حَمَّالةُ ... الكتبِ !(ق.ق.جدا).

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسين ليشوري
    طويلب علم، مستشار أدبي.
    • 06-12-2008
    • 8016

    حَمَّالةُ ... الكتبِ !(ق.ق.جدا).

    حماَّلةُ ... الكُتُبِ !

    ـ لماذا لم تُحضِرْ ضرَّتي معك اللّيلةَ يا حبيبي ؟!
    ـ سئمتُ القراءةَ ... من أجلكِ يا عزيزتي !!!
    sigpic
    (رسم نور الدين محساس)
    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

    "القلم المعاند"
    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

  • محمد مثقال الخضور
    مشرف
    مستشار قصيدة النثر
    • 24-08-2010
    • 5517

    #2
    حوار جميل لطيف يتكرر كل ليلة
    الكتاب ضرة مسكينة مغضوب عليها وعلى بائعها وشاريها وحاملها وقانيها
    لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

    جميلة جدا
    تحياتي وتقديري

    تعليق

    • مها راجح
      حرف عميق من فم الصمت
      • 22-10-2008
      • 10970

      #3
      بالنسبة لي...سأصاحب هذه الضرة وأطالبه بالمزيد
      نص جميل يحمل معنى كبير
      تحيتي وتقديري استاذ حسين
      رحمك الله يا أمي الغالية

      تعليق

      • حسين ليشوري
        طويلب علم، مستشار أدبي.
        • 06-12-2008
        • 8016

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركة
        حوار جميل لطيف يتكرر كل ليلة
        الكتاب ضرة مسكينة مغضوب عليها وعلى بائعها وشاريها وحاملها وقانيها
        لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
        جميلة جدا
        تحياتي وتقديري

        أهلا بك أخي الكريم محمد.
        سرّني مرورك الكريم و تعليقك الجميل.
        نعم، أخي، مساكين أهل الهوى، هوى الكتب و المطالعة الماتعة و القراءة النافعة !
        لكن بعض الزوجات يكرهن الزوج الذي يقرأ في ... السّرير و يتصوّرن الكتاب ضرَّة
        منافسة لهن في ... صمت رهيب !!! و قد سمعت بامرأة تشتكي إلى مرشدة اجتماعية
        ما يسببه لها زوجها من قلق لأنه يحب قراءة جريدته اليومية في ... البيت و ليس في
        السريركما يفعله متعدِّدو "الزوجات" مثلي ...هؤلاء المهملون لزوجاتهم بالقراءة اليومية !!!
        المهم، وكما قلت آنفا، مساكين أهل هوى المطالعة الماتعة و القراءة النافعة !!!
        تحيتي أخي محمد ودمت على التواصل البناء الذي يُغني و لا يُلغي.
        و ألف شكرا لك.
        حُسين.
        sigpic
        (رسم نور الدين محساس)
        (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

        "القلم المعاند"
        (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
        "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
        و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

        تعليق

        • حسين ليشوري
          طويلب علم، مستشار أدبي.
          • 06-12-2008
          • 8016

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
          بالنسبة لي...سأصاحب هذه الضرة وأطالبه بالمزيد
          نص جميل يحمل معنى كبيرا
          تحيتي وتقديري أستاذ حسين
          أهلا بك سيدتي الفاضلة !
          سعدت بمرورك الزّكي و بتعلبقك الذّكي.
          ليت النساء يعرفن أن الكتاب لا و لن يكون ضرة للزوجة مهما كان شهيا لذيذا !!!
          ربما ما يدفع الزوجات للغيرة من الكتاب أنهن لا يستطعن جذب اهتمام أزواجهن بهن
          كما يفعله الكتاب، أي كتاب، و لذا نراهن يحترقن غيرة من هذه الضرة ... المضرة
          لهن طبعا و إن كانت نافعة في ذاتها !
          ألف شكر لك سيدتي الفاضلة مها و تحيتي و امتناني.
          حُسين.
          sigpic
          (رسم نور الدين محساس)
          (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

          "القلم المعاند"
          (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
          "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
          و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

          تعليق

          • مُعاذ العُمري
            أديب وكاتب
            • 24-04-2008
            • 4593

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
            حماَّلةُ ... الكُتُبِ !



            ـ لماذا لم تُحضِرْ ضرَّتي معك اللّيلةَ يا حبيبي ؟!

