بعين المحب الظمآن لارتشاف الأدب من منابعه الأصلية تجولت هذا الصباح صفحتي المفضلة فرأيت أنهار من بديع الكلم أصفى وأنقى من أديم السماء رأيت سطور من النور تتلألأ عليها أحرف بيضاء أنقى من الزهر الأبيض داخل صحيفة خضراء أمطرتني بالدر والجوهر
إليكِ أيتها الأديبة ( الواعية ) الفاضلة منجية بن صالح
أرفع يدي تحية لإجلالك وأضمها إلى صدري تعظيما وإكبارا اعترافا مني بفضلك وتقديراً لجود كرمك .. إليكِ أختي الكريمة أتقدم بكل آيات الشكر والعرفان لتزويدك عقولنا وقلوبنا بكل ما يروح النفس والروح أشكرك على شجرة الأدب المورقة الوارفة التي غرستها أيادي قلبك على صفحات القلوب لنستظل بظلها ونأكل من طيبها نعم أيتها الكريمة التي رأيتها ذاهبة بمرافقة الحب تلملم من هنا وهناك درر أختنا الأديبة الفذة بنت الشهباء وصنعت منهن عقدا ثميناً من الماس.. تزين به صدر الفكر
الأديبة الكريمة الواعية .. منجية بن صالح .. شكرا لكِ
إليكِ أيتها الأديبة ( الواعية ) الفاضلة منجية بن صالح
أرفع يدي تحية لإجلالك وأضمها إلى صدري تعظيما وإكبارا اعترافا مني بفضلك وتقديراً لجود كرمك .. إليكِ أختي الكريمة أتقدم بكل آيات الشكر والعرفان لتزويدك عقولنا وقلوبنا بكل ما يروح النفس والروح أشكرك على شجرة الأدب المورقة الوارفة التي غرستها أيادي قلبك على صفحات القلوب لنستظل بظلها ونأكل من طيبها نعم أيتها الكريمة التي رأيتها ذاهبة بمرافقة الحب تلملم من هنا وهناك درر أختنا الأديبة الفذة بنت الشهباء وصنعت منهن عقدا ثميناً من الماس.. تزين به صدر الفكر
الأديبة الكريمة الواعية .. منجية بن صالح .. شكرا لكِ
تعليق