كرسي الإستفزاز

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسماعيل الناطور
    رد
    مساء الخير دكتور فوزي
    الحمد لله إنك من قلت إنها كنبة وليست كرسي
    وهذا الفرق بين العاشق وبين من كان من الهواة
    الدكتور محسن (ولو إبتعد عنا هنا) , إلا إنه أثبت أن الأدب ليس هواية
    بل الساخر عاشق لفنه وإن لم يكن قد وصل لحد العشق فإنه ينتقل بصاحبه بعيدا حيث ظلمات النسيان
    وكثيرا مما ذكرت هم من الهواة مثلي وقليلا منهم من العشاق للكلمة التي تدخل العقل وتجبرك على التأمل والابتسام

    اترك تعليق:


  • فوزي سليم بيترو
    رد
    الحقيقة لا أدري كيف فاتني المرور على هذا المتصفح
    وقت نشره قبل ثلاث سنوات تقريبا .
    أنتهز الفرصة لأبارك للأستاذ محسن الصفار منحه
    مرتبة أفضل كاتب ساخر .
    عقبال اللي في بالي يا رب !
    أستاذنا إسماعيل الناطور يجلس على كرسي الساخر
    حتى في طروحاته السياسية . هو يدري أن للسخرية
    أثرا يفوق في حجمه وقيمته أجعص مقالة محنَّطة !
    تبقى الشعرة التي تفصل بين السخرية والمسخرة ، فإذا
    ما أحسن الكاتب الإمساك بالقلم فإنه يصيب الهدف
    ويوصل الرسالة دون تجريح أو إيذاء لمشاعر المتلقي .
    في منتدانا الساخر أقلام يُشهد لها بضرب الحديد وهو حامي
    وهم بمجملهم محاربون أشدّاء . لكن يعز علينا غياب البعض
    ولن أقول الغايب حجته معه . لأنها لا تنطبق على حال
    القلم الساخر . أذكر منهم وليعذرني مَن سهوت عن ذكر اسمه :
    مع حفظ الألقاب
    محمد سليم
    مصطفى بونيف
    رشا عبادة
    محمد برجيس
    محسن الصفار
    فادي الشعار
    عبد الحميد بدوي
    دكتور مشاوير
    دكتور أشرف محمد كمال
    إسماعيل الناطور
    وغيرهم الكثير ...
    على فكرة ، لا يوجد شيء أسمه كرسي للساخر
    يوجد كنبة ، وكنبة كبيرة تتسع للجميع
    أكرر الدعوة للجميع . المزّات عليكم والمشروب علّيّ
    شاي على يانسون على حلبة حصا على عصير عنب .

    فوزي بيترو

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    قالوا الحاجة أم الإختراع
    وقالوا أن الحاجة تخلق الحافز
    وقالوا أن الحافز قد يكون مادي أو معنوي
    هناك من أبدع أدبا أو فنا
    إستفز مشاعره حافز الحب إن كان لوطن أو لفرد
    ولكن هل الحب فقط من يستفز المشاعر ؟
    طبعا كلا
    هناك طرق وآساليب كثيرة
    وكما تكلمنا عن صناعة الإنبهار في مراجعاتنا النفسية
    دعونا هنا نجرب صنفا من صناعة الإستفزاز
    والتي سنعود إليها بطريقة أشمل في موضوع منفصل
    لإنها من الأهمية والخطورة ما يستلزم التدبر والتفكير
    وللتوضيح نختار مثلا كارثيا من عالم السياسة
    فلقد حارب عبد الناصر في يونيو 67 وهو غير مستعد
    ولكن تحت حملة إستفزاز منظم قام بها العدو بإدعاء الحشود على سوريا.
    ****المهم ****
    أعود للسخرية والساخرين وملتقاهم وموضوعنا كرسي الإستفزاز
    هنا محمد سليم
    وهنا مصطفى بونيف
    وهنا دكتور فوزي
    وهنا محمد برجيس
    وهنا فادي شعار
    وهنا الدكتور محسن
    وهنا رشا عبادة
    وأضيف الدكتور أحمد الليثي
    وهنا كثيرا من الأعضاء الذين يتمتعون بحس الأدب الساخر
    وطبعا بعيدا عن الشاخر والضاحك وما شرحه سابقا عمدة تخليق المصطلحات الأخ حسين ليشوري
    هنا كل هؤلاء
    فمن له القدرة على إستفزازهم وجلبهم هنا للكتابة فليتقدم

