إحراج

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • يارا سلمان
    كاريكاتورية
    • 05-10-2010
    • 397

    #46
    تاثرت كثيرا
    وقدر ماتأثرت تعجبت
    فلماذا ترددت ملائكة الموت...................
    ولكن قد نجحت فى جذب أنتباهنا
    وهذا ذكاء بحد ذاتة
    فراشة تحوم بعيداً عن الأضواء

    تعليق

    • حسين ليشوري
      طويلب علم، مستشار أدبي.
      • 06-12-2008
      • 8016

      #47
      المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
      كانتما طرفي معادلة وهي بذلك اكتملت
      المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
      كنتَ صوت عقل وفقه، وكانت صوت قلب وحس، لقد كان مزجا بمقدار
      حمدا أنكما، أنت وهي، جزائريان، وأننا، أنا وأنت رجلان، وإلا لكان لتهمة العنصرية وجه، واستلزم تحقيقا وتحريا
      صديقي الرؤوم الرحوم
      كم أنسنا بحديثك واستطبنا بجلوسك، فارحم صديقك!
      تحية خالصة

      "حمدا أنكما، أنت وهي، جزائريان،" فما بالك لو أضفنا المجاهدة
      "لالة فاطمة انسومر" في صورتك الرمزية فكم نصير معا بك طبعا ؟!!!
      سنكون فريقا عالما عاملا ربما سينقذ أخانا "السِّتِّيني"
      المنتحر بـ ... الدعاء و هذا أضعف الإيمان يا صديقي !!!
      تحيتي و مودتي.
      sigpic
      (رسم نور الدين محساس)
      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

      "القلم المعاند"
      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

      تعليق

      • مُعاذ العُمري
        أديب وكاتب
        • 24-04-2008
        • 4593

        #48
        المشاركة الأصلية بواسطة أمل ابراهيم مشاهدة المشاركة
        الأستاذ القدير /معاذ العمري
        طاب مساؤك
        كلما زاد عمره زاد عذابه فأختار بغباء العذابين
        أرجو أن تقرأ أعذروني فهي مقاربة للمعني
        يشرفني تواجدك هناك
        وسلم قلمك تحية معطرة بعطر الورد
        ألأنه معه يزيد علمه؟
        ما أعذب الحياةَ، حينما كنا أطفلا، لاندري!

        أستاذة أمل شكرا على هذا الحضور الطيب وعلى الدعوة الكريمة طبعا

        سرني كثيرا أنك هنا

        تحية خالصة
        صفحتي على الفيسبوك

        https://www.facebook.com/muadalomari

        {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

        تعليق

        • مُعاذ العُمري
          أديب وكاتب
          • 24-04-2008
          • 4593

          #49
          المشاركة الأصلية بواسطة يارا سلمان مشاهدة المشاركة
          تاثرت كثيرا
          وقدر ماتأثرت تعجبت
          فلماذا ترددت ملائكة الموت...................
          ولكن قد نجحت فى جذب أنتباهنا
          وهذا ذكاء بحد ذاتة

          المعلومات المتوافرة قليلة

          غير أن ثمة حالة من التردد، أربكت ملائكة العذاب، وكانت ملائكة الموت سلمتهم له

          أستاذة يارا سلمان

          حضور جميل وطلة زاهرة

          يا مرحبا يا مرحبا!

          شكرا أنك هنا

          تحية خالصة
          صفحتي على الفيسبوك

          https://www.facebook.com/muadalomari

          {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

          تعليق

          • مُعاذ العُمري
            أديب وكاتب
            • 24-04-2008
            • 4593

            #50
            المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
            "حمدا أنكما، أنت وهي، جزائريان،" فما بالك لو أضفنا المجاهدة
            "لالة فاطمة انسومر" في صورتك الرمزية فكم نصير معا بك طبعا ؟!!!
            سنكون فريقا عالما عاملا ربما سينقذ أخانا "السِّتِّيني"
            المنتحر بـ ... الدعاء و هذا أضعف الإيمان يا صديقي !!!

            تحيتي و مودتي.
            صديقي، أنا خبير بشهامة الجزائرين وبسالتهم، لكن قد لا أكون كفئا في جيش لاله فاطمة

            قولا على قول، أريد أن أسألك، هل صورت الدراما الجزائرية فيلما أو مسلسلا، يجسد حياة هذه الأسطورة المتفردة حقا؟

            عار، إن لم يفعل ذلك بعد!

