رسائل سوف يفهمها من أراد أن يصل من الجنس حد الإشباع فهو في بادئ الأمر عين وفي الأخير سوف يكون سلعةً تُشترى وتباع وهو يريد أن يتحرر من رِق العبودية لهذه التجارة الخاسرة .
رساله للتاجر : بدايةً بمن احتكرها وانتهاءً بمن تاجر بذلك وساعد في نشرها , في تجارة يجني من وراءها المتاعب ويحصد من جراءها خَبَثُ الثمار
رسالة إلى : من لا يزال عالقاً من عرقوبه والذي ربما لا يكمل أو لا يعي ما قرأ لأنه لازال جائعاً ويكثر من جوعه بفتح شهيته للطعام ....... ولا طعام
رسالة من دين يحث الناس على نشر الفضائل والقيم والإرتقاء بأنفسهم وأن نوظف محتوياتنا التوظيف الأمثل ونرتقي .....
تبدأ أولى هذه الرسائل بصدمة :
صدمه عندما تفاجئ أنك عارٍ أمام الناس في وقت أنت فيه تحب الحياء , ولكن الصدمة الكبرى أنك لم تعد فاهماً ما معنى الحياء ؟
الثانية :
أن تكون تاجراً ناجحاً فهذا جيد والربح بعد ذلك له مذاق خاص , لكن أن تكون تاجراً بلحوم الناس فهذا قاتل وسيجلب لك الخسران ولو بعد حين .
الثالثة :
من ينشر محاسن الناس وفضائلهم فهو المستحق للقب ( فاضل ) تلك هي الجدارة
أما الناشر لسوءات الناس وجهلهم فهو المستحق للقب ( جاهل ) تلك هي القذارة
الرابعة :
إن أردت أن تسمع جيداً فمن الطبيعي أن لا تجلس في الضجيج والضوضاء , أما إن أردت أن ترى جيداً فلا تنظر بعينك إلى مخارج القذر في الخلاء .
الخامسة :
عندنا في ديننا الحنيف إشارات حمراء تنضبط بها العلاقة بين الرجال والنساء , فاختر لنفسك ما تريد ولكن اعلم أن من عاشر الطهر ليس كمن عاشر العهر .
********
أنتظر رسائلكم فهذا أنموذج لعلنا نتكاتف في هذا المتصفح لعله يكون لنا ذخراً وعملاً نافعاً
رساله للتاجر : بدايةً بمن احتكرها وانتهاءً بمن تاجر بذلك وساعد في نشرها , في تجارة يجني من وراءها المتاعب ويحصد من جراءها خَبَثُ الثمار
رسالة إلى : من لا يزال عالقاً من عرقوبه والذي ربما لا يكمل أو لا يعي ما قرأ لأنه لازال جائعاً ويكثر من جوعه بفتح شهيته للطعام ....... ولا طعام
رسالة من دين يحث الناس على نشر الفضائل والقيم والإرتقاء بأنفسهم وأن نوظف محتوياتنا التوظيف الأمثل ونرتقي .....
تبدأ أولى هذه الرسائل بصدمة :
صدمه عندما تفاجئ أنك عارٍ أمام الناس في وقت أنت فيه تحب الحياء , ولكن الصدمة الكبرى أنك لم تعد فاهماً ما معنى الحياء ؟
الثانية :
أن تكون تاجراً ناجحاً فهذا جيد والربح بعد ذلك له مذاق خاص , لكن أن تكون تاجراً بلحوم الناس فهذا قاتل وسيجلب لك الخسران ولو بعد حين .
الثالثة :
من ينشر محاسن الناس وفضائلهم فهو المستحق للقب ( فاضل ) تلك هي الجدارة
أما الناشر لسوءات الناس وجهلهم فهو المستحق للقب ( جاهل ) تلك هي القذارة
الرابعة :
إن أردت أن تسمع جيداً فمن الطبيعي أن لا تجلس في الضجيج والضوضاء , أما إن أردت أن ترى جيداً فلا تنظر بعينك إلى مخارج القذر في الخلاء .
الخامسة :
عندنا في ديننا الحنيف إشارات حمراء تنضبط بها العلاقة بين الرجال والنساء , فاختر لنفسك ما تريد ولكن اعلم أن من عاشر الطهر ليس كمن عاشر العهر .
********
أنتظر رسائلكم فهذا أنموذج لعلنا نتكاتف في هذا المتصفح لعله يكون لنا ذخراً وعملاً نافعاً
تعليق