إسطوره إغريقيه وجمال إمرأه شرقيه...رقيه المنسي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رقيه المنسي
    أديب وكاتب
    • 01-01-2010
    • 591

    إسطوره إغريقيه وجمال إمرأه شرقيه...رقيه المنسي

    [align=center]


    لا تتضرع لتجاورني خلودي
    ولا تسألني عما يجتاحك بوجودي
    فخلودي كآلهة العشق فى إسطوره يونانيه
    ووجودي كوجود الشمس فى وجهه إمرأه شرقيه
    لا تملك أن تكفر بي إن أنت أردت
    وستسجد فى كل صباح إذ أنا قررت
    وتطوف بعمرك محرابي
    وستحيا ليلك بضيائي
    وستبقى ذليلاً فى سجني
    وستبقى حبيساً فى عيني
    وستبقى تصارع من أجلي
    ستقدم جسدك قرباناً
    وأكون لروحك سجاناً
    وستبقى بحدودي شريد
    وسأفني وجودك وازيد

    فأنا إسطوره يونانيه
    وجمال إمرأه شرقيه
    أسقيتُها من نهر جحودك
    أسكنتها أرض جمودك
    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة رقيه المنسي; الساعة 16-10-2010, 05:45.
    تعبت من البحر
    لكن قلبى يصر عن البعد عن بؤس برىء

  • ريما منير عبد الله
    رشــفـة عـطـر
    مدير عام
    • 07-01-2010
    • 2680

    #2
    [align=center]
    عزة وإباء في حروفك
    وشموخ يدل على كبرياء أنثى تثق بمقدرتها
    ..
    تحياتي لك
    لعلك على السعادة تتربعين
    [/align]

    تعليق

    • د.مازن صافي
      أديب وكاتب
      • 09-12-2007
      • 4468

      #3
      [align=center][align=center]ربما العنوان له أكثر من مدلول .. فحين يكتب العنوان بــ " إسطورة إغريقية " فسوف نذهب مباشرة الى الميثولوجيا .. وحين نخترق جدر الميثولوجيا سوف نصطدم بزوايا الأساطير الاغريقية التي تغرق دائما في استخدام المدلولات الدينية .. وبالتالي تحدث نوعا من إختراق للممنوع على مستوى القبول الفردي أو الشعبي أو حتى الأدبي .. وفي الحقيقة إنه لا يوجد تعريف علمي للميثولوجيا يعني بالضرورة أنها كاذبة.
      في السياق العلمي كلمة أسطورة تعني "قصة مقدسة" أو "قصة تقليدية" أو "قصة عن الآلهة"، لكنها لا تعني "قصة مكذوبة".
      لذا يستخدم العلماء كلمة "أساطير دينية" بدون قصد الإساءة إلى الدين (على سبيل المثال، العالم قد يسمي الكتب الدينية المسيحية "أساطير" بدون قصد الإساءة الأديان ..


      الأسطورة في معناها : إنها حكاية او حدث باطل أي ممنوع وبالتالي يستحق العقوبة أو استحق العقوبة ..



      نعود الى النص هنا ..

      خلودي كآلهة العشق فى إسطوره يونانيه
      ووجودي كوجود الشمس فى وجهه إمرأه شرقيه

      تكفر بي
      وستسجد
      وتطوف

      محرابي
      وستحيا

      بضيائي

      قرباناً
      لروحك
      سأفني وجودك



      فأنا إسطوره يونانيه
      وجمال إمرأه شرقيه


      هنا ظهر المعنى الذي اريد أن يصل له القاريء ..
      وهنا أترك المجال للمختصين ليقرروا ..

      هل النص بالفعل عبارة عن أدب الأسطورة الاغريقية " اليونانية "
      أم أنه مجرد محاكاة وخروج عن النص وبالتالي وقع المحظور
      بتوظيف مدلولات دينية " اسلامية " مباشرة وردت في النص
      أم أن ألأمر هو تأثر واقتباس مدلولات من القرآن الكريم ومزجها في اسلوب قصصي يشبه حكايات الأساطير ..


