"الكارما و الخطاْ فى الاستنتاج المنطقى لمفهوم عدالة العالم"

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د. م. عبد الحميد مظهر
    ملّاح
    • 11-10-2008
    • 2318

    "الكارما و الخطاْ فى الاستنتاج المنطقى لمفهوم عدالة العالم"

    [align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]

    "الكارما و الخطاْ فى الاستنتاج المنطقى لمفهوم عدالة العالم"

    الأستاذة نجية يوسف
    الأستاذ عزيز نجمي
    الأستاذة منجية بن صالح
    الأستاذة إيمان ملال

    تحية طيبة

    هل يمكن مناقشة مقالة مكتوبة قبل قراءتها و تحديد المسائل التى تحتاج نقاش ، و إدارة الحوار بهدف مناقشة المقالة وخصوصاً فى حالة عدم وجود صاحب المقالة؟

    على العموم ففى قراءة مبدئية يمكن تلخيص الأفكار الأساسية التى فهمتها من القراءة الأولى للمقالة المنشورة بالأنجليزية

    Karma and the Just World Fallacy

    على الموقع
    http://laicite.wordpress.com/

    والمترجم إلى العربيةبقلم رامان أوسمان تحت عنوان....الكارما ووهمُ "الكون العادل"

    و المنشورة على الموقع


    وتم نقلها إلى ملتقى "النصوص الفلسفية" على الرابط



    [align=center]الأفكار الأساسية[/align]

    00- يأخذ الكاتب عقيدة الكارما نموذجا لمفهوم "الكون أو الإله العادل"
    00- و يقول أن العقيدة فى عالم عادل أو إله عادل ...هى عقيدة خاطئة منطقياً
    00- الاعتقاد بهذه العقيدة يجعل الناس تريح نفسها وتتقبل عدم العدل الذى يحدث على الأرض و تستنتج من الحوادث الأرضية أن من حق عليهم العقاب ( بحوادث أو كوارث طبيعية) قد ارتكبوا اخطاءً و لذلك هم يستحقون ما يحدث لهم
    00- لوكان هذا الاعتقاد المثالى بالعدل صحيحاً ، فماذا قدم لعلاج مشاكل عدم العدل على الأرض ؟

    والسؤال هنا حول صحة الاعتقاد بعقيدة "عالم عادل" أو "إله عادل" ، وهل هو صحيح منطقياً ؟

    وعقاب بعض الناس الأخيار بالحوادث و الكوارث ، وصحة تفسير العقاب بهذا المنطق يجعل الناس تتصور أن من تم عقابهم ممن ارتكبوا اخطاءاً هم يستحقون العقاب وليسوا اخياراً ، بمعنى ان المعتقد بهذه العقيدة عادة يلوم الضحايا!

    فما يعرضه منطق كاتب المقال من منطق عقلانى علمانى تنويرى يدور حول......

    هل فعلاً الاعتقاد بالعدل فى العالم هو اعتقاد سليم منطقياً دون الرجوع إلى سطوة رجال الدين وتفسيراتهم؟

    وهل تفسير ما يحدث للضحايا هو عقاباً عادلاً و تفسيراً مقبولاً بهذا المنطق لمآسى الضحايا ، مع وضع اللوم عليهم لما اصابهم من حوادث الحياة و كوارث الطبيعة؟

    هذه هى القراءة الأولى للمقالة و ربما تكون قراءة خاطئة وربما تتحسن فى القراءة الثانية!!

