ..

وأنا امرأة تسكنني الفكرة كعقيدة ..

تعتنق صفحاتي مذهبها .. تلقنها لبياض الأسطر ..

فأؤدي طقوسها شعرا , نثرا , وأظل امرأة ..

.. بلا لون ..

هنا نثرت الجمال وعزف الكلمات معا
أبداع واضح المعالم من أديبة مرهفة
ولون التجدد النثري يغفو هنا على الالوان
دمت ودام إبداعك أكبر
إحترامي

**شـــام الكردي** · 05-11-2010, 11:01

وأنا امرأة تسكنني الفكرة كعقيدة ..
تعتنق صفحاتي مذهبها .. تلقنها لبياض الأسطر ..
فأؤدي طقوسها شعرا , نثرا , وأظل امرأة ..
.. بلا لون ..

انما الناس سطورً .. كتبت لكن بمــــاء !
يالهذه الفكرة .. حين تغذي روحك بالايمان
وتأتين .. شفافة كـالماء

راحيل
ومزيج من فلسفة الأدب ..
والكثير الكثير من رؤى تعكس ثقافة الكاتب وثقته

ياصديقة المطر والحنين .. أنثر وردي وودي

**راحيل الأيسر** · 07-11-2010, 10:53

المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس مشاهدة المشاركة

الفاضلة راحيل الأيسر

تحية عطرة

نصّ جميل ، تستقبلني به "مقدّمة" تفتح أبوابها على "متن" ثري بالصّور و الدّهشة ، "تتدلى" كعناقيد العنب من دالية تمتدّ عميقا ، أتسلقها .. فتقودني "لقفلة" أخرج منها راضيا محمّلا بأصناف العقيق و الأحجار الكريمة ، مزركشا بالألوان ، كجزء من غيبوبةِ حالةٍ شعرية تظل بين ثيابي ... و تدوم ... و تبقى المرأة – تلك – بلا لون ..
ما أجمل المفردة حين يمتلكها الكاتب ، تصبح له ، يسكنها ، فتتحوّل لصلصال بين يده ، يُقولبها و يُشكّلها على ايقاع خلجات روحه هو ... هو و ليس آخر غيره.
فتصبح الفكرة بعنقود يتدلى من قوس الهلال
و يدّ الأحلام تُمسّد شَعَث أجنحة الخيال
و النور حلقاتٍ ... حلقات
و الأشجار كأوتار غيثارة
ربما على باب
"حانة الكون"
و الفجر عشيق عابث
كعقيق تشظى
فنشارك مرغمين في طقوس الشعر و النثر هنا أمام امرأة بلا لون ، إذ منحتنا كلّ الألوان .. كلّها..
خاطرة ؟؟
نعم
قصيدة نثر؟
نعم

كلّ التقدير و الاحترام

حكيم

وماذا أستطيع أن أقول ياسيدي الكريم ، لقد ألجم عطاؤك السخي وثناؤك الراقي لساني ..

شكرا وإن كانت هذه المفردة البسيطة القليلة التي أملكها لا تفيك حقك لكن ماعساي فاعلة ؟! فأنا لا أملك غيرها.. أو فلنقل أن كل مفردات الشكر تتقزم أمام عطائك هذا ونقدك الراقي بحق ..

سيدي الموقر والأستاذ الفاضل / حكيم عباس

مرور كنت أحتاجه حقا ..في وقت كنت بدأت أكفر فيه بقلمي ..
شكرا لك من القلب ..

عميق امتناني ووافر الشكر وكل الإحترام ..

**محمد مثقال الخضور** · 07-11-2010, 11:44

المشاركة الأصلية بواسطة راحيل الأيسر مشاهدة المشاركة

إمرأة بلا لون ..

ألمح في قوس الهلال عنقود فكرة

تدلى شهيا ..

أسكنها تحت الأجفان كبنات ليلي ..

