حُلْمٌ بلا حسام \ مصطفى الصالح

**ربيع عقب الباب** · 15-10-2010, 13:42

رائع هذا الالم
سخي الرحيق
و لو كان بلا حسام
لأنى رأيته هو نفسه حساما !!

محبتي

**مختار عوض** · 15-10-2010, 17:07

لوحة جميلة ترسم قصة الحاقدين على النجاح..
مودتي وتقديري وأمنياتي لك بالنجاح والعلا في كل ما تصبو إليه نفسك..
دمت صديقا وأخا طيبا...

**جمال عمران** · 15-10-2010, 17:28

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

[align=center]أُعجب الجميع بحلم جميل على مرتفع يصعب الوصول إليه
إندهش حينما رآهم يرجمونه بغية إسقاطه
نهرهم فشتموه فاستل عزيمته واندفع هاويا إلى مكانه
كان مسرورا بقطفه
أمَّا هم فقد كانوا يقرؤون الفاتحة بدموع متفجرة،
بعدما أهالوا التراب
على سيفه!!

فيما بعد
كان سعيدا أيضا
لأن كل من يمر بالمنطقة
كان يقرأ على روحه الفاتحة ويمضي
دون أن.. يرجم الوردة!!
[/align]

الاستاذ العزيز مصطفى الصالح
رجموا الحلم سيدى .. لم يسعوإلى تحقيقه أو الوصول إليه .. وبعدما إغتالوا الحلم . كانوا يقرأون الفاتحة ترحماً على موته . لكن الوردة هاهنا أليست جزء باق من الحلم ؟لماذا لا يوالونها بالعناية عل الحلم يولد من بين أوراقها مجدداً ..
دمت مبدعاً .
* جمال عمران *

**آسيا رحاحليه** · 15-10-2010, 17:37

نص معبّر أخي مصطفى..
لكن .. اندفع هاويا ..أليس في هاويا معنى السقوط و أنت ذكرتَ أن الحلم كان على مرتفع ؟
مجرّد ملاحظة أحببتُ مصارحتك بها .
دمتَ أخا وفياّ .

**إيمان الدرع** · 16-10-2010, 05:14

الأخ الصّالح: مصطفى الصّالح:
الموت الحقيقيّ ...عندما تنتهي الأحلام ...وتذبل الورود..
وما رأيت في النصّ الرّائع...إلاّ الأمل الكبير...بغدٍ أجمل ..وبسيفٍ أقوى بعون الله..
دُمتَ بهيّاً ...مشرقاً ....تحيّاتي...

**محمد زعل السلوم** · 16-10-2010, 06:32

سيف الحق مبتور بأيامنا هذه
والحلم أن يستعيده رجال الحق
ولكنه يأبى العودة أحيانا
تحياتي الى ما كتبت
هناك مسرحية عظيمة اعتقد لهنريك أبسن
وتدعى عدو الشعب
الناس لاتبحث هذه الايام الا على مصالحها الخاصة
ولم يعد هناك مايسمى المصلحة العامة
وهي تذكرنا بآية قرآنية عظيمة بما معناه
أنتم تدعونني للذي هو أدنى وأنا أدعوكم للذي هو خير
تحياتي لحسامك وقلمك الجميل
محمد زعل السلوم

**مها راجح** · 16-10-2010, 11:16

نص جميل المعنى ..
تحيتي استاذ مصطفى

**بنت الشهباء** · 16-10-2010, 12:31

أخي الكريم مصطفى

من يريد أن يصعد إلى مراقي النجاح لا يمكن له أن يستسلم ويسقط بهذه السهولة حتى ولو أهالوا التراب عليه ...

أتعرف لمَ ؟؟...

لأن ما حوله ظنّ واهما بأن التراب غطاّه .. لكن ما يلبث أن ينفض التراب عن كاهله ويعيد من جديد بناء ما كان يصبو إليه ؛ خاصة إذا ما كان يعرف يقينا بأن الله حسبه وكافيه ...

**نادية البريني** · 16-10-2010, 18:29

كم تعجبني لغة التّحدّي لغة ينشؤها إصرارالإنسان على الحياة
بلا حسام كان الحلم لأنّ ذاته الصّامدة كانت حساما
اللّغة قويّة أخي العزيز مصطفى
لك تمنيّاتي بالتّميّز دوما
دمت بخير

**مصطفى الصالح** · 16-10-2010, 18:36

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

رائع هذا الالم
سخي الرحيق
و لو كان بلا حسام
لأنى رأيته هو نفسه حساما !!

محبتي

اشكرك استاذي الغالي على هذا المرور الرائع

والقراءة الموفقة

نعم هو ما رايت

فدائما ما تقراني كاملا

خالص الود والتقدير

**بسمة الصيادي** · 16-10-2010, 19:16

الحلم حسام بحد ذاته .. لذلك أرادوا قتله .. ومن ثمّ السير في جنازته ..
ولكنهم ساروا في جنازة أنفسهم .. يشيعون روحا دمرها الحسد .. وفتك بها الشر ..
وبعدها حاولوا استرجاع انسانيتهم عبر إقامة ضريح للشهيد، ونعائه بوردة ..!!
.
.
تراءى لي ذلك الإنسان العبقري أو الأديب، الذي يمضي حياته محاولا التحليق ..
فيسقطونه قبل وأن يقلع .. وما إن يموت .. حتى يصير دمعتهم ومحور حياتهم، ومحط تكريم ..
.
.
يا لهم من شياطين ترجم الأحلام .. وتهزأ من أجنحتها .. فقط لأن هاجسهم الوحيد
تقديم قرابين للتراب .. حتى يعثروا على شيء يقيمون من أجله الصلوات ..
إنهم يشتهون موت الحلم .. أكثر من ولادته ..!
.
.
حزن عميق حمل ملامح السرور والأمل ..
في جعبته أجنحة لا تتطالها أحجارهم ..
وأعود وأكرر ..الحلم حسام بحد ذاته ..
.
.
لوحة أكثر من رائعة .. شفافة لدرجة أنها فتحت النوافذ
لتلك النسائم التي تخترق القلب وتترك فيه عبيرها ..
كنت صادقا ورائعا
شكرا لك
تحياتي

**عبدالرحيم التدلاوي** · 17-10-2010, 10:47

كثيرا ما تكون الاحلام الجميلة سيفا ضد الرداءة
قرات نصا شاعريا يحتفي بالامل
و تلك الوردة الناهضة،ستفوح عطرا و لا شك
مودتي

**محمد مثقال الخضور** · 17-10-2010, 10:53

وكلما قرأ أحد على روحه الفاتحه
كان يُبعثُ من جديد
سيظل حيا رغم حجارة الراجمين
إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها

**تاقي أبو محمد** · 17-10-2010, 12:21

نص راق بكل ما في الكلمة من معنى،الحلم الجميل سيبقى إلى الأبد في عليائه ينتظر من يقطف أزهاره حتى وإن أهالوا عليه التراب ....تحيتي لألقك الزاهرأستاذي الجليل ،مصطفى الصالح.

حُلْمٌ بلا حسام \ مصطفى الصالح

حُلْمٌ بلا حسام \ مصطفى الصالح

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث