ختـان الإناث بين أهل العلم وأهل الهوى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د/ أحمد الليثي
    مستشار أدبي
    • 23-05-2007
    • 3878

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة عمرو عبدالرؤوف مشاهدة المشاركة
    موضوع فى غاية الاهمية

    واشكر توصلكم لتلك النتيجة " حسبما فهمت "

    بانه ليس فرضا على النساء وايضا ليس حراما شرعاً فهى تختلف من حالة الى اخرى من نساء الشرق الى نساء الغرب وايضا من امرأة الى اخرى حسبما يقرر اهل العلم " الاطباء " ان كانت تلك المرأة بحاجة الى ختان ام لا لذلك لم يكن سنة للمرأة بل مكرمة


    اشكر حسن حواركم

    محبتى وتقديرى
    الأستاذ عمـرو
    ما قلتَه هو الخلاصة الشرعية في الموضوع إذا استبدلنا كلمة "سُنة" في مداخلتك، وأحللنا مكانها كلمة "فرضاً". فلعل هذا هو ما قصدتَ قوله.
    شكر الله حضورك.
    د. أحمد الليثي
    رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
    ATI
    www.atinternational.org

    تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
    *****
    فعِش للخيرِ ، إنَّ الخيرَ أبقى ... و ذكرُ اللهِ أَدْعَى بانشغالِـي.

    تعليق

    • د/ أحمد الليثي
      مستشار أدبي
      • 23-05-2007
      • 3878

      #17
      رابط المقال في المدونة:
      د. أحمد الليثي
      رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
      ATI
      www.atinternational.org

      تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
      *****
      فعِش للخيرِ ، إنَّ الخيرَ أبقى ... و ذكرُ اللهِ أَدْعَى بانشغالِـي.

      تعليق

      • وليد صابر شرشير
        عضو الملتقى
        • 21-10-2008
        • 193

        #18
        د.أحمد الليثي
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        وجزاك الله خيراً أخانا الغالي،فكلام نبينا يجب أن يُتَّبع،ويبقى الاجتهاد حق العلماء لا جدال؛فللمخطئ أجر وللمصيب أجران،وأنا أرى أن ختان النوعين(الذكر والأنثى)فرض صحة ونضارة وعفة،وهو تكرمة للأنثى وجلاء وعفاف.
        وبعدُ فلا يصح إلا الصحيح،والفطرة تؤيد النهج النبويّ ،والشواهد من قديمٍ وحديثٍ ترينا أن الحال البشريّ يعلمه الخالق ويجريه في قلب ولسان نبيه ومصطفاه عن طريق الوحي"وما هو إلا وحيٌ يوحى"صلى الله عليه وسلم،ورفع علماء الأمة ممن يبتغون علوّاً وحقاً الدرجات العلا مع الأنبياء والصدّيقين والشهداء وحسُن أولئك رفيقاً..
        والشكر موصول لأخينا الفاضل الأستاذ/الموجي..
        ويبقى للموضوع أبعاد معرفية وعادات وإسقاطات،ولكن الحقيقة في الشرع،وأما أن يكون استحباباً ؛فأرى أن كلمة"مكرمة"تعني للمسلمة الصون والجلاء وزيادة العفة وهو ما يأخذه المسلم العابد على مبدأ الأولى تقديماً وعملاً،ولله الأمر من قبل ومن بعد،ويبقى لأهل الفضل والعلم والاختصاص القول،فلسنا من محبي الجدل والشناعات والأضاليل،سلمنا الله وإياكم والأمة جمعاء والحمد لله رب العالمين..
        أخوكم
        التعديل الأخير تم بواسطة وليد صابر شرشير; الساعة 07-12-2009, 19:51.
        في هذا العالم..من أينَ؟!
        نحن أينَ؟؟!
        [URL="http://magmaa-as.maktoobblog.com"]http://magmaa-as.maktoobblog.com[/URL]

