[poem=font=",7,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/11.gif" border="solid,6," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالمِينَا=أَنَّ الرِّضَا هوَ زَادُ الصَّابرِينَا
إِنْ كُنْتُ ذَا رَحْمَةٍ حَقًّا إِلَهِي=فَإِنَّكَ اللَّهُ خَيْرُ الرَّاحمِينَا
تَحْتَ الثَرى رَقَدَتْ والمَوْتُ حَقٌّ=عَلَى العِبَادِ وَإِنْ عَاشُوا سِنِينَا
تَحْتَ الثَرى رَقَدَتْ وَالْقَلْبُ رَاضٍ=فَبَسْمَةُ الوَجْهِ حَالُ الصَّالِحينَا
رُحْمَاكَ رَبِّي بِمَنْ أُكْرِمْتُ حِينَا=فَاغْفِرْ لَهَا وَلِكُلِّ المُؤْمِنِينَا
مِنْ كُلِّ فَجٍّ أَتَيْنَا مُسْرِعِينَا=وَالْقَلْبُ يَبْكِي لِِأُمِّ العائِدِينَا
لَمَّا رَأَيْنَا ضِيَاءً قَدْ تَجَلَّى=أضْحَى الرِّضَا هوَ زَادُ الحامدِينَ
كَرِيمَةً خُلْقُهَا الإسْلامُ عَاشَتْ=شَرِيفَةً طَبْعُهَا قَدْ سَادَ فِينَا
كَالشَّمْسِ فِي دِفْئِهَا قَدْ أَوْرَثَتْنَا=أَمِينَةً أَنْبَتَتْ زَرْعاً أَمِينَا
فِي دَائِها كَمْ وَكََمْ عَانتْ بِصَبْرٍ=كَمْ كَانَ قَلْبِي لَهَا حَقًّا حَزِينَا
أرْثِيكِ والقلبُ بَاكٍ رَغْمَ صَبْرِي=فَالحُزْنُ مَا زَالَ قَسْراً يَعْتَرِينَا
أُمَّاهُ إِنِّي لأرْجو أَنْ تَكُونِي=شَهيدةً عِنْدَ رَبِّ العَالمِينَ
رُبَّاهُ إِنِّي عَلى عَهْدِي سَأبْقَى=ما دمْتُ باراً لِأُمِّ الصَّابرِينَا
[/poem]
[align=center]محمد سمير السحار
21\10\2010 [/align]
الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالمِينَا=أَنَّ الرِّضَا هوَ زَادُ الصَّابرِينَا
إِنْ كُنْتُ ذَا رَحْمَةٍ حَقًّا إِلَهِي=فَإِنَّكَ اللَّهُ خَيْرُ الرَّاحمِينَا
تَحْتَ الثَرى رَقَدَتْ والمَوْتُ حَقٌّ=عَلَى العِبَادِ وَإِنْ عَاشُوا سِنِينَا
تَحْتَ الثَرى رَقَدَتْ وَالْقَلْبُ رَاضٍ=فَبَسْمَةُ الوَجْهِ حَالُ الصَّالِحينَا
رُحْمَاكَ رَبِّي بِمَنْ أُكْرِمْتُ حِينَا=فَاغْفِرْ لَهَا وَلِكُلِّ المُؤْمِنِينَا
مِنْ كُلِّ فَجٍّ أَتَيْنَا مُسْرِعِينَا=وَالْقَلْبُ يَبْكِي لِِأُمِّ العائِدِينَا
لَمَّا رَأَيْنَا ضِيَاءً قَدْ تَجَلَّى=أضْحَى الرِّضَا هوَ زَادُ الحامدِينَ
كَرِيمَةً خُلْقُهَا الإسْلامُ عَاشَتْ=شَرِيفَةً طَبْعُهَا قَدْ سَادَ فِينَا
كَالشَّمْسِ فِي دِفْئِهَا قَدْ أَوْرَثَتْنَا=أَمِينَةً أَنْبَتَتْ زَرْعاً أَمِينَا
فِي دَائِها كَمْ وَكََمْ عَانتْ بِصَبْرٍ=كَمْ كَانَ قَلْبِي لَهَا حَقًّا حَزِينَا
أرْثِيكِ والقلبُ بَاكٍ رَغْمَ صَبْرِي=فَالحُزْنُ مَا زَالَ قَسْراً يَعْتَرِينَا
أُمَّاهُ إِنِّي لأرْجو أَنْ تَكُونِي=شَهيدةً عِنْدَ رَبِّ العَالمِينَ
رُبَّاهُ إِنِّي عَلى عَهْدِي سَأبْقَى=ما دمْتُ باراً لِأُمِّ الصَّابرِينَا
[/poem]
[align=center]محمد سمير السحار
21\10\2010 [/align]
تعليق