.::: دعوا الحب يتكلم :::. / بقلم رنـــا خـطيب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رنا خطيب
    أديب وكاتب
    • 03-11-2008
    • 4025

    .::: دعوا الحب يتكلم :::. / بقلم رنـــا خـطيب

    .::: دعوا الحب يتكلم :::.


    تمضي مراكب المسافرين عبر بحري العميق في رحلة نبض يهذي بحرارة الشوق و لوعة البعد و أنين الألم ، فتتعثر خطواته و تضيق فيه مساحة الانتظار ، فيهوي عند مطبات الإخفاق و عثرات الأمل و متاهات الغربة . يمارسون لعبة الجنون في أثناء سكرات النفس و هذيان العقول فيزداد نزيف الجروح جريانا عبر أودية القلب المنهك بفوضى المشاعر و ذبذبات الإحساس المتوترة .

    يهيمون على شواطئي الناعمة فيغرقون قي مشاهدة صور القمر ، و سماع أغنية الخيال ، و التحليق عبر نسائم الحواس لملامسة حبل الوهم الواهن و التعلق به للعبور إلى جزرهم الزمردية حيث تسكن الطيور المغردة ، فينقطع الحبل فتسقط النجوم قبل أن تصل عروش الحب فتضيء قناديله .

    أيها العاشقون ،في زمان تفلّ منه أفول القيم و تنفذ منه رائحة الضمير ،كم أنتم تائهون عن حقيقة الغوص في عمق بحري، كم أنتم متعثرون في نطق أبجديتي و اصطياد لآلئ المعاني المدفونة فيها ، كم أنتم شاردون عن إدراك قمم الصدق السامقة عندي.

    أيتها القلوب الملتاعة لنظرة حب مجنونة ماذا يفعل بكم الوجد عندما تستدعون مراسيم العشق إلى ذاكرتكم ، و تمضون في رحلة خرافية يقودها الخيال ، فينتزع وهما جذور نوازع الألم من أرضكم ليستبدلها بجذور القرنفل العبقة بروائح الجمال و الرومانسية ؟!

    متى ستدركون أنّ الحب ليس فسحة شاردة في أثناء غياب حارس العقل !! و أنّ الحب ليس آلة عزف على أوتار رغبات محترقة ترسل ألحانها الشريدة عبر أثير الليل المتخم بإشارات الظلام!! و أنّ للحب طقوسا و مراسما لا تجيدها إلا القلوب الصادقة التي حملت على كاهلها مسؤولية الحب ، فكانت مطيعة لقوانينه المبصرة ، فسافرت معه عبر صحراء الحياة متحملة أشواك السفر ، فأيقظت معه الياسمين من غفوته ، و أعادت جريان الأنهار ، و أينعت الخضرة و الثمر!!! .

    ليتكم أيها العاشقون الواهمون تُوقفون عزفكم الغريب عن مسامع الحب ، و تصغون مرة لعزفه الصادق الأمين ، و هو يخرج ألحانا تفنن القلب في صياغة إيقاعها ، فكانت في قوة تأثيرها تتصدع الجبال لها فتنهار أمام رقتها و عذوبة لونها.

    كفاكم تستعيرون كلمات عارية لا ثوب لها لكي تعيشون أسطورة الوهم أمام أنفسكم ، فتميلون و تٌميّلون في بحور اللحظات الماضية إلى سجنها حيث يسقط قناعها الأخير.
    أقيموا شعائر العدل عند محراب الحب ، و ارفعوا ستار الظلم عن أفعالكم ، و أفتحوا نوافذ قلوبكم لتستقبلوا أشعة الحب الدافئة لعلكم تدركون حقيقته فتعيدون النظر في قيادة رحلة مشاعركم و وجدانكم من جديد.

