عَمـَهْ !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • توحيد مصطفى عثمان
    أديب وكاتب
    • 21-08-2010
    • 112

    عَمـَهْ !

    لمح في الأفق طيفاً لم تحدّه عيناه... فبدأ ينبح مستأسداً !
    فلما تبيَّنه... أخذ يبصبص بذيله مستجدياً فتات عظم !
    لكنه فوجئ بأن الفتات يكفي قبيلته !
    وطني... محلُّ تكليفي، ومختبَر صلاحي

  • محمد محضار
    أديب وكاتب
    • 19-01-2010
    • 1270

    #2
    في هذا النص نلمس نقدا مبطنا، لوضع عربي شاذ ،
    sigpicلك المجد أيها الفرح المشرق في ذاتي، لك السؤدد أيها الوهج المومض في جوانحي...

    تعليق

    • جلاديولس المنسي
      أديب وكاتب
      • 01-01-2010
      • 3432

      #3
      [align=center]
      غامضه لحد ما
      ولكن خاطرني بقراءتها
      ( لئن شكرتم لأزيدنكم )
      وهكذا حال المستضعفين يستجدون الزياده
      [/align]
      التعديل الأخير تم بواسطة جلاديولس المنسي; الساعة 23-10-2010, 12:48.

      تعليق

      • مُعاذ العُمري
        أديب وكاتب
        • 24-04-2008
        • 4593

        #4
        [align=center]

        كان فتاتا يكفي النابحين وغير النابحين

        ثم لام نفسه: لو لم أنبح، ووفرت نباحي لنالني مثل الذي نالني"

        درس: كثرة النباح وهز الذيل و الاستجداء لا تنفع ولا تزيد من الأرزاق وكثرة الفتات

        تعرفْ!

        ربما صدمتنا نحن أشد من صدمته هو؛ ولابد أنه نسي أتعابه وأحزانه بلم الفتات


        جميل وفيه حكمة وعظة لكل نابح مستجدي هزاز

        تحية خالصة
        [/align]
        صفحتي على الفيسبوك

        https://www.facebook.com/muadalomari

        {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

        تعليق

        • محمد مثقال الخضور
          مشرف
          مستشار قصيدة النثر
          • 24-08-2010
          • 5517

          #5
          كان يريد أن يلعب دور "المستأسد" البطل
          لو كان "الشبح" من المضطهدين في الأرض (باسم المفعول)
          أما وقد اكتشف بأنه من المضطهدين (باسم الفاعل)
          تحول الاستئساد إلى استعطاف
          ثم اكتشف أن الاستعطاف لم يكن ضروريا
          فمن يملك الفتات كان يعلم انه ذاهب إلى "مجرد كومة من الكلاب"

          جميلة ومميزة

          تعليق

          • جمال عمران
            رئيس ملتقى العامي
            • 30-06-2010
            • 5363

            #6
            أراها طبقية مزمنة .. فالتوقف عن النباح يعنى ان القادم من الأهل أو الأقارب . وهو يملك مايكفى قبيلة بإعتباره فتات من لدنه ، فى حين القبيلة إياها هى من أهله وأقاربه ، لاتجد ماتقتات به .. فلماذا لم يفض عليهم بجزيل العطاء حتى حد الكفاية مادام يستطيع ؟؟؟!!!
            هى وجهة نظر خاصة بى ، فهكذا فسرت الموقف ..
            دمت اخى بالخير ..
            *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

            تعليق

            • توحيد مصطفى عثمان
              أديب وكاتب
              • 21-08-2010
              • 112

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد محضار مشاهدة المشاركة
              في هذا النص نلمس نقدا مبطنا، لوضع عربي شاذ ،

              الفاضل الكريم/ محمد محضار

              ربما كان توصيفاً أكثر منه نقداً، لعل المرآة تفعل فعلها أكثر من النقد !!!

