المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض
مشاهدة المشاركة
ونهاية لرواية خطّها العشق ..فكان الذوبان ...
شكرا لك الأستاذ مختار القدير على المرور الطيب
دمت بودّ
تعليق