    مع التحيات
    رنـــا خطيب

    15/10/2010
  • يسري راغب
    أديب وكاتب
    • 22-07-2008
    • 6247

    #2
    [align=center] رنا
    تكتب من الظلال
    لوحة ترسمها
    بريشة فنانة
    قادرة على التماوج
    مع صخب البحر وهدير السماء
    مابين الابيض والازرق
    تطل علينا ببهاء ذاتي في الشكل والمضمون
    وتأخذنا الي السحاب في السماء
    عالية مابين الرمادي والبياض وزرقة السماء
    تتشكل في دعوتها الى الكل من حولها
    الذين يتطلعون لها بحسنها
    فترجو ان يراقبوا قيمها وافكارها ومثلها التي تعيشها
    انها تهتف باسم الحكمة
    وما تستدعيه من تشبيهات
    مابين الليل والنهار
    ومابين الشمس والقمر
    ومابين الطيبة والدهاء
    مابين الابيض والرمادي
    ومابين الحب والكراهية
    ومابين النظرات الحسية
    والارتقاء الى اسمى المعاني العاليات
    تهتف باسم انسانية الانسان
    أن ينتبه الى الشفافية والمصداقية
    في تبادل الكلمات وتعاطي المفاهيم
    مدخلات ومخرجات
    مطالب وقرارات
    هي تبحث عن نافذة رؤيا
    لصباح يأتي لها
    بكل الامسيات الشاردات التائهات
    مطيعة صاغره
    ترتهن لاوامر قلبها البريء
    الذي أنهكته حروب الحياة
    بحثا عن ظل السمو في العلاقات
    لماذا لا تكون الملائكة ساكنة في الجوار
    ولماذا الشياطين هي التي تقود عملية
    يتوسع فيها العصاة فلا يحملوا الا الوباء
    ها هنا قلب يغرد
    يقول اغنية لمن شاء
    أن يجعل الشمس والهواء والقمر
    صفاء معاني ونقاء التقاء
    هي المكاشفة الاسطورية
    لانسانة اصرت ان تكون صاحبة موقف ورؤيا

    ---------------------------------------------------------------------------------------------------
    العزيزة القديرة
    الشاعرة الاديبة رنا


    سلامة قلبك
    اعرفك عاطفيه ومقبله على الحياة
    لا تقبلي بالقهر
    تكتبي في وقت مناجاة مع النفس
    والكتابه حالة مكاشفه وجدانيه
    تختلف مدلولاتها حسب مخزون الكاتب اللغوي
    أتخيل الامك وانت تترجميها على الورق
    أحاسيس ومطالب
    تطلبي من الناس ان يحسنوا فهمك
    ويحسنوا التعبير عن مقاصدهم اتجاهك
    تكتبي لوحة فنية جبرانية السمات
    وتصفي حالة فيروزية الصفات
    فانطلقي الى العلياء
    وانت لك العلياء ان شاء الله
    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة يسري راغب; الساعة 15-10-2010, 13:43.

    تعليق

    • عيسى عماد الدين عيسى
      أديب وكاتب
      • 25-09-2008
      • 2394

      #3
      نبض الحب يرتسم عالياً في القلوب النقية

      و يعلو غصنه و يزهر ياسميناً ندياً أبيضَ


      و من زهوره باقة كرمى لعينيكِ

      تعليق

      • منجية بن صالح
        عضو الملتقى
        • 03-11-2009
        • 2119

        #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        كفاكم تستعيرون كلمات عارية لا ثوب لها لكي تعيشون أسطورة الوهم أمام أنفسكم ، فتميلون و تٌميّلون في بحور اللحظات الماضية إلى سجنها حيث يسقط قناعها الأخير.
        أقيموا شعائر العدل عند محراب الحب ، و ارفعوا ستار الظلم عن أفعالكم ، و أفتحوا نوافذ قلوبكم لتستقبلوا أشعة الحب الدافئة لعلكم تدركون حقيقته فتعيدون النظر في قيادة رحلة مشاعركم و وجدانكم من جديد.