            ـ سئمتُ القراءةَ ... من أجلكِ يا عزيزتي !!!
            صديقي

            سأروي لك قصة، من واقع هذا المجتمع، الذي أحيا فيه

            كنت شاهدا على عقد قران لصديق عربي على فتاة ألمانية، فبينما كان صديقي مرتبكا، كانت الحسناء مشغولة بقراءة كتاب، ففاض فضولي، وسألتها ما هذا الكتاب الذي تقرأين، فقالت رواية، فقلت لها: لابد أنها رواية رائعة، فهزت رأسها مؤكدة
            صديقي قال لي: هي معتادة أن تقرأ كل يوم رواية ولابد أن تنهي هذه الرواية الليلة

            ربما لا يصح أن ننتظر صلاحا لهذه الأمة ما لم تقرأ نساؤها قبل رجالها، ويكنّ بحق وحقيقة حمّالات كتب، أما وهن عدوات الكتاب والقراءة، فذاك أس بلوتنا وأساس نكستنا

            قصة طريفة ظريفة

            تحية خالصة
            صفحتي على الفيسبوك

            https://www.facebook.com/muadalomari

            {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

            تعليق

            • سحر الخطيب
              أديب وكاتب
              • 09-03-2010
              • 3645

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
              حماَّلةُ ... الكُتُبِ !


              ـ لماذا لم تُحضِرْ ضرَّتي معك اللّيلةَ يا حبيبي ؟!

              ـ سئمتُ القراءةَ ... من أجلكِ يا عزيزتي !!!
              للزوجه اكثر من ضرة حسب طبيعة زوجها فمنها المكالمات المطوله ومنها حمل شغله الى البيت ومنها جهاز الكمبيوتر
              لكن التغيير مطلوب بين فترة واخرى
              لو حمل لها ما تحبة ربما تحملت ضرتها
              تحياتي
              الجرح عميق لا يستكين
              والماضى شرود لا يعود
              والعمر يسرى للثرى والقبور

              تعليق

              • حسين ليشوري
                طويلب علم، مستشار أدبي.
                • 06-12-2008
                • 8016

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
                صديقي
                سأروي لك قصة، من واقع هذا المجتمع، الذي أحيا فيه
                كنت شاهدا على عقد قران لصديق عربي على فتاة ألمانية، فبينما كان صديقي مرتبكا، كانت الحسناء مشغولة بقراءة كتاب، ففاض فضولي، وسألتها ما ذها الكاتاب الذي تقرأين، فقالت رواية، فقلت لها: لابد أنها رواية رائعة، فهزت رأسها مؤكدة
                صديقي قال لي: هي معتادة أن تقرأ كل يوم رواية ولابد أن تنهي هذه الرواية الللية
                ربما لا يصح أن ننتظر صلاحا لهذه الأمة ما لم تقرأ نساؤها قبل رجالها، ويكن بحق وحقيقة حمّالة كتب، أما وهن عدوات الكتاب والقراءة، فذاك أس بلوتنا وأساس نكستنا
                قصة طريفة ظريفة
                تحية خالصة

                أهلا بك أخي الحبيب معاذ.
                شكرا لك على القصة الطريفة فعلا، و هل يستوي الذين يقرؤون و الذين لا يقرؤون ؟
                من يقرأ يضيفإلى حياته الصغيرة القصيرة حيوات المؤلفين و الكُتاب و الصحافيين الذين يقرؤ لهم،
                و إن الحسناء الألمانية أذكى بكثير من خطيبها العربي لأنها لم تفوت فرصة القراءة وهي في خضم
                أحلى يوم في حياتها الاجتماعية لكن حياتها الفكرية و الثقافية أحلى بكثير من تلك !
                سعدت بمرورك الزكي و تعليقك الذكي.
                تحيتي و مودتي دوما.
                sigpic
                (رسم نور الدين محساس)
                (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                "القلم المعاند"
                (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                تعليق

                • حسين ليشوري
                  طويلب علم، مستشار أدبي.
                  • 06-12-2008
                  • 8016