يد الأحلام تمسد شعث أجنحة الخيال ..

تلبسها حلقات نور .. فتومض خماسيا , سداسيا , نجما سديميا ..

تمر نورسة تتقمصها , ترحل سربا عن وجه الظلام ..

.. الأشجار طولية كأوتار قيثارى ..

تتقن عزفها أنامل الصحو ..

تلك طاولة زرقاء في حانة الكون , تحجز الشمس مقعدا عندها كل صباح ..

الفجر عشيق عابث , عينه سكرى .. تشعبت فيها الأوردة ..

كعقيق تشظى على لوح زجاج ..

يتسلل من ثغرات ليل وقور ..

يهتك أستار القمراء .. لينشر صبحا سافرا ..

وأنا امرأة تسكنني الفكرة كعقيدة ..

تعتنق صفحاتي مذهبها .. تلقنها لبياض الأسطر ..

فأؤدي طقوسها شعرا , نثرا , وأظل امرأة ..

.. بلا لون ..

أسجل إعجابي وتقديري
بالنص الرائع المتين المتراصّ الموحي والغني بكل المقاييس

تحياتي واحترامي

**راحيل الأيسر** · 08-11-2010, 14:28

المشاركة الأصلية بواسطة د. محمد أحمد الأسطل مشاهدة المشاركة

هنا نثرت الجمال وعزف الكلمات معا

أبداع واضح المعالم من أديبة مرهفة
ولون التجدد النثري يغفو هنا على الالوان
دمت ودام إبداعك أكبر
إحترامي

وهنا ياسيدي بدوركم نثرتم وردا أبيض من العطاء ، ونهرا منسابا جميلا من العبارات الرقيقة ..

سلمتم ودمتم ..

كل الإحترام لك سيدي الكريم / محمد أحمد الأسطل ..

تحيتي وتقديري ..

**راحيل الأيسر** · 08-12-2010, 12:22

المشاركة الأصلية بواسطة شـــام الكردي مشاهدة المشاركة

وأنا امرأة تسكنني الفكرة كعقيدة ..
تعتنق صفحاتي مذهبها .. تلقنها لبياض الأسطر ..
فأؤدي طقوسها شعرا , نثرا , وأظل امرأة ..
.. بلا لون ..

انما الناس سطورً .. كتبت لكن بمــــاء !
يالهذه الفكرة .. حين تغذي روحك بالايمان
وتأتين .. شفافة كـالماء

راحيل
ومزيج من فلسفة الأدب ..
والكثير الكثير من رؤى تعكس ثقافة الكاتب وثقته

ياصديقة المطر والحنين .. أنثر وردي وودي

يانقية الروح ياشام ، كل الشكر لجمال تنثرينه وأناقة تلازمك كتابة وتعليقا ..

كل السعادة والرضا أتمناه لك ..

ياقسيمة الحرف ورديفة الجمال تقبلي مني الود وكل الحب ..

**راحيل الأيسر** · 08-12-2010, 12:33

المشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركة

أسجل إعجابي وتقديري
بالنص الرائع المتين المتراصّ الموحي والغني بكل المقاييس

تحياتي واحترامي

سيدي الكريم / محمد الخضور ..

كريم أنت بحضورك البهي بين سطوري المتواضعة .. كل الإمتنان لك على هذا النبل والكرم منك ..

تقبل تقديري الكبير لشخصك واعجابي بقلمك ( وإن كنت مقصرة مع الجميع في المرور والتعليق ، عذرا منكم سادتي الكرام ، سيكون لي مرور هو من حقكم علي ، فرد الزيارة من طبع الكرام )

شكرا لكل من مر من هنا أوحتى هناك من فوق نصوص لي ، ولم يسبق أن مررت لأحد منهم . لكنه الكرم منكم والتقصير مني أساتذتي الكرام ..

تحيتي وتقديري لكم ..

حالة شعرية..

حالة شعرية..

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث