أحبك
.........
يا ذات صمت الحب
عودي ألى قدري
عودي إلى قلبي
إشتقت أشرب سكرا
وأذوب في صمت الكرى
وأداعب النجمات
علّ البدر
يخجل أنني
أحببت أجمل منه يوما
يا تُرى ...؟
هل تسمعين الصوت ؟؟؟
إني أكاد من اْرتجاف القلب
أشعر أنني
أحيا على أصداءِ موتي
ولو اْنني
أحببت في لقياكِ فنَّ الموت ...!!
أحببت عند لقائنا
همس السَحَرْ ..
همس المجون
همس العيون إذا
أطالت في النظرْ...
عيناكِ آآآهِ من عينيك
لولا نظرتِ كما نظرتِ إلي اليوم
يا قدري
وإلى الجبال
لتكدست تبكي حنينا ناعما
ورأيت في الظلمات دمعٌ من حجر
............
حتى أخاديد البحار
وتلابيب الأفق
تبكي بنور الحب
وتصب حُمرة هولها
في وجنتيكِ ..
ولا أكذبْ
عليكِ
فالحب حتى وأنت تكابدين القول إرحلْ
...
أحبه
.....
وأشاطر القول المدجج بالرسوم
المضحكة
أنْ ... إرحلْ ..!
وأُدير ظهري مدركا ( إرحلْ )
لكنني كاذب
فلست بهارب
ولا أمضيت عمري في هواكِ
بطلا أُحاربْ
كي تقولي إرحلْ
.....
بل إنني أكذب
وأكذب
كي تعودي عن قرارك
وأراكِ نحوي تركضين
وأراكِ تمسكين
خيال بعضي
وأنا لا زلت معكِ
أعوم على بحارك
لن أرحل
يا ذات أنثى ...!
يا كل أمسي
يا حب حاضري
ونقاء غدي
أحبكِ
والحب أصدق ما جرى
فمن الطبيعي ِ
الأكيد حبيبتي
من أنني
عند اللقاء أمام عينيك
وأنا أدب على الثرى ...!
أبدو ضعيفا ...
إن هب نور الحب من عينيك
أغدو جريحا
قتيلا
لا اُحسُ
ولا أرى
.........
يا ذات صمت الحب
عودي ألى قدري
عودي إلى قلبي
إشتقت أشرب سكرا
وأذوب في صمت الكرى
وأداعب النجمات
علّ البدر
يخجل أنني
أحببت أجمل منه يوما
يا تُرى ...؟
هل تسمعين الصوت ؟؟؟
إني أكاد من اْرتجاف القلب
أشعر أنني
أحيا على أصداءِ موتي
ولو اْنني
أحببت في لقياكِ فنَّ الموت ...!!
أحببت عند لقائنا
همس السَحَرْ ..
همس المجون
همس العيون إذا
أطالت في النظرْ...
عيناكِ آآآهِ من عينيك
لولا نظرتِ كما نظرتِ إلي اليوم
يا قدري
وإلى الجبال
لتكدست تبكي حنينا ناعما
ورأيت في الظلمات دمعٌ من حجر
............
حتى أخاديد البحار
وتلابيب الأفق
تبكي بنور الحب
وتصب حُمرة هولها
في وجنتيكِ ..
ولا أكذبْ
عليكِ
فالحب حتى وأنت تكابدين القول إرحلْ
...
أحبه
.....
وأشاطر القول المدجج بالرسوم
المضحكة
أنْ ... إرحلْ ..!
وأُدير ظهري مدركا ( إرحلْ )
لكنني كاذب
فلست بهارب
ولا أمضيت عمري في هواكِ
بطلا أُحاربْ
كي تقولي إرحلْ
.....
بل إنني أكذب
وأكذب
كي تعودي عن قرارك
وأراكِ نحوي تركضين
وأراكِ تمسكين
خيال بعضي
وأنا لا زلت معكِ
أعوم على بحارك
لن أرحل
يا ذات أنثى ...!
يا كل أمسي
يا حب حاضري
ونقاء غدي
أحبكِ
والحب أصدق ما جرى
فمن الطبيعي ِ
الأكيد حبيبتي
من أنني
عند اللقاء أمام عينيك
وأنا أدب على الثرى ...!
أبدو ضعيفا ...
إن هب نور الحب من عينيك
أغدو جريحا
قتيلا
لا اُحسُ
ولا أرى
تعليق