            أما هذا الذي انتحر قد مضى،

            انظرْ إلى دولنا، دولة تلو الأخرى، كيف تنتحر تترا، العراق، فلسطين، اليمن، الصومال، وغدا قريبا السودان

            أما كان حديثا طيبا معك؟
            لقد أسعدتني حقا، وبخاصة عندما عصبت علي، وأنا أعرف تماما، كم على المرء أن يبتعد، وأين عليه أن يختبأ، إن عصّب جزائري في الحي!

            تحية خالصة
            صفحتي على الفيسبوك

            https://www.facebook.com/muadalomari

            {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

            تعليق

            • مصطفى الصالح
              لمسة شفق
              • 08-12-2009
              • 6443

              #51
              [align=center]
              المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
              إحراج

              "أيقِظْهُ أنت!"
              "لا، أيقظْهُ أنت!"
              ملائكةُ العذابِ مترددة،
              في إيقاظِ الميتِ مِن موتِهِ؛
              لِتوهِ أنهى منتحراً جولةً،
              استمرتْ ستين عاماً مِن العذاب

              ............

              معاذ العمري

              الجمعة 14/11/1431 هـ - 22/10/2010 م
              ساقرا النص بعيدا عن الناحية المخالفة للدين مع تحفظي على ذلك

              رغم انهم ملائكة العذاب.. لكنهم راوا عذاب الرجل في حياته ربما كان اكبر مما اعدوه له.. وهذا سبب ترددهم

              نعم اخي العزيز معاذ

              نحن نقاسي الامرين في حياتنا القصيرة ما لم يقاسيه من عاش مئات السنين ونتعذب فوق ما قد نحتمل

              والله المستعان

              ابعد هذا العذاب عذاب؟!

              ونحن نعلم ان المحافظ على دينه في هذا العصر عمله يعدل عمل اربعين من الصحابة كما قال صلى الله عليه وسلم.. لأن الزمن اصعب باربعين درجة عن زمنهم.. والله اعلم

              دمت مبدعا

              تحيتي وتقديري



              [/align]
              [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

              ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
              لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

              رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

              حديث الشمس
              مصطفى الصالح[/align]

              تعليق

              • مُعاذ العُمري
                أديب وكاتب
                • 24-04-2008
                • 4593

                #52
                المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                [align=center]

                ساقرا النص بعيدا عن الناحية المخالفة للدين مع تحفظي على ذلك

                رغم انهم ملائكة العذاب.. لكنهم راوا عذاب الرجل في حياته ربما كان اكبر مما اعدوه له.. وهذا سبب ترددهم

                نعم اخي العزيز معاذ

                نحن نقاسي الامرين في حياتنا القصيرة ما لم يقاسيه من عاش مئات السنين ونتعذب فوق ما قد نحتمل

                والله المستعان

                ابعد هذا العذاب عذاب؟!

                ونحن نعلم ان المحافظ على دينه في هذا العصر عمله يعدل عمل اربعين من الصحابة كما قال صلى الله عليه وسلم.. لأن الزمن اصعب باربعين درجة عن زمنهم.. والله اعلم

                دمت مبدعا

                تحيتي وتقديري



                [/align]
                ها أنت استفتيت قلبك، ولو أفتاك الناس، فتحت بابا للرحمة، ورب رحمن رحيم لا يغضب من، أو على راحمين مسترحمين

                شكرا على القراءة الطيبة الوجيهة، واعتراضك على النص مسموع ومقدر لاشك

                أهلا بك صديقي محمد

                من مدة لم نتحدث، عساك بخير!

                تحية خالصة
                صفحتي على الفيسبوك

                https://www.facebook.com/muadalomari

                {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                تعليق

                • مُعاذ العُمري
                  أديب وكاتب
                  • 24-04-2008
                  • 4593

                  #53
                  أدن أدباء وأديبات، قبل انتحار البوعزيزي حرقا، إقدام بطل القصة على الانتحار، بعضهم تفهم موقف الملائكة وعلة تحرجهم، بينما تمسك آخرون برؤية فقهية إسلامية معروفة في هذا الموضوع!

                  لكننا، ربما جميعا، محرجون هذه الأيام جدا من محمد البوعزيزي، فجعلناه شهيدا ومحررا وربما مسيحا...

                  ليس هذا هو المهم، المهم أن الملائكة، حتى هذه اللحظة، لم توقظه بعد، إذ ما تزال مشغولة بتطبيب جروحه وتبريدها
                  صفحتي على الفيسبوك

                  https://www.facebook.com/muadalomari

                  {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                  تعليق

                  يعمل...
                  X