    عندما نبحث عن الأدب الساخر
    نبحث أن نضحك من عقولنا وليس من أي عضو آخر
    قمم السخرية مثل الشعراء حسان والحطيئة وجرير
    ومثل محمد عفيفي أو المازني أو احمد رجب أو محمود السعدني
    نجدهم غرسوا بذورا فكرية
    تفرض نفسها أدبا وإسما حتى بعد الرحيل
    فإذا بحثنا عنهم وجدنا تاريخا مسجلا وسردا لحياة من الطفولة حتى الرحيل
    لدرجة إنك قد تعيش لحظة المعاناة ولحظة الكتابة ومبرراتها النفسية من كثر ما عرفنا عن نشأتهم
    وهنا وفي هذا الملتقى
    ذكرنا أدباء للساخر ولم يعترض أحدا منهم على تصنيفه بالأديب الساخر
    لذلك كان من حق التاريخ والقارئ
    أن يعيش معهم لحظة المعاناة ولحظة الكتابة والمبررات النفسية لها
    كان من حق القارئ
    أن يعيش نشأتهم
    هذا إذا كانوا فعلا من فئة "أديب ساخر " وليس من فئة " الهواة " مثلي

    يجزون من ظلم أهل الظلم مغفرة *** ومن إساءة أهل السوء إحسانا

    اترك تعليق:


  • منار يوسف
    رد
    لماذا أحب الأدب الساخر
    كل أديب سأل نفس السؤال .. و كل أديب له دوافعه و أسبابه
    و بدوري سألت نفسي نفس السؤال
    و عندما فكرت كثيرا وجدت أني أحب الساخر لأني أحب الفلسفة هذا أولا
    لأن الساخر له فكر خاص و رؤية عميقة بها تحليل ناقد و دقيق للأمور
    فالكتابات الساخرة بها فلسفة بشكل أو بآخر
    و أدباء الساخر معظمهم معروف بأنهم فلاسفة مثل توفيق الحكيم و محمود السعدني و أحمد رجب
    و أنيس منصور أسلوبه بشكل عام مشبع بروحه الساخرة
    أما السبب الآخر هو أن الكتابة الساخرة بها نوع من الفكاهة و أنا أحب خفة الظل وتناول المشكلات بشكل فكاهي غير درامي
    كما أن الكتابة الساخرة فضائها واسع جدا و غير مقيدة كما في أصناف الأدب الأخرى كالشعر أو القصة
    فهي عبارة عن حالة يعبر عنها صاحبها بأسلوبه الخاص دون قيد أو شرط
    يعرض قضيته و فكرته ببساطة دون تعقيد أو غموض
    فهي الكتابة ( السهل الممتنع )

    اترك تعليق:


  • منار يوسف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    ا

    وما يستفزني أيضا أن أهل الساخر
    هم آخر من يقرأ لإخوتهم في الساخر
    [
    الحقيقة استفزني هذا الأمر جدا
    و لم أجد بدا من كتابة موضوع ( لماذا يا أدباء الساخر )
    و كان حديثي موجه لأدباء الساخر بشكل خاص
    و قد حاولنا مناقشة المشكلة و لم نصل لشىء
    ربما السبب هو كسل الأدباء
    أو انشغال بعض أدباء الساخر في الكتابة بملتقيات أخرى
    أو عدم إعجابهم بما هو مطروح من موضوعات
    لكن لا أعتقده غيرة
    لأن كل أديب له أسلوبه و نكهته الخاصة
    و له أيضا جمهوره و محبيه
    أشعر ببعض انفراجة أتمنى أن تدوووووم

    اترك تعليق:


  • منار يوسف
    رد
    لفت نظري بالموضوع تناوله لأفكار و قضايا تتعلق بالساخر
    و سأتناولها تباعا
    لنبدأ من البداية و قضية الاستفزاز
    و كيف أن الاستفزاز قد يولّد الابداع


