[frame="9 75"]
1) حضور:
لم تكن غير وهج الشذى
في ربيع مضى
غير بوح الأماني
هديل الصبابة
ذاكرة العشب
شوقي القديم
. . .
أشعلت نارها في دمي
فتحت باب ذاكرتي المختفي
وعلى عجل
قبلتني وقالت:
إلى موعد آخر...
نلتقي
. . .
هكذا فجأة
كان ومض الحضور
وأنا منتش
بسراب العطور
يالها ...
لم تزل
في خيالي
تدور
2) حال:
يمضي معي...
يحبو على لغتي ...
ويأتي مثل خاطرتي غريبا
ثم يبدأ بالسؤال
من ألف نافذة أراه
يقودني نحوي
يعاندني ...
يخالس خطوتي حينا
ليلبسني خيالي
هو هكذا يأتي بلا وقت
كأغنية مبللة
بأنفاس الهوى
بل ريق
( ربات الحجال )
هذا الذي مازال
بعض خرافتي
سري، مواجيدي
مسالك غربتي
وهمي، أحاديثي
وحالي
[/frame]
لم تكن غير وهج الشذى
في ربيع مضى
غير بوح الأماني
هديل الصبابة
ذاكرة العشب
شوقي القديم
. . .
أشعلت نارها في دمي
فتحت باب ذاكرتي المختفي
وعلى عجل
قبلتني وقالت:
إلى موعد آخر...
نلتقي
. . .
هكذا فجأة
كان ومض الحضور
وأنا منتش
بسراب العطور
يالها ...
لم تزل
في خيالي
تدور
2) حال:
يمضي معي...
يحبو على لغتي ...
ويأتي مثل خاطرتي غريبا
ثم يبدأ بالسؤال
من ألف نافذة أراه
يقودني نحوي
يعاندني ...
يخالس خطوتي حينا
ليلبسني خيالي
هو هكذا يأتي بلا وقت
كأغنية مبللة
بأنفاس الهوى
بل ريق
( ربات الحجال )
هذا الذي مازال
بعض خرافتي
سري، مواجيدي
مسالك غربتي
وهمي، أحاديثي
وحالي
تعليق