                  #9
                  المشاركة الصلية كتبت من طرف "سحر الخطيب":"للزوجه أكثر من ضرة حسب طبيعة زوجها فمنها المكالمات المطولة ومنها حمل شغله إلى البيت ومنها جهاز الكمبيوتر لكن التغيير مطلوب بين فترة وأخرى لو حمل لها ما تحبه ربما تحملت ضرتها. تحياتي".اهـ.
                  أهلا بالسيدة الجليلة سحر الخطيب.
                  بعض الزوجات كالبئر العميقة مهما حمل إليها زوجها المغبون لا و لن ترضى و تطلب المزيد كأنها الحُطمة أو نار جهنم لا تمتلئ " فتقول هل من مزيد " و العياذ بالله و إذا ما فتحت فاها فكأنما بابا على النار تفتح !!! نسأل الله العافية من هذه الأشكال من النساء. نعم، سيدتي، للزوجة حقوق يجب توفيرها لكن هل الزوجات عموما يرضين بحقوقهن فقط ؟ أليس في منع الزوج من أبسط متعه كالقراءة مثلا ظلم وتعدٍ على حقوقه هو ؟ ألا يجوز للزوج أن يكون له وقت خاص يخلو فيه بنفسه ؟ أرى أنه يجب إعادة النظر في شبكة الحقوق و الواجبات بين الزوجين حتى تعود التوازن و إلا سنبقى نعاني من التجاذب و التجادل في الحقوق و الواجبات إلى الأبد !!!
                  تحيتي وتقديري و امتناني.
                  sigpic
                  (رسم نور الدين محساس)
                  (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                  "القلم المعاند"
                  (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                  "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                  و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                  تعليق

                  • حسين ليشوري
                    طويلب علم، مستشار أدبي.
                    • 06-12-2008
                    • 8016

                    #10
                    قصص ذات صلة بالقصة هنا:

                    sigpic
                    (رسم نور الدين محساس)
                    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                    "القلم المعاند"
                    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                    تعليق

                    • اسيل الشمري
                      أديبة ومهندسة
                      • 10-06-2014
                      • 422

                      #11
                      10413302_511380155630373_2498491328663860966_n_zpsc1bd6398.jpg


                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
                      إن كره القراءة في عالمنا العربي حقيقة مزعجة، [ولا أدري كيف نسطيع القضاء عليها؟؟!!]، وللحقيقة هذا الأمر ليس خاصاً بالنساء بل بالغالبية الساحقة لشبابنا جيلاً بعدَ جيل..
                      قديماً قالوا: أن الكتاب يُكتب في مصر، ويُطبع في لبنان، ويُقرأ في بغداد ..(بغدادي الحبيبة) حفظها الله وكل بلادنا الإسلامية من كل شر ومكروه آميـــن..
                      ذَكَّرني موضوعك بنص لي في الساخر أيضاً يتحدث عن معاناة القارئ في عالمنا العربي والقصة حصلت معي فقط قمت بإضافة بعض التوابل والبهار عليها ليس إلا، إلا أن الفحوى والمعنى نفسه لم أتلاعب به.

                      الرابط في الأسفل يشرفني ويسعدني مجرد المرور عليه -لا أود أن أثقل على أحد- أما إن علق أحد فهذا كرمٌ منه، أيضاً مع فائق شكري على أي حالٍ ...
                      شكراً لك أديبنا ليشوري وشكراً للمارة -أقصد الذين مَرُّوا من هنا-...





                      نصائح لأبناء هذا الجيل ، قبل شراء كتاب في العالم العربي .. لم أكن أفضل حالاً بكثير من أقراني في الكلِّيِّة ، من حيث شغف القراءة والإطِّلاع وحُب الكتب ، لكني متأكدة أني أهون منهم بكثيــــــــر .أتذكر عندما كنت أيِّام الدراسة الجامعية كنَّا نخرج أنا وبعض صديقاتي للسوق المجاور للكليِّة نتجول فيه لنشتري كُل ما يعجبنا ، فقد






                      تعليق

                      • حسين ليشوري
                        طويلب علم، مستشار أدبي.
                        • 06-12-2008
                        • 8016

                        #12
                        و عليك السلام ورحمة الله تعالى وبركاته.
                        مرحبا بك أختنا أسيل و شكرا على المرور الجميل.
                        قرأت موضوعك و علقت عليه بما فتح الله به علي في حينه.
                        أعجبتني الصورة كثيرا.
                        تحيتي.

                        sigpic
                        (رسم نور الدين محساس)
                        (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                        "القلم المعاند"
                        (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                        "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                        و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                        تعليق

                        • رشا الشمري
                          أديب وكاتب
                          • 15-09-2014
                          • 268

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
                          حماَّلةُ ... الكُتُبِ !

                          ـ لماذا لم تُحضِرْ ضرَّتي معك اللّيلةَ يا حبيبي ؟!
                          ـ سئمتُ القراءةَ ... من أجلكِ يا عزيزتي !!!