        تعليق

        • د/ أحمد الليثي
          مستشار أدبي
          • 23-05-2007
          • 3878

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة وليد صابر شرشير مشاهدة المشاركة
          د.أحمد الليثي
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          وجزاك الله خيراً أخانا الغالي،فكلام نبينا يجب أن يُتَّبع،ويبقى الاجتهاد حق العلماء لا جدال؛فللمخطئ أجر وللمصيب أجران،وأنا أرى أن ختان النوعين(الذكر والأنثى) فرض صحة ونضارة وعفة،وهو تكرمة للأنثى وجلاء وعفاف.
          وبعدُ فلا يصح إلا الصحيح،والفطرة تؤيد النهج النبويّ ،والشواهد من قديمٍ وحديثٍ ترينا أن الحال البشريّ يعلمه الخالق ويجريه في قلب ولسان نبيه ومصطفاه عن طريق الوحي"وما هو إلا وحيٌ يوحى"صلى الله عليه وسلم،ورفع علماء الأمة ممن يبتغون علوّاً وحقاً الدرجات العلا مع الأنبياء والصدّيقين والشهداء وحسُن أولئك رفيقاً..
          والشكر موصول لأخينا الفاضل الأستاذ/الموجي..
          ويبقى للموضوع أبعاد معرفية وعادات وإسقاطات،ولكن الحقيقة في الشرع،وأما أن يكون استحباباً ؛فأرى أن كلمة"مكرمة"تعني للمسلمة الصون والجلاء وزيادة العفة وهو ما يأخذه المسلم العابد على مبدأ الأولى تقديماً وعملاً،ولله الأمر من قبل ومن بعد،ويبقى لأهل الفضل والعلم والاختصاص القول،فلسنا من محبي الجدل والشناعات والأضاليل،سلمنا الله وإياكم والأمة جمعاء والحمد لله رب العالمين..
          أخوكم
          الأخ الفاضل الأستاذ وليد صابر شرشير
          شكر الله مرورك وتعليقك. ومن لا يتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم لا شك في ضلال بعيد، وإن ملك الدنيا بحذافيرها.

          واسمح لي أخي الكريم بتعليق يسير على استخدامك كلمة "أرى" أعلاه؛ ذلك أن ما قلتَه ليس رأياً، وإنما هو من قول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث من أن الختان سنة للرجال مكرمة للنساء، ومن هنا فهذا ليس رأياً، وإنما هو اتباع لسنة المصطفى الذي لا ينطق عن الهوى (صلى الله عليه وسلم).

          دمت في طاعة الله.
          د. أحمد الليثي
          رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
          ATI
          www.atinternational.org

          تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
          *****
          فعِش للخيرِ ، إنَّ الخيرَ أبقى ... و ذكرُ اللهِ أَدْعَى بانشغالِـي.

          تعليق

          • وليد صابر شرشير
            عضو الملتقى
            • 21-10-2008
            • 193

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة د/ أحمد الليثي مشاهدة المشاركة
            الأخ الفاضل الأستاذ وليد صابر شرشير
            شكر الله مرورك وتعليقك. ومن لا يتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم لا شك في ضلال بعيد، وإن ملك الدنيا بحذافيرها.

            واسمح لي أخي الكريم بتعليق يسير على استخدامك كلمة "أرى" أعلاه؛ ذلك أن ما قلتَه ليس رأياً، وإنما هو من قول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث من أن الختان سنة للرجال مكرمة للنساء، ومن هنا فهذا ليس رأياً، وإنما هو اتباع لسنة المصطفى الذي لا ينطق عن الهوى (صلى الله عليه وسلم).

