تويت
عشاء فاخر
[frame="14 98"]
في اللقاء الأخيرأصرُّوا على الاحتفاء به؛ فكان قلبه هو طبق الشواء المفضل!!
[/frame]
-
[frame="14 98"]
-
[align=center]
لا أدري لما وصلتني بـ
العشاء الأخير
[/align] -
المشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركةلم تذهبي بعيدا أخيتي..
كنتُ على وشك ذلك..
مودتي.
تعليق
-
الاستاذ مختار عوضالمشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
يكمن جمال النص فى الضمير . (به - قلبه ) .. وانت قصدت هذا بحرفية متقنة ..
إن كان الإحتفاء بغزال ، أو كبش ، إو ديك رومى .. فلهم الحق فى الإحتفاء والفرح والهيصة ..!!!!
أما إن كان الضمير مقصود به صديق غدروا به .. وخانوه فبئس الرفقة وبئس الصحاب ..
تحيتى لك
* جمال **** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
الاخ مختار عوضالمشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
لدينا مثال شعبي يقول: الذي اكل نتاع الناس لزم إخلص
وما دام بطلنا يحضر الفاخر عليه ان يصبر...
فكل من يحضر هنا يدرك جيدا مقاصد المأدبة...
تقبل مروري .... قروي[FONT=Times New Roman] [/FONT]تعليق
-
إنه اللقاء الأخير للمنافقين ..
لم يجعلوها (ختامها مسك)..
تحيتي وتقديري استاذ مختار عوضرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركةطبعا لا مجال - أخي جمال - سوى للقراءة الثانية..
تقبل مودتي وتقديري لك..
شكري وامتناني.
تعليق
-
[align=center]
ستتوالى لقاءاتهم حتى يحرق الشواء قلوبهم
فاليوم لهم والغد ما بالهم ....!
[/align]تعليق
-
تلاعب جميل لخلق التشويش اللذيذ
اما انهم احتفلوا به حقا او كان قلبه فريسة
و الغالب اننا في عالم السباع لا يحب النجاح و بالتالي فانه كان ضحية
هي قراءة اسقاطية لانها مستمدة من واقع عربي كالح
مودتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة قروي مبارك مشاهدة المشاركةالأخ الكريم قروي مبارك
أشكر لك حضورك وقراءتك..
مودتي وتقديري لك.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركةتقديري لمرورك أستاذة مها راجح..
تقبلي امتناني لقراءتك الواعية..
مودتي لك.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركةنعم.. صدقتِ أختي الراقية جلاديولس..
سعدت كثيرًا بعودتك إلى نصي المتواضع..
كل المودة لك.
تعليق
-
احتفاء ليس له مثيل إذا كان قلب الضيف هو الوليمة التي تشوى على نار هادئة...لو كنت مكانه لما أخذت قلبي معي إلى مأدبة توقد فيها نار...تحيتي لألقك الزاهر أستاذ عوض.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركةالصديق الجميل والقاص المبدع
عبد الرحيم التدلاوي
شكرا لقراءة جميلة وحضور رائع..
امتناني لروحك..
دمت نقيا وتقيا.. (معاكسة)
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
هو الغدر ؛ والطعنة التي تأتي من الأقربين
وكما نقول يوم لهم ويوم عليهم ..
نص موجع يعري هذا العصر المليء بالخيانة ...
سلم الساعد
رائع وأكثر
دمت ودام العطاء
تحيتي وتقديري
تعليق
تعليق