                          الاستاذ المحترم .. حسين ليشوري
                          تحيةٌ طيبة.. اما بعد..
                          أرى أن هذا الامر يكون بشكل متعاقب
                          فتارةٌ تغضب الزوجة مما يُلهي شريكها عنها وأخرى الزوج يغضب
                          في الحالتين الكتاب سَيُلقى بغضب بعد الحاح الطرف الاخر ^^
                          بالنسبة لي لن القي الكتاب لو تذمر الجميع الا بعد أتمام مابدأت فهو خير صديق ولكنه مغتصبٌ حقهُ اليوم بضل التطور كان الشخص يغفو وبيده الكتاب اليوم يغفو وبيده الايباد او الايفون الخ ..
                          اليوم أصبحت الضرة للكتاب نفسه !!
                          تحيةٌ لفكرك الراقي استاذنا المبدع
                          تقبل مروري المتواضع



                          في النهاية سأدرك , باني ماخلقت الا لاكون معك .



                          تعليق

                          • حسين ليشوري
                            طويلب علم، مستشار أدبي.
                            • 06-12-2008
                            • 8016

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة رشا الشمري مشاهدة المشاركة
                            الاستاذ المحترم .. حسين ليشوري
                            تحيةٌ طيبة.. اما بعد..
                            أرى أن هذا الامر يكون بشكل متعاقب، فتارةٌ تغضب الزوجة مما يُلهي شريكها عنها وأخرى الزوج يغضب، في الحالتين الكتاب سَيُلقى بغضب بعد الحاح الطرف الاخر ^-^
                            بالنسبة لي لن القي الكتاب لو تذمر الجميع الا بعد إتمام ما بدأت فهو خير صديق ولكنه مغتصبٌ حقهُ اليوم بفضل التطور كان الشخص يغفو وبيده الكتاب اليوم يغفو وبيده الايباد او الايفون الخ ..اليوم أصبحت الضرة للكتاب نفسه !!
                            تحيةٌ لفكرك الراقي استاذنا المبدع
                            تقبل مروري المتواضع
                            و لك التحية الطيبة كذلك الشاعرة الرقيقة رشا الشمري.
                            قبل العودة لشكرك على مشاركتك الطريفة هذه كنت أتخيل حالة عكس المشهد و هو لو كانت الزوجة قارئة نهمة تقرأ في كل حين كيف سيكون حال زوجها معها حتى وإن كان هو قارئا كذلك ؟ سيطلقها حتما هي و كتابها أو هي وكتبها جمعيا.
                            ألا يقال:"إذا تجاوز الأمر عن حده انقلب إلى ضده" ؟ بلىا فالاعتدال إذن مطلوب، لكن هناك نقطة قد نسهو عنها و هي أن القراءة قد تكون فرارا من الطرف الآخر المُستَثقل و تأتي حيلة القراءة تغطية لذلك الاستثقال المموه بالقراءة.
                            نعم، صارت الوسائل المستحدثة هي الضرّة المُضِرّة بالكتاب و بأهله معا، نسأل الله العافية و أن يكثر لأزواجنا الضرات المُسِرَّات ... لنا طبعا ^ٌل !
                            أشكر لك يا رشا المرور الزكي و التعليق الذكي.
                            تحيتي و تقديري.

                            sigpic
                            (رسم نور الدين محساس)
                            (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                            "القلم المعاند"
                            (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                            "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                            و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                            تعليق

                            • السعيد ابراهيم الفقي
                              رئيس ملتقى فرعي
                              • 24-03-2012
                              • 8288

                              #15
                              حماَّلةُ ... الكُتُبِ !
                              ـ لماذا لم تُحضِرْ ضرَّتي معك اللّيلةَ يا حبيبي ؟
                              ـ سئمتُ القراءةَ ... من أجلكِ يا عزيزتي !!!!
                              ----
                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                              1
                              قصة في موقف في حوار في حياة
                              2
                              وراء العبارتين، تفاهم، عميق،
                              رضيت الزوجة بحياة هذا القاريء النهم
                              3
                              وراء العبارتين، رجل متوازن،
                              يتفهم
                              إحتياجات شريكته وحقوقها
                              4
                              وفي قلب النص حياة،
                              أخذ وعطاء وتحمل وتفهم،
                              استمرار
                              ----
                              واللغة العربية تستعرض ليونتها وطواعيتها في عبارتين
                              ----


                              تعليق

                              يعمل...
                              X