    وهل ممكن ان نعيد جميعاً قراءة المقالة لتصحيح ما توصلت إليه من أفكارها الأساسية؟

    وتحياتى
  • عزيز نجمي
    أديب وكاتب
    • 22-02-2010
    • 383

    #2
    الأستاذ القدير د.م.عبد الحميد مظهر
    شكرا على اهتمامك وسعة صدرك.
    أبدا لا يمكن مناقشة مقالة مكتوبة دون قراءتها وتحديد ما تحمله من إشكالات،وأيضا أجوبتها عنها.
    بالنسبة للأفكار الأساسية التي قمتم باستخراجها،فهي تفي بالمطلوب،والباقي عبارة عن جزئيات،خصوصا وان صاحب المقالة استعمل مجموعة من الأساليب لكي يقنعنا بأطروحته،كأسلوب المثال الذي ورد بكثرة،ومنها ما جاء توظيفه لا يفي بالمطلوب،كما تطرح مسألة المصداقية بالنسبة لدراسة ليرنر(عرض شريط فيديولامرأة تعذب)أي عينة تم اختيارها هنا.
    من الأفكار الجزئية يمكن أن نجد:
    -ارتباط الكون العادل بالورع والفاشستية
    -نظرة المتدينين المتشددين لإعصار كاترينا على أنه عقاب،
    -التسليم بأن لاشيء يحدث دون سبب يفضي بالبعض إلى إقحام انتقام الله.
    هذا وقد لا حظت استعمال صاحب النص لأسلوب الإثبات والتوكيد،من خلال كثرة ذكره(إن..)
    وحسب تقديري فالمشكلة الأساسية في النص هي استعماله للمفاهيم بدون ضوابط.
    فالعدل كمفهوم محوري في هذه المقالة تم توظيفه للتضليل لا للإفصاح عن الحقيقة،
    إذا رجعنا إلى اليونان،نجد العدل عندهم يعني قيام التوازن بين طبقات المجتمع،توازن يحاكي توازن وانسجام الكون(الكوسموس)،
    أما العدل عند المتكلمين فينصرف معناه إلى العدل الإلهي الذي يعني مساواة البشر أمام الله يوم القيامة في الثواب والعقاب.
    و المقالة تطرح العدل بارتباط مع بعض الكوارث الطبيعية التي يتم النظر إليها على أنها عقاب من الله،وهنا المشكلة.
    تحياتي وتقيري
    [fieldset=ما هو ملائم]نلتقي لنرتقي[/fieldset]

    تعليق

    • عزيز نجمي
      أديب وكاتب
      • 22-02-2010
      • 383

      #3
      ربما لم أفصح جيدا،عندما قلت هنا المشكلة.
      هي مشكلة لأنها تطرح مسألة القضاء والقدرعلى المحك،القدر بكل ما فيه من نواميس الكون وقوانين الوجود،وما يجري على الإنسان من مصائب،وما يتعلق بالرزق والأجل..
      عندنا هذه الأمور من المسلمات،ترتبط بالإيمان..حتى إن وقعت كارثة طبيعية الآن بمدينتي لا قدر الله..يكفينا أن نقول:إنا لله وإنا إليه راجعون،ولن نحسب ذلك ظلما..غيرأنه لا ينبغي أن نخلط ذلك بالأقدار المتصلة بأعمالنا الإختيارية والتكاليف الشرعية التي يرتبط بها الثواب والعقاب،والتي ضمنها تندرج القدرة على الفعل وعدم الفعل.
      أستسمح إن بدأت النقاش قبل تحليل المضمون.فهل سنتوقف عند المفاهيم الواردة في النص أولا،ثم العلاقات بينها؟وهل هي منطقية؟
      تحيتي وتقديري
      [fieldset=ما هو ملائم]نلتقي لنرتقي[/fieldset]

      تعليق

      • د. م. عبد الحميد مظهر
        ملّاح
        • 11-10-2008
        • 2318

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عزيز نجمي مشاهدة المشاركة
        ربما لم أفصح جيدا،عندما قلت هنا المشكلة.
        هي مشكلة لأنها تطرح مسألة القضاء والقدرعلى المحك،القدر بكل ما فيه من نواميس الكون وقوانين الوجود،وما يجري على الإنسان من مصائب،وما يتعلق بالرزق والأجل..
        عندنا هذه الأمور من المسلمات،ترتبط بالإيمان..حتى إن وقعت كارثة طبيعية الآن بمدينتي لا قدر الله..يكفينا أن نقول:إنا لله وإنا إليه راجعون،ولن نحسب ذلك ظلما..غيرأنه لا ينبغي أن نخلط ذلك بالأقدار المتصلة بأعمالنا الإختيارية والتكاليف الشرعية التي يرتبط بها الثواب والعقاب،والتي ضمنها تندرج القدرة على الفعل وعدم الفعل.
        أستسمح إن بدأت النقاش قبل تحليل المضمون.فهل سنتوقف عند المفاهيم الواردة في النص أولا،ثم العلاقات بينها؟وهل هي منطقية؟
        تحيتي وتقديري
        بسم الله الرحمن الرحيم

        أخى الكريم الأستاذ عزيز نجمى

        تحية طيبة

        أولاً: اعتذر للتأخير و ذلك نظراً لظروفى الخاصة و ايضا فرق التوقيت و هذا من ناحيتى اشكالية و لذلك قد قلت فى احد تعليقاتى السابقة

        [frame="2 98"]سوف احاول و لكن ببطىء وعلى حلقات و بمساعدتكم ، أن اقوم بقراءة المقالة من اللغة الأصلية و اترجمها لكم على شكل عدة فقرات ، و يمكن مناقشة هذه الفقرات معكم على التوالى[/frame]

        ثانياً: إذا لم يعدل أو يضف الأعضاء الأعزاء للتلخيص الذى قدمته من القراءة الأولى للمقال ، فيمكننا أن نناقش القضايا التى يطرحها المقال على التوالى .