      شكرا للدعوة الكريمة من جلاديولوس المنسى
      ولرقيه المنسى .. إحترامي وتقديري


      [/align][/align]
      التعديل الأخير تم بواسطة د.مازن صافي; الساعة 16-10-2010, 10:35.
      مجموعتي الادبية على الفيسبوك

      ( نسمات الحروف النثرية )

      http://www.facebook.com/home.php?sk=...98527#!/?sk=nf

      أتشرف بمشاركتكم وصداقتكم

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #4
        لا تتضرع لتجاورني خلودي
        لا تسلني عما يجتاحك بوجودي
        فخلودي كآلهة العشق
        ووجودي كالشمس
        لا تملك أن تكفر بي
        تسجد فى كل صباح إذ أنا قررت
        تطوف بعمرك محرابي
        تحيا ليلك بضيائي
        تبقى ذليلاً فى سجني
        تبقى حبيساً فى عيني
        تبقى تصارع من أجلي
        تقدم جسدك قرباناً
        وأكون لروحك سجاناً
        وستبقى بحدودي شريد
        أفني وجودك وأزيد

        فأنا إسطورة يونانية
        وجمال امرأه شرقية
        أسقيتُها من نهر جحودك
        أسكنتها أرض جمودك

        ليتك أستاذة كنت أكثر امتلاء بالحالة
        لتفجرالحديث ، و أصبح أكثر عمقا
        و أيضا أصبح الحروف أكثر إشراقا و جمالا

        حديث المشاعر ربما لا يؤخذ هكذا ، فعلينا أن نتقبل ما بحت به هنا ، دون أى تدخل ، و لكن و لأنني أتعامل مع نص أدبي ، و ليس مشكلة تريد حلا
        لذا فأنا أشد على يدك .. أن غوصي أكثر ، ادخلي الحالة قوية و لا تهابي اللغة
        فقط نحاول الابتعاد عن تلك الالفاظ التى ترسخت بمعناها الدينى فى قلوب و أرواح المؤمنين .. !!
        أنا لا أحمل أى غضاضة فى أن تكتبي ما تشائين
        بشرط أن تكون العفوية و الصدق هى حصان العربة
        و أنا أرى أن ما أتي هنا كان لعبا بالحديث ، فما عهدت أنثى شرقية تتعامل أو تقتص ممن كان حبيبا لها على هذه الشاكلة و بكل تلك القسوة !!

        شكرا أستاذة و أنتظر دائما ما يجود به قلمك

        نسيت أمرا مهما للغاية ، ألا وهو تكرار بعض الألفاظ ، و فى مساحة ضيقة للغاية ، و هذا من شأنه أن يضعف العمل ، و يذهب به إلى العادية
        و أقول لك لغتنا غنية ، و تحمل الكثير من المرادفات كثيرة ومتشعبة الدلالات ، فانهلي من لغتك ، وحذار من التكرار فهذا غير مفيد !!
        sigpic

        تعليق

        • رقيه المنسي
          أديب وكاتب
          • 01-01-2010
          • 591

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة
          [align=center]
          المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة
          عزة وإباء في حروفك
          وشموخ يدل على كبرياء أنثى تثق بمقدرتها
          ..
          تحياتي لك
          لعلك على السعادة تتربعين
          [/align]

          استاذه ريما
          شرفتنى كلماتك
          اما عن
          لعلك على السعاده تتربعين

          ميديا وتحول المرأه من كائن رقيق الى القسوه والشراسه اذا استهدفت بمشاعرها

          ما ظنك بسعاده ميديا بعد الانتقام وقتل طفليها
          تحياتى
          التعديل الأخير تم بواسطة رقيه المنسي; الساعة 16-10-2010, 12:42.
          تعبت من البحر
          لكن قلبى يصر عن البعد عن بؤس برىء