              كنتَ، وكان طيب حضورك؛ فلك الود والامتنان.
              وطني... محلُّ تكليفي، ومختبَر صلاحي

              تعليق

              • توحيد مصطفى عثمان
                أديب وكاتب
                • 21-08-2010
                • 112

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركة
                [align=center]
                غامضه لحد ما
                ولكن خاطرني بقراءتها
                ( لئن شكرتم لأزيدنكم )
                وهكذا حال المستضعفين يستجدون الزياده
                [/align]
                الأديبة الراقية/ جلاديولس

                ربما كان بعض الغموض ضرورة لكسر حدة التوهج

                قراءتكِ تنم عن شفافية روح، وإيجابية فكر
                وإنها، وإن لم تكن مقصودة مني، إلا أنها موجودة.
                فـ (بالشكر تدوم النعم)

                واقبلي مني أعطر تحية، وفائق الاحترام
                وطني... محلُّ تكليفي، ومختبَر صلاحي

                تعليق

                • توحيد مصطفى عثمان
                  أديب وكاتب
                  • 21-08-2010
                  • 112

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
                  [align=center]

                  كان فتاتا يكفي النابحين وغير النابحين

                  ثم لام نفسه: لو لم أنبح، ووفرت نباحي لنالني مثل الذي نالني"

                  درس: كثرة النباح وهز الذيل و الاستجداء لا تنفع ولا تزيد من الأرزاق وكثرة الفتات

                  تعرفْ!

                  ربما صدمتنا نحن أشد من صدمته هو؛ ولابد أنه نسي أتعابه وأحزانه بلم الفتات


                  جميل وفيه حكمة وعظة لكل نابح مستجدي هزاز

                  تحية خالصة
                  [/align]

                  الأديب الأريب/ معاذ العمري

                  من يختار لنفسه التشبه بمن ينبح، سينال مثل ما ينالون
                  وما ذاك إلا بسبب العمـه وعدم الإدراك
                  ولو أنه أعمل عقله لحظي بأطايب اللحم

                  قراءتك العميقة أثرت نصي المتواضع
                  فلكَ مني أخلص الود، وأصدق التحية
                  ودمتَ ببهاء الحضور
                  وطني... محلُّ تكليفي، ومختبَر صلاحي

                  تعليق

                  • توحيد مصطفى عثمان
                    أديب وكاتب
                    • 21-08-2010
                    • 112

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركة
                    كان يريد أن يلعب دور "المستأسد" البطل
                    لو كان "الشبح" من المضطهدين في الأرض (باسم المفعول)
                    أما وقد اكتشف بأنه من المضطهدين (باسم الفاعل)
                    تحول الاستئساد إلى استعطاف
                    ثم اكتشف أن الاستعطاف لم يكن ضروريا
                    فمن يملك الفتات كان يعلم انه ذاهب إلى "مجرد كومة من الكلاب"

                    جميلة ومميزة
                    الأستاذ الكريم/ محمد الخضور

                    هنالك فرق كبير بين الأسد والمستأسد
                    وما كان الأسد يوماً إلا أسداً... لا يرضى بالفتات
                    بل هو من يترك لغيره من النابحين البقايا والفتات

                    لكن الإشكال ليس هنا...
                    إنما الإشكال في كونه لم يدرك - أو أدرك متأخراً بعد فوات الأوان- أنه لو نظر بعين بصيرته لأدرك ماهيَّة الطيف القادم؛ ولنال منه وافر العطاء.

                    أشكركَ سيدي لتفضلك بإضافة رؤية جديدة للنص
                    ودمتَ بخير عميم.
                    وطني... محلُّ تكليفي، ومختبَر صلاحي

                    تعليق

                    • توحيد مصطفى عثمان
                      أديب وكاتب
                      • 21-08-2010
                      • 112

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
                      أراها طبقية مزمنة .. فالتوقف عن النباح يعنى ان القادم من الأهل أو الأقارب . وهو يملك مايكفى قبيلة بإعتباره فتات من لدنه ، فى حين القبيلة إياها هى من أهله وأقاربه ، لاتجد ماتقتات به .. فلماذا لم يفض عليهم بجزيل العطاء حتى حد الكفاية مادام يستطيع ؟؟؟!!!
                      هى وجهة نظر خاصة بى ، فهكذا فسرت الموقف ..
                      دمت اخى بالخير ..

                      الأستاذ والأخ الكريم/ جمال

                      وجهة نظركَ أحترمها وأقدرها جداً..
                      وربما أخفق النص بتحديد انتماء "الطيف" لقبيلة أخرى.

                      لكَ شكري ومودتي، ودمتَ بخير.
                      وطني... محلُّ تكليفي، ومختبَر صلاحي

                      تعليق

                      يعمل...
                      X