حملت الهلع بين جوانحها وركضت سائرة نحو المجهول بغربة الزمان والمكان
وما أن وصلت مرحلة السكون
استيقظت الطبيعه العدائية فى نفسة لتجد أنة قذف إنسانيتها بلا رحمة
لتهرق مشاعرها تحت الاقدام
وما أن وصلت مرحلة السكون
استيقظت الطبيعه العدائية فى نفسة لتجد أنة قذف إنسانيتها بلا رحمة
لتهرق مشاعرها تحت الاقدام
تعليق