          تعليق

          • محمد زكريا
            أديب وكاتب
            • 15-12-2009
            • 2289

            #6
            لستِ مستبدة
            بل أنتِ تحيطين محبوبكِ بهالة نوركِ الخرافية
            وكأني بهِ ينادي ((أناراضٍ بالذي ترضى بهِ ليَّ ... من لو قالتْ مُتْ ..ماقلتُ لا ))
            فإن خرج عن قوانين الطاعة وأصول العشق ... لوجد السيف طريقاً إلى رقبتهِ طوعاً
            \\
            ليت النص أطول ... وليتكِ ابتعدتِ في بعضِ المقاطع عن السجعية المتعمدة
            \\
            بكل الود
            تقبلي مروري آنستي
            نحن الذين ارتمينا على حافة الخرائط ، كحجارة ملقاة في مكان ما ،لايأبه بها تلسكوب الأرض
            ولاأقمار الفضاء
            .


            https://www.facebook.com/mohamad.zakariya

            تعليق

            • نفيسة شادي
              أديب وكاتب
              • 28-05-2010
              • 218

              #7
              [align=center]
              نص يأخذ هيبته من لحظاته
              في لحظة التعدد والثنائي والتفرد وحضور الكلام فيه مشتعل بالخلق
              هي المرأة في اسمى صورة لاتسقط ...تبني كينونتها من محاكاتها لعناصر التكوين ..تنسج اسطورتها من عناصرها تخييليا وذهنيا وحسيا ...متفجرة بالوجود الأولي .. تطلق من القلب والعين كل أشعة الحياة لكن قد تصبح قاتلة في لحظة الجحود بها
              الكريمة رقية المنسي
              نص يحيل بنا الى لحظة اشتهاء لحالة عشق ممكنة ومستحيلة
              تحيتي وتقديري نفيسة
              [/align]
              الحياة لاتقاس بعدد الأنفاس التي نتخذها، ولكن من اللحظات التي تأخذ أنفاسنا بعيدا.
              مايا أنجيلو

              تعليق

              • حكيم عباس
                أديب وكاتب
                • 23-07-2009
                • 1040

                #8
                الفاضلة رقية المنسي
                تحية عطرة


                لا يوجد إنسان لا يملك ما يقوله فنّا أو أدبا ، فالكتابة الأدبية و التّفنن ، صفتان ملازمتان للإنسان بطبيعته ، ما يلزمنا فقط أن نمتلك الأداة و الفكرة ، و نحسّ الايقاعات الشعورية .
                الأداة هي اللغة ، تحدث عنها أخي و أستاذنا جميعا "الربيع" ، أما ايقاعات الشعور ، فهي واضحة و بارزة بقوة هنا ، و تكشف عن شفافية و شاعرية تحتاج للعناية فقط .
                برأيي أختي الفاضلة ، النّص لدية إشكالية واحدة فقط ، تتفرع عنها باقي الأشياء الجزئية ، و الإشكالية هي وضوح الفكرة.
                السؤال : عن ماذا يريد النّص التحدث؟ عن "المرأة" بشكل عام ، كذات و كيان و رمز للأرض و الخصوبة و أيقونة للعشق و إلهة مُلهمة ، و طاقة تدفع الحياة إلى الأمام ، أم عن إمرأة واحدة بحدّ ذاتها؟
                أي ، هل النّص سيتحدث عن تلك الكينونة الأنثوية ، أم عن تجربة محدّدة لإمرأة محدّدة؟؟
                لا أعتقد أن بالأمكان التزاوج بين الفكرتين في هذا الجنس الأدبي "الخاطرة" الكثيف و القصير.
                لنرى:-
                يبدأ النّص موفقا و قويا بالحديث عن المرأة "الأيقونة" أي الحالة الأولى ، إلاّ أنه في السطر الخامس ((
                وستسجد فى كل صباح إذ أنا قررت )) تظهر هذه العبارة : "إن أنا قرّرت" ، فتكسر التدفق و التسلسل و تربطة بإمرأة واحدة محدّدة ، فيظهر الشرخ الأول.