        الأستاذة القديرة رنا الخطيب
        عزفت كلماتك على أوتار الحياة سنفونية كان فيها الألم على قدر السعادة و القبح على قدر الجمال
        تتشابك المتناقضات فينا و نعيشها بحلوها و مرها و لا ندري كيف نتعامل معها فيكون الحزن سيدا
        و الفرح خادمه في زمن إنقلبت فيه المفاهيم و لن تستقيم حتى يكون الحب هو الأصل في الإنسان
        تحياتي و تقديري

        تعليق

        • محمد علاء الدين الطويل
          أديب وكاتب
          • 18-09-2008
          • 296

          #5
          [align=center]
          لن يتكلّم الحب في هذا الحضور من البشر ، ولو تكلّم لأصدر حكمه بإعدام غالبية البشر ولقال لن أتكلّم إلاّ بالحلول في قلوب بشر آخرين يُخلقون من جديد ...
          بوركت يا رنا على هذه الرسالة الرائعة التي تعرّي الحقيقة لأجلها .
          [/align]
          التعديل الأخير تم بواسطة محمد علاء الدين الطويل; الساعة 15-10-2010, 22:46.
          [frame="11 98"]
          * الأدب إحسان قول وتصرّفْ قبل أن يكون جرّة قلم أوتكلّفْ *محمّدعلاَءالدّين الطَّويل
          [/frame]

          تعليق

          • مجدي يوسف
            أديب وكاتب
            • 23-10-2009
            • 356

            #6
            [



            [frame="14 98"]




            .::: دعوا الحب يتكلم :::.



            تمضي مراكب المسافرين عبر بحري العميق في رحلة نبض يهذي بحرارة الشوق و لوعة البعد و أنين الألم ، فتتعثر خطواته و تضيق فيه مساحة الانتظار ، فيهوي عند مطبات الإخفاق و عثرات الأمل و متاهات الغربة . يمارسون لعبة الجنون في أثناء سكرات النفس و هذيان العقول فيزداد نزيف الجروح جريانا عبر أودية القلب المنهك بفوضى المشاعر و ذبذبات الإحساس المتوترة .


            يهيمون على شواطئي الناعمة فيغرقون قي مشاهدة صور القمر ، و سماع أغنية الخيال ، و التحليق عبر نسائم الحواس لملامسة حبل الوهم الواهن و التعلق به للعبور إلى جزرهم الزمردية حيث تسكن الطيور المغردة ، فينقطع الحبل فتسقط النجوم قبل أن تصل عروش الحب فتضيء قناديله .

            أيها العاشقون ،في زمان تفلّ منه أفول القيم و تنفذ منه رائحة الضمير ،كم أنتم تائهون عن حقيقة الغوص في عمق بحري، كم أنتم متعثرون في نطق أبجديتي و اصطياد لآلئ المعاني المدفونة فيها ، كم أنتم شاردون عن إدراك قمم الصدق السامقة عندي.

            أيتها القلوب الملتاعة لنظرة حب مجنونة ماذا يفعل بكم الوجد عندما تستدعون مراسيم العشق إلى ذاكرتكم ، و تمضون في رحلة خرافية يقودها الخيال ، فينتزع وهما جذور نوازع الألم من أرضكم ليستبدلها بجذور القرنفل العبقة بروائح الجمال و الرومانسية ؟!

            متى ستدركون أنّ الحب ليس فسحة شاردة في أثناء غياب حارس العقل !! و أنّ الحب ليس آلة عزف على أوتار رغبات محترقة ترسل ألحانها الشريدة عبر أثير الليل المتخم بإشارات الظلام!! و أنّ للحب طقوسا و مراسما لا تجيدها إلا القلوب الصادقة التي حملت على كاهلها مسؤولية الحب ، فكانت مطيعة لقوانينه المبصرة ، فسافرت معه عبر صحراء الحياة متحملة أشواك السفر ، فأيقظت معه الياسمين من غفوته ، و أعادت جريان الأنهار ، و أينعت الخضرة و الثمر!!! .

            ليتكم أيها العاشقون الواهمون تُوقفون عزفكم الغريب عن مسامع الحب ، و تصغون مرة لعزفه الصادق الأمين ، و هو يخرج ألحانا تفنن القلب في صياغة إيقاعها ، فكانت في قوة تأثيرها تتصدع الجبال لها فتنهار أمام رقتها و عذوبة لونها.

            كفاكم تستعيرون كلمات عارية لا ثوب لها لكي تعيشون أسطورة الوهم أمام أنفسكم ، فتميلون و تٌميّلون في بحور اللحظات الماضية إلى سجنها حيث يسقط قناعها الأخير.
            أقيموا شعائر العدل عند محراب الحب ، و ارفعوا ستار الظلم عن أفعالكم ، و أفتحوا نوافذ قلوبكم لتستقبلوا أشعة الحب الدافئة لعلكم تدركون حقيقته فتعيدون النظر في قيادة رحلة مشاعركم و وجدانكم من جديد.

