تويت
كان الفــــأرُ
يدركُ تماماً
خطورةَ القـــط وشراستـــهِ عليه
لكنه ذرفَ دموعاً غزيرةً
حينما جاءهُ خبرُ وفاته...!؟
يدركُ تماماً
خطورةَ القـــط وشراستـــهِ عليه
لكنه ذرفَ دموعاً غزيرةً
حينما جاءهُ خبرُ وفاته...!؟
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم مشاهدة المشاركة
الأستاذ / يوسف أبو سالم
رائعة جديدة من روائعك , كعادتنا دوما
نتقبل على مضض بعضنا البعض, ثم , إذا ما قدر لنا البعاد
نبكي بحرارة كأننا ما حملنا بأنفسنا شييء قبل ذلك
ورؤى أخرى تصلح للقط والفار ومشاحناتهم اليومية
ثم بالأخير تثبت الأيام أننا ضعاف القلوب ونعشقهم
دمت رائع سيدي
-
المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم مشاهدة المشاركةبسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذي الكريم يوسف
لا أدْري لمَ يُحيلنِي هذا الدَّفقُ الرَّاقِي إلى اسْتحْضَار دأبِ الرَّاقصينَ على حِبَال الأزَمَاتِ، فِئةٌ تعْتشِبُ منْ حُضُور قِططها المُناكفة ... فمتىَ ما غابتْ قططُها، نشَفَ الضَّرْعُ ..... إحالة : المُفاوض الفلسطيني
من ناحية الشكل، قد يكون أسْلم لو تنازلتَ أستاذي عنْ بعض حُرُوف الجرِّ والنَّواسِخ.
تحياتي وودِّي[frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame]تعليق
-
الكاتب والقاص والشاعر المميّز يوسف سالم.
يسعدني ويشرّفني أن أدلي بدلوي لأول مرة وأعقب على هذه القصّة القصيرة جدًّا والرائعة. وأقول: إنّها غنيّة بالمعاني الفلسفية لحياتنا اليومية وبسيكولوجيا الإنسان والحيوان على حدٍ سواء. وفيها من العبر الكثير. دمت لنا مبدعًا وسالمًا يا أستاذنا يوسف سالم.
د. سميح فخرالدينتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
المبدعة سمية الألفي
يثبت فعلا أننا ضعاف القلوب
رغم الأقنعة الظاهرة
تحياتي
تعليق
-
كما يقول المثل القط يحب خناقهالمشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم مشاهدة المشاركة
هو التعايش رغم المشاحنات والشراسة ويبقى القلب يتقلب ما دام هناك انفاسالجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبورتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة توفيق صغير مشاهدة المشاركةالمبدع توفيق صغير
ربما تكون الإحالة على المفاوض الفلسطيني
إحالة ذكية وقراءة متفردة
ذلك أن ثمة من يبكي ويتباكى على العدو
أكثر مما يبكي على شعبه
أما ملاحظتك فقد ناقشناها مطولا في الغرفة الصوتية
وأعتقد أنك تقصد كلمة عليه التي تم حذفها
كل الشكر وتحياتي
تعليق
-
[align=center]
لقد لا حظ تكاثرا لبني فروته، وازدحاما على موارد بيئته،
كانت أسنان عدوه، فيما مضى، كفيلة بتنظيمها وترشيدها
ستندلع حرب أهلية قريبا بينهم؛
إذ لا عدو يجمع شملهم، ويمنع الفتنة بينهم
القفلة شافية وافية بما يفي
ثمة متسع لكن في السطر الثالث لمزيد من التكثيف السردي
ولو كان " خبر مصرعه" بدلا من "خبر وفاته" لغدتْ ربما أشد وقعا على الفأر وعليّ
كان نصا من طراز رفيع
تحية خالصة
[/align]صفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم مشاهدة المشاركةبعيدا عن السياسة . يبدو أن زميلنا الأستاذ يوسف أبو سالم
يعشق أفلام الكارتون مثلي .
ويبدو أيضا أنه يذرف دموعا كدموعي حين تصر زوجته
على مشاهدة مسلسلها التركي على حساب متعته في متابعة
ردّة فعل الفأر الذي غدا وحيدا بعد رحيل القط .
حياتنا أخي يوسف أبو سالم ، تنعم بالتوازن بسبب التناغم ما بين
قطبيها السالب والموجب ، فإإذا غاب أحدهما ، قول على الدنيا السلام .
مودتي واحترامي
فوزي بيترو
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة د. سميح فخرالدين مشاهدة المشاركة
د. سميح فخر الدين
يشرفني وجودك في متصفحي
وأسعدتني قراءتك العميقة
تحياتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
المبدعة سحر الخطيب
هو التعايش رغم المشاحنات والشراسة
التقاط ممتاز وتأويل رائع
تحياتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركةالمبدع معاذ العمري
رائعة هذه القراءة
عدو يجمع الشمل
والله لم تخطر على بالي رغم روعتها
أما ملاحظتك مصرعه بدل وفاته فأوافقك تماما عليها
شكرا لك وتحياتيتعليق
-
الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةالمبدع الدكتور فوزي بيترو
القطبان السالب والموجب هما الحياة وهما النعم واللا والأون والأوف
والوجود والعدم والواحد والصفر ...
كل الشكر لكم وتحياتيتعليق
-
الشاعر المبدع الأستاذ يوسف أبو سالم والله قصة مؤثرة ورائعة فكل الناس لاتعرف قيمة من حولها حتى تفقدهم وهذا مايسمونه حجاب المعاصرة دمت بألف خير مودتيتعليق
تعليق