        ثالثا: المجالات الأساسية التى تعالج القضايا الأساسية المطروحة هنا هى الدين والفلسفة ، ولذلك علينا أن نعرف كيف عالج الدين هذه القضايا ، و كيف عالجتها الفلسفة

        رابعاً: المسائل المحورية فى المقال تدور حول

        00- تحديد ماذا يقصد الكاتب بالكون أو الله؟
        00- مفهوم العدل: ما هو، ومن الذى يحدد معانى و مستويات العدل و كيف تطبق فى الحياة و العالم والكون ومن يطبقها؟

        -- هل الله هو الذى يضع معايير العدل؟
        -- هل الكون هو الذى يضع معايير العدل؟
        -- هل الأنسان هو الذى يضع و يفسر و يطبق معايير العدل؟

        00- الكوارث والحوادث و كيف تفهم و علاقتها بالعقاب و الثواب و معانى العدل ( الله أو الكون)
        00- هل الأديان تلوم الضحايا بأنهم يستحقون العقاب ، وهل الأديان تعمل على إراحة ضمائر الناس و تنويمهم بمفهوم العدل فى الأديان؟

        خامساً: هذه بعض القضايا ، وقبل الاتفاق عليها لمناقشتها أحب أن اضيف ما تفضل به د. وسام و حضرتك و الأستاذ يعقوب القاسمى فى المناقشات السابقة



        و للحديث بقية

        تعليق

        • د. م. عبد الحميد مظهر
          ملّاح
          • 11-10-2008
          • 2318

          #5
          هذا ما طرحه د. وسام


          [frame="10 98"]
          سأضع بعض الإشكالات الفكرية والفلسفية التي عنّت لي:


          1. مصطلح (الكارما)؛ دقة مفهومه، ومدى ارتباطه بالخالق (الله) عزّ وجل.

          2. الكون ـ الله: هل المراد من (الكون) القوة الطبيعية الخالقة لدى الماديين، ليكون مقابلاً لـ (الله) الخالق عزّ وجل في معتقداتنا الدينية أم له مفهوم آخر غير هذا ؟.


          3. يبدو أنّ هناك قصوراً في فَهم ارتباط الأعمال الحسنة والسيئة بحوادث الخير والشر لدى كاتب المقالة الأصلية، فالدين الإسلامي لم يُلغِ العلل الطبيعية وقوانينها العلمية التي وضعها الله سبحانه وتعالى، ولم يُنكِر تأثيرها، وإمكانية الوقاية ـ قدر الإمكان ـ من حوادث الفيضانات المدمرة والبراكين والزلازل وغيرها.

          وكذلك لم يجعل الأعمال نتيجة حتمية دائمية لسلوك البشر ومعتقداتهم الفاسدة. ففي الحقيقة ليس كل حادثة مدمرة هي حتماً غضب إلهي، فنحن لا نعرف على وجه اليقين ذلك، إلا ما أُخبِرنا به، وما عدا ذلك فهو لا يعدو التخمين؛ فهلاك قوم عاد وثمود وقوم لوط وغيره مما أخبر به القرآن الكريم أو رسولنا الهادي (ص).

          مجمل الإشكال في هذا لديهم: هو إشكال فلسفي بحت يعتمد على جزئية مقتطعة من ارتباط كليّ للعلل والمعلولات، فلدينا أن العلل متسلسلة طولياً وليس عرضياً، فاللعل العلمية لا تنافي العلل الإلهية، لأنها ليست بمنفصلة عن بعضها البعض، وهي بالضبط شبيهة بنسبة الكتابة إلى اليد والإنسان معاً.

          4. تصوّرهم أنّ الحوادث التي تُصيب الإنسان منافية للعدالة الإلهية، سواء أكانت على مستوى الأفراد أو على مستوى المجموع، أي المجتمعات والأقوام أو الشعوب.
          وفي الحقيقة أن العدالة والرحمة الإلهيتين ليستا من قبيل العدالة والرأفة الإنسانيتين.