                ثمّ يعود النّص للتدفق و الإنسياب في سياق الفكرة الأولى "المرأة الايقونة" ، لكن بعد ثمانية سطور تظهر الجملة هذه ((
                وسأفني وجودك وازيد )) التي تقبل الوجهين ، لكنها تميل أكثر للتعبير عن تجربة إمرأة واحدة محدّدة ، فيحدث الشرخ الثاني ، و تزيد من التنافر بين أجزاء فكرة الخاطرة.

                ثم تأتي الأسطر الأربعة الأخيرة لتقفل الخاطرة على أن الفكرة و النص يدوران حول تجربة محدّدة لإمرأة محدّدة ، واحدة بعينها ، تكشف هذه الأسطر أن هناك فعلا إمراة محددة غاضبة وناقمة من أجل تجربة ما ، كل الذي سبق و أوحى بأنه حديث عميق ، عن أيقونة المرأة ككيوننة كونية ، لم يكن سوى بعض غضب إمرأة ، و كان هنا الشرخ الثالث الذي أضر بشكل عميق و جذري بالنّص .

                الحديث عن كينونة الأنثى و علاقتها بالرّجل ، حديث عميق و ذو طابع إنساني شامل ، بل كوني ، و الحديث وفق تجربة إمرأة محدّدة ، يختص بحالة ، أصغر و أقل تعميما ، فتظهر الفكرة هنا رغم الأساس المتين الذي بُني طيلة النّص ، تظهر سطحية ، طفولية .....
                أستخدم هذا التشبيه لأكون مفهوما ، ناطحة السحاب بناية ضخمة و عملاقة ، (و لتكن تمثل الحالة المحدّدة للمرأة) لكن إن وضعنا ناطحة السحاب بجانب جبل (و ليمثل الجبل الحالة الكونية للمرأة) سنجد كم هي ناطحة السحاب ضئيلة و صغيرة...

                لو استثنينا الحالة اللغوية التي تحدث عنها الأستاذ ربيع ، و استثنيتُ جملتين ، تحدثا إشكالا يطول الحديث فيه ، و هما الجملتان الللتان تتحدثان عن الشمس في وجه إمرأة شرقية ، و خلود ألهة العشق اليونانية ، لو استثنيناهما ، لكان بناء النّص كفكرة و مضمون ، حتى آخر أربع سطور ، قويا متينا عميقا إنسانيا كونيا شاملا ، و حين نعرف أن الكاتبة إمرأة ، لزاد الفكرة قوة و جمالا... إلاّ أن اختلاط الحالة الخاصة بإمرأة محددة بالحالة الكونية للأنثى ، ضيّع علينا هذه الفرصة..

                تحية كبيرة لك أخت رقية ... خيوط الحرير بين يديك و هذا هو الأهم .. ما عليك إلاّ أن تمارسي الغزل مرّة تلو مرة..

                حكيم

                تعليق

                • زكي دميرجي
                  أديب وكاتب
                  • 05-12-2009
                  • 101

                  #9


                  الأستاذة القديرة
                  رقية المنسي
                  ربما التوظيف الأسطوري للرموز لم يؤت أكله كما أريد له والمفردات المتكررة منحت لوحة الصورة الشعرية ألوانا محددة فقط أحاطت النص بهالة قيدت عفويتة
                  ولكنه نص مثير للتأمل ومحاولة لرسم تجربة انسانية لابد أن نتوقف عندها بكل احترام
                  وربما أحسست بها
                  وكأنها همسات احتياج خافتة
                  ودعوة للحبيب رغم الجفاء
                  تغلفها امرأة ذات كبرياء
                  وهل الوعيد سوى أعذارها حين تتمسك بآخر خيط للود
                  وكأنها تعلم أن الحب لازال يبحر كسفينة رغم أن الأشرعة غابت بعيدة فتصرخ من اللا شعور عسى الأحبة أن يستيقظوا ...
                  وجدته كبستان زهر سيتعتق عطرا بمحبرتك فاستمري
                  ولروحك شتائل الياسمين أستاذتي
                  واحترامي


                  التعديل الأخير تم بواسطة زكي دميرجي; الساعة 17-10-2010, 16:34.