            مع التحيات
            رنـــا خطيب

            15/10/2010


            [/frame]



            [/quote
            [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


            الأخت الرائعة
            والأديبة المبدعة
            رنا خطيب
            أهلاً بك من جديد أهلاً بهذه الرسالة الأدبية
            التي تستلب الروح وتنطلق عن قوس الخلود
            والسحرتترجم بشجاعة أدبية نادرة الحقيقة المؤلمةوالأشد إيلاماً وهي أن الحب الحقيقي
            مفتقد فرحم الله العاشقين النبلاء كم رووا بالدم رحلة النسيان التي عادت بهم أكثر انفجاراً
            فلا زالت الحمم حمم الهوى العذري تفيض من وجدانهم وأشلائهم فقد أصبحنا في زمان آخر
            نعاني الكلمات التي صارت كفقاعات ماء سرعان ماتتلاشى في الهواء
            ولست أدري لما شعرت بأن حروفك موجهة لتلك الأقلام التي أساءت إلى طهارة الهوى
            إذ يهتمون بتسويق الكلمات الميتة في سوق المادة ويدّعون أنها تطور
            ما دروا أنهم قتلوا فضيلة الكلمات فالكلمة شرف وأمانة ورسالة
            كما نلاحظ
            ما يسمونه بالأغاني الشبابية كتقليد أعمى لما أتى به الغرب فانحدرت بهم إلى الحضيض
            ولست أدري كيف يأتي من يسمي نفسه بالمطرب بحبيبته معه
            وهي كحلوى مكشوفة لا يتهافت عليها إلا الذباب
            فأين هم من قول أحمد رامي:
            أغار عليك من نسمة الجنوب...


            أختي رنا
            شكراً على على النجمات
            تتلألأ في حروفك التي شكت عنا وروت بالدم
            ما نزفنا فطوبى لك هذه الحروف بل هذه الخيوط التي اجتمعت
            كحلة سماوية نادرة
            من الطهر والعفاف
            دمت بخير وإبداع
            أخوك :مجدي يوسف


            [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
            التعديل الأخير تم بواسطة مجدي يوسف; الساعة 16-10-2010, 09:12.

            تعليق

            • رنا خطيب
              أديب وكاتب
              • 03-11-2008
              • 4025

              #7

              أستاذي الفاضل يسري راغب

              تحية من قلب يكن لك كل التقدير و الاحترام..

              كتبت و كتبت و كنت في كل سطر أقرأه أنتقل فيه إىل الأخر تزداد دهشتي لجمال ما رسمته هنا من أدب الكلمة و رقيها..

              هذه الكلمة ترفعنا عندما تأتي ساكنة و طيبة و رقراقة تستغيثها الروح و تحلق معها حيث لا يمكن أن تطالها يد .. و للأسف تهبط بنا عندما نشوه صورتها و نستخدمها كسوط نجلد من خلالها النفوس و تحط من قيمتها الإنسانية..
              و تبقى كلمة الحب الصادقة في زمان لم يعد لهذه الكلمة وزنا هي من تنتصر في النهاية مهما طال عراكها ..

              أسعدني هذا الوجود البراق الذي أضاء عتمة حروفي و جعلها متوهجة بوجود نور كلماتك..

              دمت بود
              رنا خطيب

              تعليق

              • رنا خطيب
                أديب وكاتب
                • 03-11-2008
                • 4025

                #8
                الأخ عيسى الفاضل

                هلا بحامل الياسمين المعطر بصفاء النفوس و جمالها..

                شكرا لك على المرور الطيب.

                دمت بود
                رنا خطيب

                تعليق

                • رنا خطيب
                  أديب وكاتب
                  • 03-11-2008
                  • 4025

                  #9
                  الأخت الفاضلة منجية بن صالح

                  شكرا لك على هذا المرور الوارف..

                  طوبى للحزن عندما يكون مصدره مقاومة طعنات المنافقين و ما يطفو على سطح هذه المقاومة من ألم .