          5. تصوّرهم أنّ العقاب يقع مرتين، مرةً في أثناء الحوادث مثلاً، ومرةً أخرى في الآخرة (يوم الحساب)، وهذا بزعمهم منافٍ للعدالة الإلهية.
          ومن المعروف أن لا مانع من أن يلقى الكافر عقابين بسبب شدة الكفر، وإن كان في حقيقته عقاباً واحداً مستمراً.

          خلاصة الأمر: إننا نؤمن بتأثير الأعمال الحسنة والسيئة في الماديات الخارجية بحسب مقتضيات العدالة الإلهية.
          وأما هم، فلا يؤمنون بهذا التأثير، ويعزلون العلل بعضها عن بعض.

          وللحديث بقية إن استمر النقاش.

          مع خالص تقديري للجميع.

          انتهى.
          [/frame]

          وللحديث بقية

          تعليق

          • د. م. عبد الحميد مظهر
            ملّاح
            • 11-10-2008
            • 2318

            #6
            وهذا ما طرحة الأستاذ عزيز نجمى

            [frame="1 98"]
            1) من الإشكالات الفكرية التي تطرحها هذه المقالة،هي ما يسمى بالقدر والعدل الإلهي،والظاهر أنها إشكالية خاض فيها العرب منذ زمن،فمن خلالها انقسم الفقهاء والعلماء إلى قسمين:منهم من نسب القدر إلى الخالق وهم الجبرية،ومنهم من نسبه إلى العبد،وهم القدرية،أسلاف المعتزلة.
            في المقالة،ومنذ البداية،تم الوقوف عند فكرة الكارما من خلال شعارات:أنت تحصد ما تزرع،كما تدين تدان.وهي أفكار تم اعتبارها على أنها تنطوي على أن العالم عادل،وأن الكون(الله) عادل..هنا بدأ الخلط لتصدر عنه مجموعة من الأحكام المسبقة والتبريرات ..ليخلص صاحب المقال إلى أن فكرة أن الكارما هي تلك الشماعة التي نضع عليها استهتارنا وعدم تحملنا لمسؤولياتنا.
            لنحدد بعض المفاهيم:
            العالم:نسق منتظم يتكون من الأرض والأفلاك(معجم لالاند)
            -الكون:(الكون عند أهل النظر مرادف للوجود العام،ويطلق على وجود العالم من حيث هو عالم أو على العالم من جهة ما هو نظام محكم)المعجم الفلسفي-جميل صليبا.
            واضح أن الكون هو نظام محكم،لابد له من حكيم هو الذي يدبر حركته.ولا يجوز أن نستعمل الخالق والمخلوق في درجة واحدة.لهذا وقع الخلط.
            الإنسان يمتلك العقل،ويتمتع بحرية الإختيار،على عكس الكائنات الأخرى التي تسير وفق نظام حتمي.وحتى إذا خضع الإنسان للحتمية الطبيعية كباقي الكائنات ،فإنه يعيش تلك الأفعال من خلال ثقافته،ويصدر أفعالا بإرادة حرة وبإرشاد من العقل(الحديث عن العقل يتطلب متصفحا آخر،يكفي أن نشير هنا إلى العقل المكون بكسر الواو،والموجود عند الجميع،والعقل المكون بفتح الواو،والذي نحصل عليه نتيجة التعلم والتدريب..).
            الحديث عن العدل الإلهي لا يستقيم إلا على أساس حرية الإنسان واختياره لأفعاله،ليكون بهذا الإختيار مسؤولا عما يفعل،وليكون الثواب والعقاب من الله بعد ذلك مترتبا على هذه المسؤولية ذاتها..والحديث هنا يطول إذا ما أردتم أن نستحضر ما قيل حول الموضوع.
            في المقالة مغالطة عدالة الكون،وربطها بلوم الضحية،والورع و..وإقحام انتقام الله(الكون) من أجل تبرير قوة الطبيعة الصعبة على الفهم والتفسير وهنا الكثير من الخلط،الذي يتوج بأحكام جائرة فيها الكثير من التعميم،مثل(نحن نبرر منطقيا استحقاق الفقراء..بدل أخذ العوائق الإجتماعية...من هذا الذي يبرر؟وكيف؟..
            نعم من حق صاحب المقال أن يسخر إن كان هناك اعتقاد مفاده بأن الكون يمنعنا من التعامل مع المظالم،وأن هناك من سينوب عنا لتحقيق العدالة على الأرض.وهذا الإعتقاد لا ينطبق على المسلمين الذين يحملون الأمانة.
            تحياتي للجميع

            أنتهى
            [/frame]