                  تعليق

                  • رقيه المنسي
                    أديب وكاتب
                    • 01-01-2010
                    • 591

                    #10
                    د. مازن

                    احترت كثيرا للرد على مداخلتك
                    صدقا ما كتبته من منظورى ليس الا كلمات بخاطرى
                    تحياتى واحترامى
                    تعبت من البحر
                    لكن قلبى يصر عن البعد عن بؤس برىء

                    تعليق

                    • رقيه المنسي
                      أديب وكاتب
                      • 01-01-2010
                      • 591

                      #11
                      استاذ ربيع

                      اشكر لك مداخلتك البناءه
                      وما سطرته لكم مجرد محاوله

                      شرفنى مرورك
                      تعبت من البحر
                      لكن قلبى يصر عن البعد عن بؤس برىء

                      تعليق

                      • دكتور مشاوير
                        Prince of love and suffering
                        • 22-02-2008
                        • 5323

                        #12
                        [align=center]
                        جميلة الخاطرة وراقي أحساسكِ ..
                        دام القلم والأحساس
                        [/align]

                        تعليق

                        • رقيه المنسي
                          أديب وكاتب
                          • 01-01-2010
                          • 591

                          #13
                          اتجاوز المداخلات فاعذرونى

                          دكتور مشاوير
                          اشتقناك كثيرا بيننا
                          اتمنى ان تكون عودا اخيره بلا انقطاع اخر
                          صدقا اشتقت قراءه اسمك بين الاعضاء

                          تحياتى
                          تعبت من البحر
                          لكن قلبى يصر عن البعد عن بؤس برىء

                          تعليق

                          • مخلص الخطيب
                            أديب وكاتب
                            • 12-04-2010
                            • 325

                            #14
                            [align=right] غاليتي رقية[/align][align=right]

                            كلماتك مليئة بمشاعر ذاتية لا تتطرق لكل النساء. إنها خاطرة شخصية قد تعبر عما تشعرين به، وقد تخاطبين من أحببتيه أو من تحبينه، قد تخاطبين من لا تعثري عليه، ومن هنا تأتي نبرتك القوية.

                            لا أهمية لصحة اللغة فأنت أردت أن تعبري عن شعور آني وقد وُفـّـقت، فهنيئاً لكِ. بيد أني سأضع نفسي ناصحاً كما فعل إخوتي محقين (لا تنزعجي).

                            حاولي الكتابة باللغة المصرية العامية الرائعة، ثم قَرّبيها ما استطعت من الفصحى، وهكذا، ما من أحد يلوم. أو
                            ابذلي كل ما بوسعك للتعبير بلغة عربية صحيحة ودقيقة وواضحة مستعملةً أسهل الكلمات وأكثرها سلاسة.

                            أكرر أن أهم ما في الأمر هو أنك قد أبدعت بالتعبير عن مشاعرك الحالية، وهذا قد وصل للجميع بسهولة، فأنت محبوبة من الجميع وكذلك مواضيعك، فانظري إلى الكم الهائل من المشاركين والقراء. كلنا معجبون بما أبديتيه من أحاسيس.

                            مودة وسلام.
                            [/align]
                            التعديل الأخير تم بواسطة مخلص الخطيب; الساعة 18-10-2010, 13:02.
                            استعادة فـلـسطـين كامـلة

                            تعليق

                            • بلال عبد الناصر
                              أديب وكاتب
                              • 22-10-2008
                              • 2076

                              #15
                              لقد ولى زَمَنُ الأسَاطِيري !
                              فلا وُجود للعشقْ الاغريقي !
                              ولا لآلهة اليونانْ !
                              فتريثْ إنكَ قادمٌ من
                              التَاريخْ

                              تعليق

                              يعمل...
                              X