                  التناقضات جميلة عندما تتوازن لكن تصبح كريهة عندما يطفو أحدهما على الأخر فتفقد طبيعتها.

                  دمت بود
                  رنا خطيب

                  تعليق

                  • منجية بن صالح
                    عضو الملتقى
                    • 03-11-2009
                    • 2119

                    #10
                    [align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    أختي الكريمة رنا
                    في كثير من الأحيان أبحث عن الحب فلا أجده ألأنه أصبح أخرس
                    أم طاردته كلماتنا الخبيثة أم تلفع برداء الحزن لما آل إليه حالنا
                    كنت هنا و كان هذا النداء لعل و عسى يجد آذانا صاغية و قلوبا مدركة
                    لك كل الود و التقدير
                    [/align]

                    تعليق

                    • سليمى السرايري
                      مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                      • 08-01-2010
                      • 13572

                      #11
                      [frame="15 90"]

                      رنا

                      أيّتها القادمة نورسة، فترقص قلوبنا لجمالها.
                      طفلة من السماء تظلّلنا بالحب والجمال.

                      تسكبين على أصابعنا كثيرا من الدفء بمعنى الحب ، في زمن لم يعد يعترف بهذه المشاعر الضروريّة للإنسان.
                      هنا أنت تكبرين كنخلة، تخلقين قاعدة واحدة فقط، للحب والجمال، تمطرين على جفاف القلوب المتيبّسة، فينبت العشب الأخضر.

                      شكرا لك أيّتها الأديبة الرائعة.


                      فائق تقديري واحترامي

                      ~~~~

                      سليمى

                      [/frame]
                      التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 28-10-2010, 21:19.
                      لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                      تعليق

                      • رنا خطيب
                        أديب وكاتب
                        • 03-11-2008
                        • 4025

                        #12
                        الأستاذ الفاضل محمد علاء

                        شكرا لك على هذا الحضور الجميل..

                        منذ زمان لم نلتقيك على صفحاتنا...

                        نعم لو خرج الحب لا أعدم معظم من يدعو ولائه ..فقد تاجروا الكثير بمبادئ الحب و قيمها فشوه صورته الحقيقة .

                        مع الشكر
                        رنا خطيب

                        تعليق

                        • نجيةيوسف
                          أديب وكاتب
                          • 27-10-2008
                          • 2682

                          #13
                          [align=center]غاليتي رنا

                          رسالتك تسافر في مسامات العقل والقلب ، توقظ ما هده من زفرات الروح وتعبها لعيون أخذت تبحث عن حنين أولي يدعوها إلى هذا الضياع حينا والاطمئنان حينا .

                          رسالتك ، قبس قد تهتدي به القلوب المتعبة إن هي أصغت لنداء فكر .

                          وليتها تفعل ،

                          كل التحية لقلم له ضوؤه الذي لا يخفى ووجوده الجميل .

                          كوني بخير أبدا
                          [/align]


                          sigpic


                          كلماتنا أرواحنا تهمي على السطر

                          تعليق

                          • ريما منير عبد الله
                            رشــفـة عـطـر
                            مدير عام
                            • 07-01-2010
                            • 2680

                            #14
                            [align=center]الحب ذلك النهر العذب الذي يروي حقول المشاعر فيحيلها بساتين وأزاهير يانعة يستفيء بظلها من عرف قيمتها
                            أما من فهم الحب بطرق أخرى
                            فقد تاهت سفنه عن مرافئ السعادة
                            شكرا غاليتي
                            حرفك مزهر وروحك مضيئة
                            [/align]

                            تعليق

                            • رنا خطيب
                              أديب وكاتب
                              • 03-11-2008
                              • 4025

                              #15
                              الأستاذ الشاعر مجدي يوسف

                              إنه لشرف عظيم أن أرى حروفك تنقشها على صفحتي ..ترسم معي من خلالها ما يجب أن يكون و ما يجب ألا يكون في تبني المحبين لقضية الحب..

                              فللحب قيمة جمالية و أخلاقية يحب أن يراعي فيها المحب هذه القيم و إلا كان ظالم لنفسه و للحب..

                              دمت بود
                              رنا خطيب

                              تعليق

                              يعمل...
                              X