            و ايضا

            [frame="2 98"]
            2) من الإشكالات التي يمكن أن تثيرها المقالة ،علاقة الإنسان بالطبيعة،وعلاقته بأخيه الإنسان،وأخيرا علاقة الإنسان بربه وخالقه.
            فأي علاقة للإنسان بالطبيعة؟أهي علاقة انسجام وتناغم،أم هي علاقة صراع وتنافر؟هل الأرض التي تتزلزل وتنشق وتبتلع الإنسان وما صنعت يداه..تنتصب في وجهه معادية،قاسية لا ترحم -حسب تعبير فرويد- تذكره بضعفه وعوزه؟!
            [/frame]



            و للحديث بقية

            تعليق

            • د. م. عبد الحميد مظهر
              ملّاح
              • 11-10-2008
              • 2318

              #7
              و هذا ما اضافه الأستاذ يعقوب القاسمى

              [frame="3 98"]
              الموضوع أثار جدلا دون معنى .
              كان بإمكان تأطير الموضوع أصلا ضمن دائرة القضاء والقدر في الإسلام .
              أو ضمن إطار جدوى أو عدم جدوى الدعاء إلي الله في الإسلام .
              أو حتى ضمن نظرة الإسلام إلى الكوارث الطبيعية .
              وجزاكم الله خيرا على الإستفاضة في الموضوع .
              [/frame]



              و السؤال الآن

              هل هناك من اضافات لكل من قرأ المقالة ؟

              و تحياتى

              تعليق

              • منجية بن صالح
                عضو الملتقى
                • 03-11-2009
                • 2119

                #8
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                الأستاذ الكريم د/ عبد الحميد مظهر

                Karma and the Just World Fallacy

                just يمكن أن تترجم بالعدل أو بالحقيقة
                world و يمكن أن تكون ترجمتها بالكون و الذي يكون أقرب إلى الطبيعة و ليس بما في الطبيعة من مخلوقات و التي تخضع حسب كاتب المقال لعدل الكون
                Fallacy -
                Fallacieux هو المصطلح الفرنسي و ترجمته إلى العربية هي /الخاطيء /المضل / المخادع /الكاذب /المزيف

                و أقترح ترجمة العنوان كالآتي الكارما , الكون و الحقيقة المزيفة


                و هذا مجرد رأي و إجتهاد
                شكرا د/ عبد الحميد مظهر على هذه المتابعة و المجهود الطيب
                تحياتي و تقديري

                تعليق

                • د. م. عبد الحميد مظهر
                  ملّاح
                  • 11-10-2008
                  • 2318

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة منجية بن صالح مشاهدة المشاركة
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  الأستاذ الكريم د/ عبد الحميد مظهر

                  karma and the just world fallacy

                  just يمكن أن تترجم بالعدل أو بالحقيقة
                  world و يمكن أن تكون ترجمتها بالكون و الذي يكون أقرب إلى الطبيعة و ليس بما في الطبيعة من مخلوقات و التي تخضع حسب كاتب المقال لعدل الكون
                  fallacy -
                  fallacieux هو المصطلح الفرنسي و ترجمته إلى العربية هي /الخاطيء /المضل / المخادع /الكاذب /المزيف

                  و أقترح ترجمة العنوان كالآتي الكارما , الكون و الحقيقة المزيفة

                  و هذا مجرد رأي و إجتهاد
                  شكرا د/ عبد الحميد مظهر على هذه المتابعة و المجهود الطيب
                  تحياتي و تقديري
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  الأستاذة الفاضلة منجية بن صالح

                  وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                  و تحية عطرة طيبة مباركة

                  اشكر تفاعلك و اعتذر عن تقصيرى ، و يبدو أن الموضوع توقف هنا حول القضية المحورية...

                  العدالة...

                  على الأرض ...فى الكون...العالم....الحياة....الطبيعة...و كيف تتحقق؟

                  و تفسير الحوادث و الكوارث فى الكون و الطبيعة و حياة الإنسان

                  و إذا كان كاتب المقالة انتقد مفهوم العدالة كما فهمها من عقيدة الكارما إلا أنه لم يقل شيئاً عن مفهوم العدالة من منطق علمانى عقلانى تنويرى...وهى العقيدة التى يتبناها موقعه...

                  و الاشكالية الأساسية هى "مفهوم العدالة"

                  من الذى يحدد مفهوم "العدالة" وكيف يتحقق ، ومن المسئول عن تحقيق العدالة؟

                  و تحياتى

                  تعليق

                  يعمل...
                  X