    بداياتي مع الكتابة بالساخر كانت بالاستفزاز
    إذ أن بدايتي كانت في منتدى ثقافي ... ليس به أدب ساخر و لا حتى قسم إبداع إلا فرع من القسم الأدبي كنت أكتب به قصائدي و خواطري الأدبية
    لكني كنت متشبعة بالروح الساخرة التي تجلّت بشكل كبير في موضوعاتي و مشاركاتي دون أن أعيرها اهتماما لأنها جزء من شخصيتي
    و كان بالمنتدى مشرفة مغرورة متسلطة .. كثيرا ما اختلفت معها في حوارات ثقافية و فكرية و كانت تعتبر الخلاف جريمة لا تغتفر يستحق صاحبها العقاب .. و كان لها في المنتدى يوميات ساخرة تسخر بها من كل عضو يختلف معها بطريقة مستفزة و حقيرة
    و رغم كل شكاوي الأعضاء من هذه اليوميات إلا أن إدارة المنتدى لم تحرك ساكنا .. خوفا من غضب هذه المشرفة و رحيلها عن المنتدى
    و ظللت أفكر بطريقة لإيقافها حتى طلبت مني إحدى صديقاتي أن استغل أسلوبي الساخر بكتابة يوميات مضادة
    و بالفعل كتبت يوميات ساخرة استعرضت بها مواقفها الكثيرة الغريبة بالمنتدى بشكل ساخر و كوميدي
    و نشرت الموضوع بمنتدى آخر به نفس الأعضاء و كل من تضرر و هرب بسببها
    خوفا من تدخلها لحذفه لو نشرته بنفس المنتدى
    و نجح الموضوع نجاحا رهيبا .. و أحدهم أرسل رابط الموضوع للمشرفة لتحدث لها صدمة عنيفة .. إذ أني أذقتها من نفس الكأس و لم تصدق ما حدث و الغريب أن المشرفة بعد ذلك توقفت عن استكمال يومياتها بل و توقفت عن التعرض لأحد في المنتدى خوفا من حلقاتي و تهديدي باستكمالها !!
    و بعدها بدأت رحلتي مع الساخر فكتبت به الكثير من الموضوعات لا أعرف عددها حتى كتاباتي في الشعر و المقال قلت كثيرا بسبب اتجاهي للساخر و عشقي له
    و من الاستفزاز ما يولد الابداع

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة
    أثناء تنقلي بين موضوعات الساخر
    عثرت على هذا الموضوع الرائع
    الذي يحمل هموم و قضايا الساخر
    بما حوى من مشاركات تحمل فكر عميق و رؤى خاصة
    شكرا أ أسماعيل
    راق لي الموضوع و استفدت منه
    أحببت رفعه

    الحمد لله , لقد نال إستقزازي الشكر هنا , ولم يواجه بقفل الموضوع كما حدث هناك
    على كل الموضوع فعلا هام وخاصة إنه من ضمن عمليات الإدارة النفسية عن بعد , والتي تفوق بها الغرب علينا
    مجرد خبر كاذب من صحيفة قد تشعل حربا في عالمنا ( ما تحت الثالث ) , قوة الإستفزاز قوة رهيبة
    فقد تكون أداة تدمير للخصم , وقد تكون أداة تفوق إن أحسنا تقديمها لمن نحب
    وهنا حاولنا تقديمها لمن نحب من مشجعي الأدب الساخر , فكان إن فقدنا الضعفاء , وإكتسبنا ود الواثقين من أنفسهم
    فشكرا لك للتذكير
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 31-03-2012, 19:05.

    اترك تعليق:


  • منار يوسف
    رد
    أثناء تنقلي بين موضوعات الساخر
    عثرت على هذا الموضوع الرائع
    الذي يحمل هموم و قضايا الساخر
    بما حوى من مشاركات تحمل فكر عميق و رؤى خاصة
    شكرا أ أسماعيل
    راق لي الموضوع و استفدت منه
    أحببت رفعه

    اترك تعليق:


  • محمد خير الحلبي
    رد
    والله التسمية وحدها مستفزة
    كرسي
    وما أدراك ما للكرسي من منافع..لكن إثمه أعظم من نفعه..
    فكثيرون يرون في الادارة منصب
    والحق انها مسؤولية
    وليس من باب ولا من بوابة المسوؤلية أن تكون بلا بواب
    لذلك كان مصطلح كرسي اقرب الى مصطلح (دكتاتور) ..ولأن الاعتراف ينتج عن الاستفزاز وهوخصلة تخضع مرتكب اي فعل للبوح به عنوة..فقد تم تأليف كل هذه الحكايا هنا من اجل ضمان استمراره..أي(الدكتاتور + الاستفزاز= الاعتراف)
    فبركم كيف يمكن أن ينتمون سوى الى سخرية الأقدار من الجميع هنا


    دمتم بخير
    ولا تنسو ذكر الله...فهو أجمل مما يظن اصحاب الكراسي ..والعاملون على الاعتراف عليها ومن خلالها معا...
    مودة وعيدية
    كل سنة وانتو سالمين
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد خير الحلبي; الساعة 17-11-2010, 02:20.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد

