كان عذابي فظيعا، حين أطلقت أعيرة حزني في الساحة العامة، لأنهم لما قتلوني، لم يمنحموني وقتا كافيا لتوديع أمي، وتقبيل قبر أبي، وطبع قبلة رقيقة على جبين حبيبتي..
عزائي، تابوتي الذي حضنني بحب و قد أراني وجه الله.
الأعضاء المتواجدون الآن 344448. الأعضاء 3 والزوار 344445.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
تعليق