لك من القلب سلامْ
يزهو ... يعلو
بل يبوح بكل آلامي ..
أنت في القلب شعلةْ ..
نبضةْ
فضاءٌ لامتناهي ..
أنت في العين دمعةْ ..
عَبـْــــــــرَةْ
أرَّقَتْني .. شَغَلتني .. هَزَّت لي كياني ..
سمعتُ عنك ..
أقـصــــــــــــــــاي تتألم ..
سمعتُ ..
أنك تتألم ..
أحقاً ؟!!
أحقاً ما سمعتْ ؟؟
أقصاي الحبيب ..
أحقاً ما سمعتْ ؟؟
أجبني .. أجبني و إلا ..
متُّ غيظــــــــاً ..
متُّ حزنــــــــــــــــــــــــاً ..
أنت في الروح شمعةْ ..
أنارت كل مكان .. نوَّرَتْ ..
أسعدت بني الإنسانْ ..
أيا أقصــــــــى ..
أنا و أنت ......
كلانا .... في الهم سواءْ ..
معاناة .. مهانة .. حياة تعسة .. بل و احتقـــــــارْ !!
سمعنا باللجوء ... و لكن ..
ماذا قُلتُ للتو ؟؟ .....
أقلتُ ...... سمعنــــــــا ؟؟!!
سمعنا !!!
لا لا .... نحن عشناه .. و بأدق التفاصيل ..
عشنا المأساةْ ..
مأساةُ شعبٍ ..
أبـــــــــــــــــــى .......
الانكسار ..
أبــــــــــــــــــــى .....
اللجوء ..
أبــــــــــــــــــــــى ..
الاستحقار .. بل و الموت ..
تحت أنيابٍ متعطشة للدماء ..
أقصاي الحبيب ..
أقصاي الجريح ..
أتسمعني ؟؟!!!!!!
أقُلتَ بصوتٍ أعلى ؟؟!!
أنت هنــــــــا .. أين ذهبت ؟؟!!!
لا أراك ..
أقصاي .. أقصاي .. أقصانــــــــا .. أيها الجريح ..
عُدْ .. إني أسمعك ..
عُدْ ... إني أشعر بالآهاتِ .. بالأوجاعْ ..
عُدْ .. لكَ علي دينْ ..
لم أُوْفِ به بعد !!
أسمعُ ..
أسمعُ .. أصوات صاخبةْ ..
صوت قهقهات عاليةْ ..
ضحكات استفزازيةْ ..
تعلو .. تعلو .. تعلــــــــــو ..
ثم ..
اختفت ....
إلى أين ذهبت ؟؟!!
بل إلى أين ذهب الأقصى ؟؟!!
اختفت الضحكات ..
راح الأقصى ... إلى أين ؟؟
ارجع أقصاي ..
ارجع فإني أحبك .. ارجع فإنا نحبك ..
سامحنـــــــا .. أقصانا ..
نحبك و لكن ..
لكننا أضعناك .. نسيناك .. أهملناك ..
و لكن ها هي النتيجة ..
اعذرنا .... أقصانا
لقد نَسَيْنَاكْ ..
فَنَسَيْتَنَـــــــــــــــــا !!
و تبقى كلمة ...
أحياناً .. تكون الكلمات قليلة .. و لكنها لا تقف عاجزة أمام التعبير عن المعنى الذي تصبو إليه .. و هكذا كلماتي ..
قليلة هي و لكن باعتقادي .. كانت معبرة عن كل ما في الحدث من أشياء ..
فمن حرارة الشوق للقائك يا أقصى .. كانت كلماتي ..
و من مرارة الألم الذي يعتصر قلوبنا على اجرام بني صهيون .. كانت كلماتي ..
يزهو ... يعلو
بل يبوح بكل آلامي ..
أنت في القلب شعلةْ ..
نبضةْ
فضاءٌ لامتناهي ..
أنت في العين دمعةْ ..
عَبـْــــــــرَةْ
أرَّقَتْني .. شَغَلتني .. هَزَّت لي كياني ..
سمعتُ عنك ..
أقـصــــــــــــــــاي تتألم ..
سمعتُ ..
أنك تتألم ..
أحقاً ؟!!
أحقاً ما سمعتْ ؟؟
أقصاي الحبيب ..
أحقاً ما سمعتْ ؟؟
أجبني .. أجبني و إلا ..
متُّ غيظــــــــاً ..
متُّ حزنــــــــــــــــــــــــاً ..
أنت في الروح شمعةْ ..
أنارت كل مكان .. نوَّرَتْ ..
أسعدت بني الإنسانْ ..
أيا أقصــــــــى ..
أنا و أنت ......
كلانا .... في الهم سواءْ ..
معاناة .. مهانة .. حياة تعسة .. بل و احتقـــــــارْ !!
سمعنا باللجوء ... و لكن ..
ماذا قُلتُ للتو ؟؟ .....
أقلتُ ...... سمعنــــــــا ؟؟!!
سمعنا !!!
لا لا .... نحن عشناه .. و بأدق التفاصيل ..
عشنا المأساةْ ..
مأساةُ شعبٍ ..
أبـــــــــــــــــــى .......
الانكسار ..
أبــــــــــــــــــــى .....
اللجوء ..
أبــــــــــــــــــــــى ..
الاستحقار .. بل و الموت ..
تحت أنيابٍ متعطشة للدماء ..
أقصاي الحبيب ..
أقصاي الجريح ..
أتسمعني ؟؟!!!!!!
أقُلتَ بصوتٍ أعلى ؟؟!!
أنت هنــــــــا .. أين ذهبت ؟؟!!!
لا أراك ..
أقصاي .. أقصاي .. أقصانــــــــا .. أيها الجريح ..
عُدْ .. إني أسمعك ..
عُدْ ... إني أشعر بالآهاتِ .. بالأوجاعْ ..
عُدْ .. لكَ علي دينْ ..
لم أُوْفِ به بعد !!
أسمعُ ..
أسمعُ .. أصوات صاخبةْ ..
صوت قهقهات عاليةْ ..
ضحكات استفزازيةْ ..
تعلو .. تعلو .. تعلــــــــــو ..
ثم ..
اختفت ....
إلى أين ذهبت ؟؟!!
بل إلى أين ذهب الأقصى ؟؟!!
اختفت الضحكات ..
راح الأقصى ... إلى أين ؟؟
ارجع أقصاي ..
ارجع فإني أحبك .. ارجع فإنا نحبك ..
سامحنـــــــا .. أقصانا ..
نحبك و لكن ..
لكننا أضعناك .. نسيناك .. أهملناك ..
و لكن ها هي النتيجة ..
اعذرنا .... أقصانا
لقد نَسَيْنَاكْ ..
فَنَسَيْتَنَـــــــــــــــــا !!
و تبقى كلمة ...
أحياناً .. تكون الكلمات قليلة .. و لكنها لا تقف عاجزة أمام التعبير عن المعنى الذي تصبو إليه .. و هكذا كلماتي ..
قليلة هي و لكن باعتقادي .. كانت معبرة عن كل ما في الحدث من أشياء ..
فمن حرارة الشوق للقائك يا أقصى .. كانت كلماتي ..
و من مرارة الألم الذي يعتصر قلوبنا على اجرام بني صهيون .. كانت كلماتي ..
تعليق