    لقد حلمت أن سباق الساخر قد بدأ
    إنتخابات العرب *** ديموقراطيات الزمن الردئ لــــ محمد برجيس
    في ظل حركة التغيير الظاهرية ؟ و حركة الإصلاح الإداري و الوظيفي لبعض الدول أعلنت العديد من الدول العربية على طرح عدة مقاعد هامة للتنافس بين المرشحين على شغلها 1- مقعد رئيس الجمهورية 2- مقاعد مجلس الأمة أو مجلس الشعب 3- مقعد مفتي الديار 4- مقعد وزير التعليم 5- مقعد وزير الحربية ( سابقا ) الدفاع حاليا 6- مفوض دولة في مفاوضات

    مسرحية ساخرة: اجتماع قسم اللغة العربية والترجمة -الدكتور أحمد الليثي

    غيبوبة بقلم:نجلاء نصير
    رجل مسكين وجد نفسه يقطن مقابر البساتين أخذ يصرخ اغيثوني اغيثوني أين أنا ؟ هل هذا قبر أم حفرة ؟من فعل بي ذلك أناحي أرزق أم أنا ...... وماذا جاء بي إلي هنا؟وأين الفاروق؟ أين الفاروق؟ اجابوا من الفاروق؟ عمر بن الخطاب يابني البشر؟ ضحك الجميع ولم يجب أحد سأل العربي المسكين من يحكم هذه المدينة؟ أريد الذهاب إليه ضحكك الناس

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    وهنا إستفزاز من طراز خاص
    تخيلوا لو أن اوتوبيسا خاصا بالمشايخ المقرئين حمل بعضا منهم فما هو الحديث الذي يمكن أن يدور بينهم .. ؟؟ وماذا تتوقعون أن يفعل أصحاب المواهب الفذة .. ؟؟ تعالوا نستمع لهم .. الشيخ الحصري ( سواق الأوتوبيس ) : مين اللي نازل المحطة الجاية يا جماعة الشيخ عبد الباسط ( الكمسري ) : خليك على طول .. خليك طول الشيخ محمد رفعت : من فضلك

    أوتوبيس المشايخ

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    ولكن دعنا نواجه "حقيقة " وبعد التفكير العميق في خلفية مفهوم الوزير عن " حميرة " من إستخدموا القلم
    الواقع يقول أن أهل الصحافة هم السبب
    فلقد باعوا أنفسهم بالمنصب والدولار
    ولقد حملوا الكثير إلى مناصب الحكم كما يحمل الحمير البضاعة
    فكم صحفيا في عالمنا العربي مثل محمد حسنين هيكل
    لا زال يحترم نفسه وتاريخه

    ومع الدكتور محسن المثقف الساخر
    ومقاله
    ولد ياصحفي يا حمار !!!
    ولد ياصحفي ياحمار !! بقلم محسن العبيدي الصفار عندما كنت مديرا لقناة تلفزيونية كنت حاضرا في احدى المناسبات وكنت اتحدث مع احد رجال الاعمال الاثرياء جدا والذي لم يكن يعلم اني اعلامي وهنا جاء بعض مصوري التلفزيون والصحافة وطلبوا تصويره بصفته صاحب الحدث فضحك ضحكة سخيفة وقال الصحافة والمصورين يا اخي مثل الذباب يظلون يلحقون الواحد

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    ومع رائعة فادي شعار
    ((خروف ويسكونسن بين وثائق ويكيليكس))بقلم فادي شعار
    نقول
    عذرا سننقل هذه المشاركة إلى موضوعنا " كرسي الإستفزاز"
    فقد نستفز قوما
    .....لن يجدوا يوما حتى البقدونس ليأكلون
    آآآسف " ليحششون"
    فهم في عسل السراب نيام تائهون

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    الإستفزاز في عقل الحكيم قوة له
    والإستفزاز في عقل الأحمق نكبة له

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    وهنا يستفزنا الدكتور فوزي
    ومقاله الساخر
    في بيتنا فأر
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?p=556859&posted=1#post556859
    للبحث الجاد عن أفعال تبدو لنا ذات معنى
    والحقيقة ما هي إلا فعل يستفيد منه الغير
    لدرجة أن ينظر لنا من أعلى ويقول:
    " ما هؤلاء الهبل " يتعاركون ليكونوا عبيدا لغيرهم

    اترك تعليق:

يعمل...
X