            دمت في طاعة الله.
            أخي الفاضل/د.الليثي
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            جزاك الله خيراً أيها الحبيب الذي أود إليه تعارفاً يجمع قلبين أن يتآخا ويتحابّا في الله ويتواصلا..
            وإذ قلت لا أحب الجدل في الدين؛وكما قال المصطفى(صلى الله عليه وسلم):اترك الجدل ولو كنتَ محقاً؛أي الجدل في الدين واتباع الهوى،ولست طبعاً ممن لهم الرأي ولا يتبعون نهج المصطفى(صلى الله عليه وسلم)؛ولكني أخي الحبيب أسوق رأيي المتواضع في ختان(النوعين معاً)،وكما هو معلوم أن ختان الذكر كما ورد في حديث المصطفى(صلى الله عليه وسلم)من سنن الفطرة ومن السنة المحمدية الواجبة،وهو مكرمة للأنثى والذي دلف من تلك الزاوية المبطلون ،فرأيي- وكما هو مثار شواهد في عصرنا ؛من:تبجّح وفجور - أن ختان الأنثى من السنن الواجبة على بنات الإسلام..
            فقد استخدمتُ كلمة (أرى)على أنه واجب ولم أطّلع على الاختلاف الفقهي فيها؛ولكنه من استشعار بروعة الكلم النبويّ وبأنه من جوامع الكلم،وكما أنه(صلى الله عليه وسلم)لا يتكلم عن الهوى وإنما هو وحيٌ يُوحى ؛فالله خيرٌ عالماً وخبيراً بنا وبالأحسن لنا طاعةً وحياةً ومآلاً.
            وعلى هذا لم تأتِ(أرى)إلا لتثبت رأيي البسيط الذي أرجو ألا يكون مخطئاً،بارك الله بك أيها الأخ الكريم،والله من وراء القصد وهو أرحم الراحمين.
            أخوكم
            التعديل الأخير تم بواسطة وليد صابر شرشير; الساعة 08-12-2009, 11:48.
            في هذا العالم..من أينَ؟!
            نحن أينَ؟؟!
            [URL="http://magmaa-as.maktoobblog.com"]http://magmaa-as.maktoobblog.com[/URL]

            تعليق

            • د/ أحمد الليثي
              مستشار أدبي
              • 23-05-2007
              • 3878

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة وليد صابر شرشير مشاهدة المشاركة
              أخي الفاضل/د.الليثي
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              جزاك الله خيراً أيها الحبيب الذي أود إليه تعارفاً يجمع قلبين أن يتآخا ويتحابّا في الله ويتواصلا..
              وإذ قلت لا أحب الجدل في الدين؛وكما قال المصطفى(صلى الله عليه وسلم):اترك الجدل ولو كنتَ محقاً؛أي الجدل في الدين واتباع الهوى،ولست طبعاً ممن لهم الرأي ولا يتبعون نهج المصطفى(صلى الله عليه وسلم)؛ولكني أخي الحبيب أسوق رأيي المتواضع في ختان(النوعين معاً)،وكما هو معلوم أن ختان الذكر كما ورد في حديث المصطفى(صلى الله عليه وسلم)من سنن الفطرة ومن السنة المحمدية الواجبة،وهو مكرمة للأنثى والذي دلف من تلك الزاوية المبطلون ،فرأيي- وكما هو مثار شواهد في عصرنا ؛من:تبجّح وفجور - أن ختان الأنثى من السنن الواجبة على بنات الإسلام..
              فقد استخدمتُ كلمة (أرى)على أنه واجب ولم أطّلع على الاختلاف الفقهي فيها؛ولكنه من استشعار بروعة الكلم النبويّ وبأنه من جوامع الكلم،وكما أنه(صلى الله عليه وسلم)لا يتكلم عن الهوى وإنما هو وحيٌ يُوحى ؛فالله خيرٌ عالماً وخبيراً بنا وبالأحسن لنا طاعةً وحياةً ومآلاً.
              وعلى هذا لم تأتِ(أرى)إلا لتثبت رأيي البسيط الذي أرجو ألا يكون مخطئاً،بارك الله بك أيها الأخ الكريم،والله من وراء القصد وهو أرحم الراحمين.
              أخوكم
              شكر الله مرورك وتعليقك أخي الكريم، وجمعنا وإياكم دومًا على طاعته.
              دمت في رحمة الله.
              د. أحمد الليثي
              رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
              ATI
              www.atinternational.org

              تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
              *****
              فعِش للخيرِ ، إنَّ الخيرَ أبقى ... و ذكرُ اللهِ أَدْعَى بانشغالِـي.

              تعليق

              يعمل...
              X