حلزون

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مبروك السالمي
    أديب وكاتب
    • 21-11-2009
    • 357

    حلزون

    رغب في أن يكون أسرع مخلوق في العالم... خرج من قوقعته وتركها في مكان آمن... لما أنهى السباق عاد إليها فلم يجد ها... لم يتحمل البقاء في العراء... ذهب عند صديقه يتوسله كي يأويه...
    أجابه:
    -القوقعة لا تتسع إلا لحلزون واحد...
  • مختار عوض
    شاعر وقاص
    • 12-05-2010
    • 2175

    #2
    إنها سنة الحياة يا صديقي..
    نص إسقاطي جميل..
    مودتي لك.

    تعليق

    • مُعاذ العُمري
      أديب وكاتب
      • 24-04-2008
      • 4593

      #3
      طموح فوق الممنوح،
      فلا ترفعْ مستوى سقف أهدافك، وإلا أهدافك أجهزت عليك!

      ورغبة بانطلاقة من غير دراية ودراسة، ومن غير خطة بدلية في حال انقلاب الموقف وترديه وخروجه عن السيطرة

      لكن ليس ها هنا البلاء، البلاء في أن الحلزون الطامح لم يتعلم ولم يرتدع، وراح يبلي صديقه ببلاه

      من متى كانت القوقعة الواحدة ملجأ لأكثر من حلزونة؟!
      كل هذا مفهوم، لكن ما يصعب فهمه، رغبة الحلزونة أن تسرع!

      اشتمل النص على دروس لمن أراد أن ينطلق مسرعا

      تحية خالصة
      صفحتي على الفيسبوك

      https://www.facebook.com/muadalomari

      {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

      تعليق

      • مبروك السالمي
        أديب وكاتب
        • 21-11-2009
        • 357

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
        إنها سنة الحياة يا صديقي..
        نص إسقاطي جميل..
        مودتي لك.
        أستاذ مختار عوض
        سرني تواجدك وتفاعلك مع هذه المحاولة.
        مودتي

        تعليق

        • مبروك السالمي
          أديب وكاتب
          • 21-11-2009
          • 357

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
          طموح فوق الممنوح،
          فلا ترفعْ مستوى سقف أهدافك، وإلا أهدافك أجهزت عليك!

          ورغبة بانطلاقة من غير دراية ودراسة، ومن غير خطة بدلية في حال انقلاب الموقف وترديه وخروجه عن السيطرة

          لكن ليس ها هنا البلاء، البلاء في أن الحلزون الطامح لم يتعلم ولم يرتدع، وراح يبلي صديقه ببلاه

          من متى كانت القوقعة الواحدة ملجأ لأكثر من حلزونة؟!
          كل هذا مفهوم، لكن ما يصعب فهمه، رغبة الحلزونة أن تسرع!

          اشتمل النص على دروس لمن أراد أن ينطلق مسرعا


          تحية خالصة
          أستاذ معاذ العمري حياك الله.
          سعدت بمرورك البهي وبقراءتك التي أضاءت النص.
          مودتي

          تعليق

          • تاقي أبو محمد
            أديب وكاتب
            • 22-12-2008
            • 3460

            #6
            كان عليه أن يتقوقع على نفسه ما دام فرط في حصنه، أحينا أهدافنا تذهب بنا إلى أبعد مما هو أهم بالنسبة لنا دون وعي منا ،فنجد أنفسنا كما الحلزون في العراء حاكمين على أنفسنا بالإعدام.


            [frame="10 98"]
            [/frame]
            [frame="10 98"]التوقيع

            طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
            لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




            [/frame]

            [frame="10 98"]
            [/frame]

            تعليق

            • بسمة الصيادي
              مشرفة ملتقى القصة
              • 09-02-2010
              • 3185

              #7
              بعض الأجلام لا يجب أن نحلق نحوها .. لأنها ستكون آخر محطة في حياتنا .. ومن ثم الموت بكل أشكاله ..
              كان عليه أن يحسب الأمر مرارا .. وأن يتعلم من خطأه .. ولكن ذلك لم يحصل .. لأنه أردا توريط صديقه أيضا
              .. ومضة جميلة توجيهية لمن ينطلق بتهور نحو أحلام تعسفية ..
              شكرا لك
              كل الود
              في انتظار ..هدية من السماء!!

              تعليق

              • مبروك السالمي
                أديب وكاتب
                • 21-11-2009
                • 357

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
                كان عليه أن يتقوقع على نفسه ما دام فرط في حصنه، أحينا أهدافنا تذهب بنا إلى أبعد مما هو أهم بالنسبة لنا دون وعي منا ،فنجد أنفسنا كما الحلزون في العراء حاكمين على أنفسنا بالإعدام.
                أخي تاقي أبو محمد.
                أسعدني مرورك البهي وقراءتك المضيئة للموضوع.
                مودتي

                تعليق

                • مبروك السالمي
                  أديب وكاتب
                  • 21-11-2009
                  • 357

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
                  بعض الأجلام لا يجب أن نحلق نحوها .. لأنها ستكون آخر محطة في حياتنا .. ومن ثم الموت بكل أشكاله ..
                  كان عليه أن يحسب الأمر مرارا .. وأن يتعلم من خطأه .. ولكن ذلك لم يحصل .. لأنه أردا توريط صديقه أيضا
                  .. ومضة جميلة توجيهية لمن ينطلق بتهور نحو أحلام تعسفية ..
                  شكرا لك
                  كل الود
                  الأخت بسمة الصيادي.
                  أشكرك على المرور وعلى التحليل المركز.
                  كل الود وكل التقدير

                  تعليق

                  يعمل...
                  X